هل تقلبلين بي زوجا؟.. قالت نعم لكن حياة الفتاة التركية انتهت بعد موافقتها بطريقة مروعة (صور)
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
لقيت امرأة تركية حتفها من أعلى جرف صخري بعد لحظات من طرح خطيبها عليها سؤال "هل تقبلين الزواج بي؟".
وكانت يشيم دمير وخطيبها نظام الدين غورسو يحتفلان عند غروب الشمس وسط منظر خلاب في أعلى جرف مشهور بمدينة كاناكالي الموجودة شمال غرب تركيا، في 6 يوليو الجاري.
وبعد عرضه الزواج على يشيم، عاد نظام الدين إلى سيارته لجلب الطعام والشراب الخاص بالاحتفال عندما سمع صرخة خطيبته، فهرع للمكان الذي تركها فيه ليجدها سقطت من ارتفاع يزيد عن 100 قدم.
وقال الرجل لوسائل إعلام محلية في وقت لاحق: "اخترنا هذا المكان لتبقى لنا ذكريات رومانسية بخصوص العرض. شربنا بعض الكحول. حدث كل شيء دفعة واحدة. لقد فقدت توازنها وسقطت على الأرض".
ونجت يشيم البالغة من العمر 39 عاما في البداية من السقوط الهائل، حيث طلب خطيبها على الفور المساعدة، لكن بعد 45 دقيقة من جهود الإنعاش، أعلن المسعفون وفاتها متأثرة بجراحها.
والجرف المشؤوم مكان مشهور في المدينة، يرتاده العديد من الناس لمشاهدة غروب الشمس، وقال أصدقاء الراحلة إنه لا توجد أي احتياطات على حافة الجرف، حيث يجب وضع سياج هنا لتفادي تكرار الحوادث.
وتم إغلاق الجرف بعد وفاة يشيم، وقامت السلطات بفتح تحقيق، ثم أعيد فتح المنطقة مرة أخرى "بطريقة خاضعة للرقابة" في 15 يوليو.
المصدر: نيويورك بوست
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
تخلصت من خطيبها بمعاونة عشيقها.. كشف غموض مصرع شاب بالدقهلية
تمكنت مباحث الدقهلية من كشف غموض العثور على جثة شاب وبمصرف قرية كفر غنام ليتبين قيام خطيبته القاصر بمعاونة صديقها بالتخلص منه لرفضها الاستمرار في الخطوبة .
تلقت مديرية أمن الدقهلية إخطارا من مركز شرطة السنبلاوين، يفيد بالعثور على جثة شاب ملقى بمصرف قرية كفر غنام.
انتقل ضباط مباحث مركز شرطة السنبلاوين وبالفحص تبين أن الجثة لشاب يُدعى "إسلام سعد لطفي "، 22 عاما وبه اثار ضرب وتعدى، وتم نقل الجثة إلى مستشفى السنبلاوين العام تحت تصرف النيابة العامة.
تم تشكيل فريق من بحث من ضباط فرع البحث الجنائي بجنوب الدقهلية ومباحث مركز السنبلاوين ، للوصول إلى مرتكبي الواقعة، ودلت التحريات إلى أن وراء الحادث، "أحمد.ا م " وصديقته "أميرة. م م ، طالبة في المرحلة الثانوية، خطيبة المجني عليه.
بتقنين الإجراءات تمكنت ضباط المباحث من ضبط المتهمين، وبمواجهة المتهمة الثانية أقرت بإرتكابها الواقعة بمعاونة المتهم الأول بعد أن قامت بالإتفاق مع باستدراج خطيبها "المجني عليه" عبر مكالمة هاتفية، وطلبت منه مقابلتها بإحدى الأماكن النائية وحين وصل المجني عليه إلى المكان المحدد، قام صديقها بتوجيه ضربة قوية علي الرأس، أودت بحياته في الحال، ثم قاما بنقل الجثمان عن طريق “توك توك” وإلقائه بمصرف.
جرى تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة بالواقعة