المالك يعلّق على من يقول أن الجزيرة منحازة للهلال: سطوة الهلال في بطولاته .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الصحفي خالد بن حمد المالك، رئيس تحرير صحيفة الجزيرة، ورئيس هيئة الصحفيين السعوديين، على الشائعات المنتشرة حول انحياز صحيفة الجزيرة لنادي الهلال .
وأكد المالك خلال لقاء له على برنامج الليوان، أنه من الصعب جدًا أن تجد صحفي أو جريدة على الحياد، لافتًا أن سطو الهلال ليس في الإعلام فقط وإنما في بطولاته وانجازاته.
وأوضح أن الهلال يأخذ النصيب الأوفر من الإعلام، مؤكدًا أنه حاضر في كل وقت سواء كان لصالحه أو لصالح الطرف الآخر .
وبسؤاله عن علاقة الجزيرة بالهلال، أفاد بأن العلاقة التي تربط الزعيم بالصحيفة هي علاقة إنطلاقه بالبطولات والمستويات .
وعن تغيير لون شعار الجزيرة للون الأزرق، أكد أنه لا يوجد علاقه للون بالمدلول، قائلاً:” بالنسبة لي أعرف إن الجزيرة منطقة صحراوية أقرب ما يكون أن تعطيها لون أصفر وتريح النصراويين، ولكن هذي الفكرة عادية ما رح أطلع بجديد، أنا أحط الأزرق ويصير ملفت للنظر ومو طبيعي وهذي هي فلسفة جذب القارئ”، في إشاره منه أن لون شعار الزعيم يجذب القارئ.
#المديفر يسأل خالد المالك: ما هي علاقة صحيفة الجزيرة بنادي الهلال؟#خالد_المالك_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/XWOMT3Li6d
— الليوان (@almodifershow) March 14, 2024
#رأي_يقول..
خالد المالك يعلّق على من يقول إن الجزيرة منحازة لنادي الهلال.. ويؤكد: سطوة الهلال في بطولاته #خالد_المالك_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/P3vjtZKDrK
— الليوان (@almodifershow) March 14, 2024
#المديفر يسأل خالد المالك: لماذا تم تغيير لون شعار جريدة الجزيرة إلى اللون الأزرق؟#خالد_المالك_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/RgLndBS1Nn
— الليوان (@almodifershow) March 14, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإعلام الهلال بطولات خالد المالك شعار الهلال صحيفة الجزيرة خالد المالک
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الإيمان وحده لا يكفي دون عمل «فيديو»
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن قصة أصحاب الكهف تحمل رسالة عميقة تؤكد أن الإيمان وحده ليس كافيًا، بل يجب العمل لحمايته، موضحًا أن أصحاب الكهف كانوا يواجهون بيئتين: واحدة غير مناسبة خارج الكهف، وأخرى مناسبة داخل الكهف، ما دفعهم لاتخاذ قرار بالانتقال لحماية إيمانهم.
قصة أصحاب الكهفوأوضح «الجندي»، خلال حلقة اليوم ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، أن أصحاب الكهف لم يكتفوا بالإيمان فقط، بل أخذوا بالأسباب لتوفير البيئة المناسبة للحفاظ على عقيدتهم، وبالتالي لو كان الإيمان وحده يكفي، لما احتاجوا للانتقال إلى الكهف، لكنهم خافوا على هديتهم الثمينة، وهي إيمانهم، فاختاروا بيئة تحميهم وتدعمهم.
وتابع: «في أول كهف احتمى فيه أصحاب الكهف اختاروا الصحبة الصالحة التي تعزز الإيمان، لو كان بينهم شخص مستهتر، لكان قد أثر على معنوياتهم وأفسد إيمانهم، ثم جاء قرارهم بالانتقال إلى مكان يحمي بيئتهم الإيمانية»، مؤكدًا الانتقال لحماية الإيمان ليس شرطًا أن يكون مكانيًا، بل قد يكون انتقالًا فكريًا أو تغييرًا في أسلوب الحياة أو الصحبة.