المناطق_واس

حذر المرصد العربي لحقوق الإنسان من خطورة تصاعد موجات الكراهية حيال الإسلام والمسلمين خصوصًا في الدول الغربية التي تتشدق دائمًا بضرورة الحفاظ على حقوق الإنسان.

 

أخبار قد تهمك المرصد العربي لحقوق الإنسان ينتقد التصنيف الأمريكي للسعودية بشأن حرية الدين 6 يناير 2024 - 12:25 مساءً المرصد العربي لحقوق الإنسان يندد بالعدوان الإسرائيلي الوحشي على مستشفى المعمداني ويؤكد: جريمة حرب نكراء يندى لها الجبين وانتهاكاً صارخا لكافة القوانين والأعراف الدولية 18 أكتوبر 2023 - 9:36 صباحًا

 

وأكد المرصد، في بيان اليوم بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام “الإسلاموفوبيا” الذي يوافق 15 مارس من كل عام، أن العيش في تسامح وسلام ونشر ثقافة قبول الآخر هو حق أصيل من حقوق الإنسان، مشيرًا إلى أنه لا يحق لأحد أن يسلبها نتيجة لبعض العمليات الإرهابية التي أدعت ارتباطها بالإسلام والقرآن الكريم.

 

 

وقال: إن تصاعد موجات “الإسلاموفوبيا” سيشكل خطورة كبيرة على استقرار العالم أجمع، ويهدد الأمن والتعايش السلمي العالمي، مطالبًا بضرورة إصدار تشريعات ملزمة لمواجهة هذه الظاهرة ومعاقبة مرتكبي حوادث “الإسلاموفوبيا” مثلما شهدنا من حرق نسخ من القرآن الكريم.

 

 

ودعا المرصد الدول العربية والإسلامية إلى ضرورة العمل على مواجهة حملات التشويه للإسلام والمسلمين من خلال حملات ترويجية موجهة للدول الغربية لإبراز سماحة الإسلام.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الإسلاموفوبيا المرصد العربي لحقوق الإنسان المرصد العربی لحقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

“الفكر العربي وتحديات الوضع الراهن”.. ندوة بمعرض الرياض للكتاب

بحث عدد من المفكرين والمثقفين اليوم، في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024م، عن حلول للعقبات التي تواجه المفكر العربي وتسويق أعماله عالميًّا، وبعض التحديات التي يواجهها المفكرون في الوطن العربي.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية على مسرح معرض “الرياض تقرأ” ضمن البرنامج الثقافي، حملت عنوان “الفكر العربي وتحديات الوضع الراهن” شارك بها كلٌ من المؤلف المغربي الدكتور محمد أفاية، وأستاذ الدراسات الفلسفية الموريتاني الدكتور عبدالله السيد ولد أباه.
وناقشت الندوة، التي أدارها الدكتور عبدالله البريدي، صفة الروائيين والمفكرين العرب، مؤكدةً أن المثقفين والمفكرين يتميزون بالإنتاجية ويحللون ويفهمون مشاكل المجتمع ويتناولونها بأسلوب واضح ومناسب، لافتةً الانتباه أن للمفكر العربي مهمات متزامنة، بعكس الغربي تكون متعاقبة، حيث يتأثر العربي من التفكير الديني المتجذر والثقافة المتأصلة.


وأوضح المشاركون أن سبب ارتفاع الإنتاجية للكتاب العرب يكمن في ثقة أهلها بذاتهم في جدارة أن ينتجوا ويدافعوا عما ينتجونه، ومن ثم تعاني هذه الإنتاجية الإبداعية حتى تبرز بالشكل المناسب، لافتين الانتباه إلى أن المفكرين العرب يعدّون ضحايا لعدم اعتراف العالم بجدارة ما تنتجه الثقافة العربية, مؤكدين أن المشكلة لا تزيد على أنها مشكلة ترجمة فقط.
وتناول المشاركون أطروحات الفكر العربي في الفكر التنموي، مؤكدين أن للثقافة أدوارًا كبرى في ارتقاء الإنسان بمجتمعاته، وأنه يجب أن يعرف صاحب القرار السياسي كيف يدمج الثقافة في المشاريع والخطط الكبرى لبلده، لافتين النظر إلى أننا نشهد اليوم تركيزًا أساسيًّا على دور عملية إعداد العقل وتوجيهه وإعادة بنائه من أجل وضع مسارات تنموية ناجحة.
وأشاروا إلى ما تواجهه المجتمعات اليوم حيال قضايا الشباب والمرأة، التي يبرز منها 3 تحديات كبرى، نظير أبعادها النظرية وتجاربها التنموية، بدءًا بـ”الثقة” التي يحتاجها الاقتصاد والاستثمار بشدة بوصفها مكونًا رئيسًا للنجاح، فيما يمثل “الاعتراف” ثاني تلك التحديات إذ تعترف المجتمعات بقدرات المبدعين ومواهبهم، وأخيرًا الثالثة “الاستحقاق” حيث تراهن المجتمعات على الجدارة والكفاءة والمبادرة وهذا يتضمن منظومة تعليمية تعلم الناس كيف ينتقدون ويبررون، عادين هذه الأمور من التحديات الحقيقية اليوم وستطرح في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • “سيضرب سمعة العراق واقتصاده”.. البرلمان يحذر من خطورة استمرار تهريب نفط إقليم كردستان
  • تقرير اقتصادي: ليبيا في صدارة الدول المستوردة للمواد الزراعية من منطقة “كراسنودار” الزراعية الروسية
  • ظاهرة الإسلاموفوبيا.. عقود من معاناة المسلمين في بلاد الغرب
  • حَذَار من “الطابور الخامس” الإعلامي العربي
  • “كتاب الرياض” يناقش “الفكر العربي وتحديات الراهن”
  • الأمين العام لرابطة العالم الإسلام يلقي محاضرة حول “الدين والقانون”
  • مقتل 12 موالياً لإيران في سوريا
  • 12 قتيلا في غارات استهدفت مواقع في سوريا لمسلحين موالين لإيران
  • “الفكر العربي وتحديات الوضع الراهن”.. ندوة بمعرض الرياض للكتاب
  • شاهد بالفيديو.. رواد مواقع التواصل ينشرون مقطع للناشط “الدعامي” صلاح سندالة يتغزل من خلاله في البرهان والجيش والأخير يرد: (ده في الجاهلية قبل الإسلام)