علي جمعة: الحجاب يساعد على العفاف والبعد عن الفُحش.. وموجود من قبل الإسلام
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
وجهت طفلة سؤالا إلى الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق، حول «إزاي زوجات سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم كانوا بيلبسوا الحجاب؟».
عليجمعة: خلع الحجاب كان نوعا من الاعتراضأوضح الدكتور علي جمعة، خلال حلقة برنامج «نور الدين»، المذاع على قناة الناس، اليوم: «أيام سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل النبي كانوا بيلبسوا الحجاب، وكانت المرأة تتعرى وتخلع الحجاب لما يُقتل أبيها أو أخيها، كنوع من الاعتراض على المجتمع».
أوضح: «الحجاب الحالي الذي يظهر الوجه والكفين، كان موجودا من قبل الإسلام، ولما جاء الإسلام أبقى عليه، وطلب منا العفاف والبعد عن الفحش والزنا، وده بيساعد فيه الحجاب اللي هو نوع من العفاف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحجاب الإسلام علي جمعة
إقرأ أيضاً:
فقدان الوزن يساعد في علاج مرض السكري من النوع الثاني
المناطق_متابعات
أفاد تحليل جديد نُشر في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.
وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29 بالمئة من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80 بالمئة من المرضى الذين فقدوا 30 بالمئة من أوزانهم.
أخبار قد تهمك دراسة .. ممارسة التمارين صباحا يسرع عملية فقدان الوزن 23 سبتمبر 2023 - 11:27 صباحًا هل يمكن لفقدان الوزن السريع أن يعكس الشكل الحاد من أمراض الكبد؟ 5 يوليو 2023 - 9:54 صباحًايعني ذلك أن مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.
ولم ينعم أي مريض بالسكري فقد أقل من 20 بالمئة من وزن جسمه بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.
كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من خمسة بالمئة من حالات الذين فقدوا أقل من 10 بالمئة من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90 بالمئة بين من فقدوا 30 بالمئة على الأقل من أوزانهم.
وبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم واحدا بالمئة احتمالا يزيد على اثنين بالمئة للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من ثلاثة بالمئة، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96 بالمئة من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85 بالمئة من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
وقالوا “التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول… أن يلعب دورا محوريا” في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.