دونالد ترامب العدو الاول للشركات الصينية يعارض حظر تيك توك!
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
البوابة - أعرب دونالت ترامب معارضته للحظر الوطني لـ TikTok، وقال أن مثل هذه الخطوة من المرجح أن تعزز ثروات شركة Meta's Facebook والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج، وفي منشور له على موقع Truth Social، وهي خدمة التواصل الاجتماعي التابعة له.
اقرأ ايضاًوكتب ترامب على موقع Truth Social: "إذا تخلصت من TikTok، فإن Facebook وZuckerschmuck سيضاعفان أعمالهما"، “لا أريد أن يكون أداء فيسبوك، الذي غش في الانتخابات الأخيرة، أفضل، إنهم العدو الحقيقي للشعب!"
أشار ترامب إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي بشأن علاقات TikTok بالصين إلى إجبار ByteDance، الشركة الأم لـ TikTok، على بيع حصتها في التطبيق، لكن المحاكم الفيدرالية أسقطت هذا الجهد، وتم طرح مشروع قانون من شأنه أن يجبر ByteDance على التخلي عن اهتمامها بـ TikTok في غضون 165 يومًا أو مواجهة الحظر في الولايات المتحدة، من لجنة بمجلس النواب بدعم بالإجماع.
شارك ترامب أفكاره على TikTok وFacebook وسط سيل من الهجمات على الرئيس جو بايدن، الذي ألقى خطاب حالة الاتحاد، ومن المرجح أن يتجه بايدن وترامب إلى مباراة العودة في انتخابات الرئيس الأمريكي عام 2024.
تم حظر ترامب من قبل العديد من المنصات في أعقاب يناير، بما في ذلك من قبل فيسبوك وإنستغرام، لانتهاك القواعد ضد التحريض على العنف، في العام الماضي، وأعاد ميتا حسابات ترامب على فيسبوك وإنستغرام مع وضع "حواجز حماية جديدة لردع تكرار الجرائم".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تطبيق فيسبوك إنستغرام تكنولوجيا تيك توك إقتصاد أعمال
إقرأ أيضاً:
ترامب: التعليم في الولايات المتحدة هو الأسوأ في العالم
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “وزارة التعليم الأمريكية ومنظومة التعليم بشكل عام بأنهما “الأسوأ في العالم”.
وأعرب ترامب، خلال مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، عن “رغبته في إعادة إدارة المدارس إلى سلطات الولايات المتحدة”، قائلا: “لدينا حرفيا أسوأ وزارة تعليم ونظام تعليمي في العالم. نحن في قاع القائمة”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة تحتل المرتبة الأولى من حيث تكلفة التعليم لكل طالب، وتسعى إدارة الرئيس إلى تمكين السلطات الأمريكية من إدارة المدارس، مما سيجعلها ليست أقل شأنا من أفضل وزارات التعليم في العالم”.
في سياق متصل، حذرت وزارة التعليم الأمريكية، المؤسسات الأكاديمية من “قطع التمويل عنها إذا تبنّت سياسات متعلقة بالعرق أو التنوع، في إطار الحملة على ما يسمى “مبادرات التنوع والشمول”.
وكان “هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقطع التمويل الفدرالي عن المدارس التي لن تمتثل لقرار فتح أبوابها في الخريف المقبل”.