بعد وفاة حبيبة الشماع "فتاة الشروق".. اعترافات السائق المتهم: كنت برش معطر
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
حبيبة الشماع.. توفيت حبيبة الشماع والشهيرة بـ فتاة الشروق، أمس الخميس، بعد مكوثها في غيبوبة دامت أسابيع وتدهور حالتها الصحية، تلك الفتاة التي قفزت من سيارة حال سيرها على طريق السويس بالقاهرة.
اعترافات المتهم في واقعة حبيبة الشماعواستمعت جهات التحقيق إلى أقوال السائق المتهم بمحاولة خطف حبيبة الشماع والشهيرة بـ فتاة الشروق، وأفر أنه حال قيامه بغلق نوافذ السيارة ورش معطر فوجئ بقيام الفتاة بالقفز من السيارة، فاستكمل سيره ولم يتوقف خشية تعرضه للإيذاء.
البداية عندما تداول على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن قيام سيدة بالقفز من سيارة بطريق السويس بالقاهرة.
تلقى قسم شرطة الشروق بمديرية أمن القاهرة، إخطارًا من أحد المستشفيات يفيد باستقبال الفتاة المشار إليها، مقيمة بدائرة قسم شرطة التجمع الأول، مصابة بجروح بالرأس واضطراب بدرجة الوعي، ولا يمكن استجوابها.
وبسؤال أحد شهود الواقعة مقيم بدائرة القسم، أفاد بأنه حال سيره بطريق السويس بدائرة القسم شاهد المصابة حال قفزها من باب سيارة خلفي، كانت تستقلها، خلال سيرها، فتوقف لمساعدتها وأبلغته أنها كانت تستقل السيارة المشار إليها تابعة لأحد تطبيقات النقل الذكي، ولدى محاولة قائد السيارة معاكستها قفزت من العربة خشية تحرشه بها، وتم نقلها للمستشفى عقب ذلك، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
وشيع صباح اليوم، جثمان حبيبة الشماع والشهيرة بـ فتاة الشروق من مسجد الشرطة بالتجمع الخامس، إلى مقابر العائلة بمدينة نصر، وسط انهيار وبكاء وحزن شديد من أسرتها وأصدقائها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي اضطراب أمن القاهرة مديرية أمن القاهرة التجمع الخامس اعترافات التواصل الاجتماعي تحرش مدينة نصر مستشفيات التحقيق خطف حبيبة استجواب جهات التحقيق شهود الواقعة تدهور حالتها وفاة حبيبة الشماع حبيبة الشماع محاولة خطف
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة فتاة وشاب مقتولين بمنزل مهجور بتارودانت
تم العثور على جثتي فتاة تبلغ من العمر 19 سنة وشاب يبلغ من العمر 25 سنة بأحد المنازل المهجورة بتارودانت. ومن البحث الأولي فإن الشاب الهالك توفي جراء مضاعفات طعنتين بالسلاح الابيض على مستوى العنق. فيما يرجح أن تكون الفتاة قضت نحبها مخنوقة.
وأشرف قائد سرية الدرك الملكي بتارودانت على مجريات التحقيقات. حيث تم القيام بجميع الإجراءات القانونية اللازمة في مثل هذه الحالات. في الوقت الذي تم فيه نقل الجثتين صوب مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير قصد إخضاعهما للتشريح الطبي.
وحسب مصادر محلية. قد يكون الجناة او الجاني المحتمل له علاقة بالفتاة الضحية، بعد اكتشاف علاقتها بالشاب المقتول. اعتباراً ان الجاني وجه طعنات بالسكين للشاب عكس طريقة قتل الفتاة بالخنق، واحتمال أن تكون الفتاة آخر ما تمت تصفيته. وعادة مثل هذه الجرائم تكون بداعي الشرف او تصفية حسابات .