سفينة إسبانية محملة بـ200 طن من المساعدات تقترب من غزة|فيديو
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
وصلت سفينة إسبانية محملة بـ200 طن من المساعدات الغذائية والإنسانية إلى قطاع غزة اليوم الجمعة.
وأبحرت السفينة من قبرص الثلاثاء ضمن برنامج تجريبي لفتح ممر بحري إلى القطاع بسبب الأزمة الإنسانية المتواصلة منذ حوالى خمسة أشهر وتعرض مئات الآلاف إلى الجوع وأحوال إنسانية مزرية، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
ويطلق على السفينة اسم "أوبن آرمز" وتحتوي على مواد غذائية تم تجميعها من قبل "ورلد سنترل كتشن" وهي مؤسسة خيرية إسبانية تخطط لتوزيع الطعام عبر إدارة 65 مطبخا في أنحاء القطاع وخاصة في شمال القطاع.
وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة قد أعلنت "أن نصف مليون مواطن في شمال قطاع غزة يعانون في صمت من المجاعة التي تفتك بأرواحهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سفينة اسبانية غزة طاع غزة المساعدات الغذائية قبرص
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».