طرح الجزء الثاني من The Batman في هذا الموعد
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشفت مصادر من داخل شركة الإنتاج السينمائي الامريكية ورنور بروز، عن اتجاه سائد حول طرح الجزء الثاني من فيلم The Batman لروبرت باتينسون خلال عام 2026.
ووفق ديد لاين، سيستمر طرح الجزء الجديد من الفيلم رغم عمل الشركة على صاغة عالم سينمائي جديد كليا تحت ادارة جيمس جان.
وكان قد تحدث كاتب السيناريو ديفيد إس جوير عن تعاونه مع المخرج الكبير كريستوفر نولان في ثلاثية الرجل الوطواط الشهيرة التي اخرجها نولان من بطولة كريستيان بيل.
وفي حديثة لديد لاين، قال كاتب السيناريو أن دول باتمان، كان الأقرب له في ذلك الوقت النجم جيك جلينهال، قبل ن يستقر نولا على اختيار كريستيان بيل.
جديد اخبار "نولان"
وخلال الشهور القليلة الماضية، احتفل المخرج كريستوفر نولان بطرح احدث اعماله السينمائية، فيلم أوبنهايمر.
والفيلم الجديد Oppenheimer، هو فيلم سيرة ذاتية أمريكي قادم من كتابة وإخراج كريستوفر نولان يُفترض أن يصدر يوم 21 يوليو 2023.
وهو مقتبس من كتاب السيرة الذاتية الحاصل على جائزة «بوليتزر» المرموقة American Prometheus: The Triumph and Tragedy of J. Robert Oppenheimer.
فريق عمل مميز
والفيلم الذي تنتجه شركة الإنتاج السينمائي الأمريكية "يونيفرسال بكتشرز" سيضم طاقم تمثيل من أكبر نجوم هوليوود، من ضمنهم كليليان مورفي في الدور الرئيسي بالفيلم، حيث يجسد شخصية روبرت أومنهايمر.
ويشارك في البطولة أيضا، نجم أفلام عالم مارفل، النجم الكبير روبرت داوني جونيور، الذي يجسد شخصية باسم لويس شتراوس.
في البطولة تشارك أيضا فلورنس بيو، التي تجسد شخصية باسم جين تاتلوك، والممثل الشاب نجم مسلسل "ذا بويز" جاك كويد، والنجم الكبير مات ديمون الذي يجسد في الفيلم شخصية باسم ليسلي جروفز، والنجمة الكبيرة إيملي بلنت التي تجسد في الفيلم شخصية باسم كاثرين أوبنهايمر.
The Batman
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود روبرت باتينسون شخصیة باسم
إقرأ أيضاً:
فنان تشكيلي من الوادي الجديد يجسد تراث أهل الواحة على مخلفات النخيل
الفنان عادل العمدة من قرية تنيدة بالوادي الجديد أول من نحت على جذوع النخيل، واستخدم كل ألوان الفن التشكيلى فى توثيق تراث أهالي الواحات داخل متحفه بالقرية وأطلق عليه اسم “بيت الواحة” وشارك بأعماله بالمعارض المحلية والإقليمية والتى كان آخرها الأسبوع الماضي مشاركته في معرض تراثنا.
يقول عادل محمود سيد وشهرته عادل العمدة إنه أسس متحف صغير “بيت الواحه” يضم 5 غرف مبنية من الطوب اللبن ومعروش من خامات البيئة وتم تركيب أبواب البيت من خشب السنط، الذى مر عليه أكثر من 50 عاما، كما تم استغلال التكوين البيئى لأشجار النخيل بالمكان فى التعبير عن أهمية وكيفية استغلال مخلفات النخيل، والتى مثلت أكثر من 70% من مكونات متحفه بيت الواحة، والذى يستقبل رواده من أهالى القرية.
وأوضح ان المتحف يتضمن العديد من الغرف، وتحتوى على مزيج من المقهى والمتحف التراثى، والذى يحتوى على مئات الأعمال الفنية الإبداعية، والتى تتنوع ما بين النحت بالصلصال والتشكيل والنحت على جذوع النخيل وأعمال الأرابيسك من الجريد، والتى تعكس تراث الوادى الجديد، ونفذ العمدة المشروع على نفقته الخاصة وقضى سنوات طويلة من عمره فى إتمام هذا العمل الإبداعى ليكون مقصدا للزائرين من السياح وعشاق السياحة الداخلية.
واكد العمدة أن رسالته في فن النحت علي جذوع النخيل تجسيد تاريخ الواحات وعاداتها الرائعة فى كل أعماله التى امتلأت بها جنبات البيت ما هى إلا بداية لمشروع حلم يتمنى أن يحققه على الرغم من غياب الدعم، ونقص الإمكانيات وضعف الموارد، ولكنه يثق فى حلمه وسيواصل العمل والاجتهاد من أجل تعميم فكرة التدريب على نشر ثقافة استغلال مخلفات النخيل فى إنتاج أعمال فنية إبداعية يمكن لأى شخص عادى أن يصنعها .
وأوضح العمدة، أن العلاقة بين الإنسان الواحاتى والنخلة، حب وعشق لا يفهمها إلا من عاش تحت ظلال النخيل، وهو ما استدعاه لإطلاق فكرة التدريب على النحت على جذوع النخيل، لأنه كان أول من وفقه الله فى امتهان تلك الحرفة، وقرر أن يستكمل المسيرة بتنظيم ورش عمل لتدريب الشباب والفتيات على فنون النحت على جذوع النخيل.
ولفت الي أنه يتمنى أن يحصل علي منحة تفرغ من وزارة الثقافة من أجل تبنى هذا العمل الفنى واضافته لقائمة المواقع المتميزة على خريطة الواحات السياحية، وتسويق منتجاته علي المستوي الاقليميي والعالمي.
ع