فريدة سيف النصر تتعرض لوعكة صحية وتدخل المستشفى في لبنان
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة فريدة سيف النصر، عبر حسابها الخاص في “فيسبوك” عن تعرّضها لوعكة صحية خلال تواجدها في لبنان لتصوير مشاهدها المتبقية من مسلسل “العتاولة” ودخولها المستشفى هناك، مطالبةً الجمهور بالدعاء لها بالشفاء.
ونشرت فريدة مجموعة صور لها من داخل المستشفى، وعلّقت عليها بالقول: “غرفتي في مستشفى الزهراء بلبنان… الحمد والشكر لله… لا تقلقوا عمر الشقي بقي”.
يُذكر أن فريدة سيف النصر تشارك في السباق الرمضاني الحالي بمسلسل “العتاولة”، وهو من بطولة: أحمد السقا، طارق لطفي، باسم سمرة، صلاح عبد الله، زينة، مي كساب، أحمد كشك، هدى الإتربي، ميمي جمال، زينب العبد، منة تيسير، مصطفى أبو سريع، مريم الجندي، مؤمن نور، ومحمد التاجي.
وكانت فريدة سيف النصر قد كشفت في منشور سابق سبب فقدانها الكثير من الوزن، مؤكدةً أنها خسرت 14 كيلوغراماً من وزنها بسبب تأثرها بأحداث غزة.
وكتبت فريدة عبر حسابها الشخصي في “فيسبوك”: “اللي بيسألوني خسّيتي إزاي مش هتصدقوا، قسماً بالله بس من 9 أكتوبر اللي فشلت فيه سنين بييجي لوحده ومستمر”. وأضافت: “كل ما أشوف أطفال غزة جعانين أو مستشهدين والدم، آجي أحط الأكل أبكي والله وماقدرش أشوف الدم، نفس حالة الطفل اللي مات وفي إيده كرواسون حد إداهاله مالحقش يأكل قطمة يا قلبي”.
main 2024-03-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
تترقبه كل يوم.. صداقة فريدة تجمع قطة بكفيف تركي
تركيا – نشأت صداقة مؤثرة بين البائع المتجول الكفيف مسعود سيفر في إسطنبول، وقطة شارع تُدعى “ظل” التي تهرع إلى جانب بسطته بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتقضي يومها نائمة على وسادة يضعها خصيصاً لها.
مسعود سيفر البالغ من العمر 58 عاماً والمقيم في منطقة أوسكودار، فقد بصره تماماً في الـ11 من العمر بعد إصابة عينيه ببخار حساء مغلي عندما كان عمره تسعة أشهر.
ومنذ عام 2002، يبيع سيفر ولاعات وأمشاط ومناديل وبطاريات أمام جامع “قرة داوود باشا”، حيث لا يكتفي بكسب رزقه، بل يحظى أيضاً بتقدير من حوله لحبه واهتمامه بالحيوانات.
ارتباط سيفر بالقطط وطيور النورس أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياته، وتعمّقت علاقته بالقطة “ظل” التي يرعاها منذ عامين، بعد وفاة زوجته قبل ستة أشهر.
وفي كل صباح، تهرع “ظل” إلى جانبه بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتنتظر أن يفتح بسطته، ثم تجلس على وسادتها الخاصة أو على ركبة سيفر طوال اليوم.
وفي حديث للأناضول، قال سيفر: “بمجرد أن تسمع صوت عصاي في الصباح، تأتي مباشرة إليّ. حين لا أكون موجوداً، تجلس هنا وتنتظرني”.
وأضاف: “أضع لها وسادة حين أفتح البسطة، فتجلس عليها، وإذا جلست أنا، تأتي وتستلقي على ركبتي”.
وتابع: “ترافقني طوال اليوم. تدعني أدلك لها رقبتها، وترد لي الجميل بتدليك قدميّ بمخالبها الصغيرة. هكذا نمضي يومنا معاً”.
ولفت إلى أنه في الأيام الممطرة أحياناً لا يخرج للبيع، لكنها تأتي وتنتظره في المكان المعتاد، وعندما يأتي تحت المطر، يفتح المظلة، فتأتي فوراً وتجلس على البسطة.
الأناضول