بسبب “العربجي”.. ديمة قندلفت عاتبة على باسم ياخور
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تصدّر “العربجي” قائمة الأعمال الأكثر رواجاً في الموسم الرمضاني، في أكثر من دولة عربية، لا سيما بعد تعليقات نجمي المسلسل باسم ياخور وديمة قندلفت بشخصيتي “عبدو العربجي” و”بدور”.
ونشرت قندلفت صور “بدور” المختطفة والمحتجزة لدى “دريّة خانم” (نادين خوري)، مرفقةً بسؤالها متابعيها على “إنستغرام”: “كيف برأيكن رح تقدر بدور تخلص من سجن درية؟”.
وعلّق ياخور: “بدور قوية”، لترد قندلفت متساءلة و”عاتبة”: “وين عبدو؟”.
وتتميّز شخصية “بدور” بنظراتها الحادّة ولازماتها الكلامية والصوتية الخاصة على غرار حمل المسواك وكلمة “يلا”، بالإضافة إلى مكرها ودهائها ومكائدها.
وبرزت في نهاية الجزء الأول بداية قصة حب بين الشخصيتين، ما يشوّق الجمهور في الموسم الجديد إلى معرفة تطوراتها ونتيجتها.
والعمل من بطولة باسم ياخور وسلوم حداد ونادين خوري وفارس ياغي ومديحة كنيفاتي وحسام الشاه ودلع نادر وشادي الصفدي ومديحة كنيفاتي وحسام الشاه وحلا رجب وروبين عيسى وعبد الرحمن قويدر وعلي كريم ووائل زيدان، روعة ياسين، هدى الشعراوي، دلع نادر، جمال العلي، مروى بدران، تولين البكري، وليد حصوة، نبيل الشنواني، فادي الشامي، وسيزار القاضي.
من تأليف عثمان جحى ومؤيد النابلسي، وإخراج سيف السبيعي، ومن إنتاج “هيئة الإذاعة والتلفزيون” في السعودية، ومن تنفيذ “غولدن لاين”.
View this post on InstagramA post shared by Dima Kandalaft (@dimakandalaftofficial)
main 2024-03-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بدور القاسمي تفتتح معرض أعمال الفنانين المشاركين بـ”مهرجان تنوير”
افتتحت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، مؤسسة وصاحبة رؤية مهرجان تنوير، مساء أمس معرض “نماذج أبدية” الذي ينظمه “1971 – مركز للتصاميم”، بالتزامن مع استعداد الشارقة لانطلاقة المهرجان.
يكشف المعرض خفايا العملية الإبداعية لأعمال فنية يعرضها المهرجان استلهمت رؤيتها من طبيعة صحراء مليحة مصطحبا الزوار في رحلة تفاعلية، بدءا من تصوّر وتطوير الأعمال الفنية وصولا إلى تنفيذها.
يسلط المعرض – الذي تستمر فعالياته حتى 3 أبريل 2025 – الضوء على أعمال 11 فنانا إماراتيا وعربيا وأجنبيا، يتخذون من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرا.
يتضمن المعرض برنامجا مكثفا من الجولات والحوارات مع الفنانين وورش العمل والفعاليات المجتمعية على مدار 5 أشهر .
ويقام “مهرجان تنوير 2024” تحت شعار “أصداء خالدة من المحبة والنور خلال الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر الجاري في صحراء مليحة الغنية بالمشاهد الطبيعية الساحرة والمواقع التاريخية.
وتستلهم دورة العام الجاري من المهرجان مآثر الشاعر جلال الدين الرومي، وتستضيف نخبة من أعظم الفنانين والشعراء على مستوى العالم للاحتفال بالإبداع والترابط والعلاقة الوثيقة بين الفن والطبيعة والحياة الروحانية.
ويتجاوز معرض “نماذج أبدية” مفهوم الحدود التقليدية للمعرض الفني كونه يشكّل سردا شاملا للتعبير الإبداعي، موثقا العمليات الدقيقة لتنفيذ الأعمال الفنية ويتيح الفرصة أمام الزوار لاستكشاف مراحل تكوين المنحوتات والأعمال التركيبية الفنية المشاركة في “مهرجان تنوير”، بدءا من مسودات الرسومات والتصميمات، وصولا إلى تطوير النماذج الأولية.
ويكشف المعرض جميع مراحل العملية الإبداعية من خلال عرض منظم يشمل تفاصيل الرسومات والنماذج المصغرة وتجارب المواد المستخدمة إضافة إلى مقابلات مصورة مع الفنانين ويقدم رؤية عميقة وشاملة لرحلة التجسيد الإبداعي، بما ينسجم مع كلمات الشاعر الرومي من القرن الثاني عشر: “عندما تقرر أن تبدأ الرحلة سيظهر الطريق”.
ويقدم كل فنان مساهمة فريدة للمهرجان ونموذجا للتميز الإبداعي انطلاقا من عمل بعنوان “آثار صحراوية” للفنانين كريم وإلياس الذي يتأمل الأصداء التاريخية إلى رحلة فكرية عبر “طريق الرومي” للفنانة عزة القبيسي وصولا إلى “واحة النخيل” التفاعلية للفنان خالد شعفار و يوفر كل عمل فني تفسيرا شخصيا لشعار المهرجان.
ويستكشف عملان فنيان الأول بعنوان “دائرة النجوم” للفنانة باتريشيا ميلنز والثاني بعنوان “حَلَقيّ” للفنانة زينب الهاشمي العلاقة بين الظواهر السماوية والأشكال الأرضية، في حين يتيح عمل بعنوان “بوابة الحكمة” للفنانة نداء إلياس للمشاهدين فرصة التفاعل في تأمل سرد بصري حول الذات والتنوير أما “حُماة الأرض” للفنانة رباب طنطاوي فيجسد مفهوم الحماية الثقافية، ويكشف مبدأ المرونة في حوار الثقافات.
ويزداد ثراء المعرض بأعمال عديدة منها، “لامُتَنَاه” للفنان أحمد قطّان والنجوم السوداء من العمل الفني “ليلة القدر” لرغد الأحمد و”نَّو” للفنان عمر القرق ويسهم كل عمل بتقديم طبقات من التعبير التأملي والثقافي المشترك.وام