أصدرت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين، اليوم الجمعة، بيان لها يخص المسافرين على متن رحلة سكيكدة-مرسيليا المبرمجة يوم 17 مارس.

وجاء في بيان المؤسسة “في إطار تسهيل عملية التسجيل، سيما بعد إجراءات التصريح الجمركي، تعلم المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين جميع ركابها ممن يحوزون تذاكر سفر على متن رحلة سكيكدة _ مرسيليا يوم 17 مارس أن التسجيلات تبدأ على الساعة 08:00 صباحا وتنتهي على الساعة 14:00زوالا”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تغيير الساعة في مصر وتأخيرها 60 دقيقة.. والعمل بالتوقيت الشتوي رسميا

حدث مهم شهده المصريون اليوم الخميس 31 أكتوبر 2020، والذي يوافق فعليا ليلة الجمعة الأخير من شهر أكتوبر وهو التوقيت القانوني والرسمي لـ تغيير الساعة في مصر والعمل بالتوقيت الشتوي لعام 2024، بتأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة، فعندما وصلت عقارب الساعة إلى 11:59، تم تأخيرها بمقدار 60 دقيقة لتصبح الساعة 11 مساء.

تغيير الساعة في مصر بتأخيرها 60 دقيقة

وفي هذا اليوم الذي انتقلت فيه مصر من التوقيت الصيفي إلى تطبيق التوقيت الشتوي، تكون ساعات هذا اليوم بالتحديد 25 ساعة وليست 24 ساعة في حدث استثنائي تطبقه الكثير من دول العالم من أجل توفير الطاقة، واستغلال الإضاءة الطبيعية من خلال استغلال ساعات النهار، وجعل أطول فترات العمل والدراسة في وقت سطوع أشعة الشمس.

ويهدف العمل بالتوقيت الشتوي إلى تبكير ساعات العمل خلال الصباح والنهار، في ظل قصر اليوم والذي يقل تدريجيا منذ بداية الخريف ليصل ذروته مع إعلان بدء فصل الشتاء رسميًا، فحينها يكون المصريون على موعد مع أطول ليل وأقصر نهار، لذا يساعد تأخير الساعة في الاستفادة من الوقت والتغلب على قصر النهار.

لماذا نطبق التوقيت الشتوي؟

ويمكن تفسير العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي علميا على مدار فصل السنة، بأن زيادة ساعات النهار في التوقيت الصيفي يعود إلى ميل محور دوران الكرة الأرضية بنسبة 23.4 درجة، مقارنة بمستوى مساره حول الشمس، مع العمل أن هذا الفرق ويزداد تدريجيًا بين طول النهار في الصيف وطوله في الشتاء، ويحدث ذلك بالتلاؤم مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ زيادة ساعات النهار بالبلاد الاستوائية فلا تكون بحاجة للتوقيت الصيفي بينما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.

ويعود العمل بالتوقيت الشتوي والصيفي إلى عقود قديمة، فهو ليس بدعة اليوم، بل تم تطبيقه في عهد الملك فاروق الأول عام 1945، حيث يعمل به عدد كبير من الدول، من أجل توفير الطاقة، وفي مصر صدر القانون رقم 113 لسنة 1945 بشأن تقرير ساعة لفصل الصيف، في عهد الملك فاروق الأول، وتبعه العديد من القوانين في شأن التوقيت الصيفي، بين إقرار العمل به أو إيقافه أو إلغائه.

مقالات مشابهة

  • بريد الجزائر يفتح مكاتب جديدة عبر 4 ولايات
  • إعلان هام للمسافرين على خط الجزائر– العفرون
  • إصابة امرأة في حريق مهول إلتهم شقة بأكملها في البليدة
  • ايتوزا.. تخصيص حافلات لنقل المواطنين إلى متحف المجاهد
  • هذه الطرقات مغلقة بسبب ارتفاع منسوب المياه
  • SNTF: تدشين المنصة اللوجستية للتصدير و تجهيزاتها
  • SNTF: تدشين المنصة اللوجستية  للتصدير و تجهيزاتها
  • تقلبات جوية.. إنقاذ 6 أشخاص بالمسيلة وبرج بوعريريج
  • أم البواقي: الدرك يوقف 3 أشخاص ويسترجع مبلغ مالي مسروق
  • تغيير الساعة في مصر وتأخيرها 60 دقيقة.. والعمل بالتوقيت الشتوي رسميا