يزيد الراجحي يروي قصة حصوله على راتب نصف مليون ريال وهو بالثانوي .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
الرياض
روى رجل الأعمال وسائق الراليات يزيد الراجحي قصة حصوله على راتب قيمته نصف مليون ريال وهو بالصف الأول الثانوي.
وقال الراجحي خلال لقاء له مع برنامج “big time podcast”:” أن أسرته كانوا يريدون أن يصبح عالمًا، وكان يقضي يومه كله تقريبا في الدراسة، حيث يذهب إلى المدرسة وبعد خروجه الساعة الثانية ظهرًا يتناول الغداء مع والده، ويقوم عدد من المعلمين بتدريس المواد الدراسية له داخل المنزل منذ صلاة العصر وحتى صلاة العشاء.
وأضاف :” أن والدته كانت تنتظره بعد خروجه من المسجد بعد صلاة العشاء وتجلس معه داخل غرفته حتى ينام”، لافتًا أنه رسب في 8 مواد في الصف الأول الثانوي، وقرر ترك الدراسة، ورغم محاولات والدته بإقناعه لاستكمال الدراسة إلا أنه أصر على موقفه.
وأوضح أن والده كان له نظام غريب هو أنه من ينجح له جائزة ومن يرسب له جائزتان” وربما يكون ذلك رغبة من والده لتشجيعهم على العمل.
وأشار إلى أنه عندما طلب من والده أن يعمل وهو في الابتدائي قال له إذا تعمل عاملاً تأخذ الراتب ضعفين، وإذا عملت في الإدارة تأخذ نصف الراتب، لافتًا أنه قرر يعمل عامل في مصنع المكيفات وحصل على راتب 6 آلاف ريال.
وواصل حديثه بأنه عندما ترك الدراسة في الصف الأول الثانوي، عرض عليه والده الإشراف على مشروع مقاولات في مكة مقابل حصوله على نسبة من الأرباح، موضحًا أنه أشرف على المشروع لمدة 6 أشهر وحصل على مبلغ نصف مليون ريال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأرباح الصف الأول الثانوي الغداء راتب صلاة العشاء يزيد الراجحي
إقرأ أيضاً:
حوت يبتلع شابا وقاربه ثم يبصقه.. 3 ثواني رعب (فيديو)
ابتلع حوت أحدب ضخم شاب مع قاربه لفترة وجيزة في البحر قبالة سواحل جنوب تشيلي قبل أن يبصقه دون أن يصاب بأذى في حادث وصف بـ«الدرامي» تم تصويره بالكاميرا، بحسب وكالة «رويترز»، وصحيفة «تيليجراف» البريطانية.
والشاب هو لاعب التجديف أدريان سيمانكاس وكان برفقة والده في عطلة نهاية الأسبوع الماضي في البحر قبالة بلدة بونتا أريناس التشيلية، عندما ظهر الحوت وحمله في فمه.
وقال «أدريان»: «شعرت وكأن أحدهم رفعني، لكن من الواضح أن القوة كانت أكبر من أن تكون موجة»، مضيفًا أنه عندما استدار شعر بشيء أزرق وأبيض يمر بالقرب من وجهي، على أحد جانبي وفوقي.
ثلاث ثوانٍ غريبةيضيف: «لم أفهم ما كان يحدث، وبعد ثوانٍ فهمت، غرقت وظننت أن الحوت ابتلعني، اعتقدت أنني انتهيت، وأنني ميت، كان الأمر أشبه بثلاث ثوانٍ غريبة».
لحسن الحظ، تمكن الحوت من إخراج لاعب التجديف بسرعة دون أن يصاب بأذى، وقد تمكن والده، الذي كان على متن قارب كاياك آخر، من تصوير ما حدث بالكامل، وقال والده ديل سيمانكاس: «فتحت الكاميرا، كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي لأنني لم أر أدريان لمدة ثلاث ثوانٍ تقريبًا».