أنباء عن تعرض حياة الفهد لوعكة صحية.. وبدرية الدريع تثير قلق جمهورها عليها
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
انتشرت العديد من الأنباء حول تعرض الفنانة الكويتية حياة الفهد لوعكة صحية ألزمتها الفراش مما أثار حالة كبيرة من القلق بين جمهورها الذي سارع بالدعاء لها.
اقرأ ايضاًبالرغم من عدم وجود أي انباء مؤكدة حول تعرض الفنانة الكويتية القديرة لوعكة صحية، إلا أن اسمها تصدر مواقع التواصل الاجتماعي واجتاحت حالة من القلق بين الجمهور.
وزاد من القلق خروج الدكتورة بدرية الدريع في فيديو، ظهرت فيه وهي تبكي على الفنانة الكويتية وقالت: "حسبي الله على اللي قهرك حسبي على كل من سبب لك ما انت فيه"، وتسبب الفيديو بزيادة القلق بين جمهور الفنانة.
د.فوزية الدريع تبكي على #حياة_الفهد : حسبي الله على من قهرچ .. الله يلطف بحالچ .. دعائي من القلب لچ pic.twitter.com/BEeydw5AVS
— تحرير نيوز (@tahreer_news) March 15, 2024وأثار غياب الفهد عن الموسم الرمضاني في الموسم الحالي قلق الجمهور عليها، لا سيما انها اعتادت التواجد في المواسم السابقة.
في المقابل أشار العديد من الأشخاص إن هذه الأخبار محرد شائعات لا أساس لها من الصحة مطالبين الفنانة الكويتية الخروج بفيديو أو تصريح لنفي الأنباء.
والجدير بالذكر انه كان من المفترض أن تتواجد الفهد في الموسم الحالي بعمل مع الفنانة سعد عبدالله إلا انها اعتذرت عنه قبل التصوير وقالت: "جمهوري العزيز أعلن اعتذاري الرسمي عن عملي الرمضاني القادم مع شقيقتي الغالية القديرة سعاد عبدالله لظروف خاصة وصحية أمر بها في الوقت الراهن، وخارجة عن إرادتي، وكل الشكر والتقدير لإدارة إم بي سي على ما قدمته من الجهد والتعاون لكي نجتمع من جديد، ونسأل الله تعالى العلي القدير أن يجمعنا في المستقبل القريب، وتمنياتي التوفيق للجميع.. حياة الفهد"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حياة الفهد الفنانة الکویتیة حیاة الفهد
إقرأ أيضاً:
السلطات الكويتية تسحب الجنسية من المئات.. التزوير أحد الأسباب
سحبت السلطات الكويتية مئات الجنسيات، في أعقاب عمليات فحص وتحري تجريها منذ أشهر للتدقيق في سلامة الأوراق المقدمة من قبل الحاصلين عليها.
وسحبت السلطات الجنسية من 451 شخصا قدموا أوراقا مزورة، ومن 12 آخرين يحملون الجنسية المزدوجة، فيما سحبتها من حالة واحدة "مراعاة للمصلحة العليا للبلاد".
والقرار الذي أصدرته "اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية"، استند إلى المادة 11 من القانون رقم 15 لسنة 1959 وتعديلاته، والمادة 21 مكرر أ، بناء على حالات غش وأقوال كاذبة وتزوير ممن اكتسبها معهم بطريق التبعية.
من جهته، قال عضو اللجنة العليا، مدير إدارة البحث والمتابعة في الإدارة العامة للجنسية ووثائق السفر العقيد حقوقي عبدالعزيز العميري إن من ضمن حالات التزوير حصول أحد الأشخاص على الجنسية عام 2019 استناداً إلى حكم محكمة بأنه ينتسب إلى شخص كويتي.
وأضاف أن فحص الـ DNA أثبت أن هذا الشخص لا ينتسب إلى المواطن برغم اعتراض اللجنة العليا على حصوله على الجنسية، لكنه تم تنفيذ الحكم واليوم أثبت الفحص أن هذا الشخص ليس من نسل المواطن الكويتي. وفق ما قالته صحيفة "الجريدة" الكويتية.
وفي نموذج آخر للتزوير، قال العميري إنه من خلال البحث عن اسم أحد المجنسين، تبين أن عضواً سابقاً بمجلس الأمة قدم التعازي إليه باسمه الحقيقي عبر إحدى وسائل التواصل، حيث ينتمي إلى دولة خليجية.
وقالت صحف كويتية، إن ارتفاع سحب حالات الجنسية وفقا للمادة الثامنة، يرجع إلى قيام الإدارة العامة للجنسية، بمراجعة ملفات أعداد كبيرة من زوجات وأرامل ومطلقات المواطنين، اللواتي حصلن على الجنسية، مشيرة إلى أن الدفعات القادمة ستشهد ارتفاعا في الأعداد.
ولفتت اللجنة الحكومية المعنية، إلى أن عملية مراجعة ملفات التزوير عملية شاقة ومتشابكة وتتطلب وقتا، للتأكد من حدوث التزوير، خاصة في عمليات شراء الجنسية خلال الثمانينيات والسبعينيات.
وأشارت إلى أن الإدارة العامة للأدلة الجنائية في الكويت، تراجع البصمة البيومترية للكشف عن مزدوجي الجنسية، والتي بالفعل كشفت عن حالات مزدوجة وهو ما يمنعه القانون الكويتي الذي يشترط التخلي عن الجنسية الكويتية في حال الحصول على أخرى.