سرايا - أعلنت موسكو الجمعة أنها تصدّت لجميع محاولات المقاتلين الموالين لأوكرانيا السيطرة على أراضٍ في مناطق تقع بالجانب الروسي من الحدود، بعد تزايد الهجمات هذا الأسبوع استباقاً للانتخابات الرئاسية الروسية.

وقالت وزارة الدفاع: «على مدى الأيام الثلاثة الماضية، من 12 حتى 14 مارس (آذار)، أحبط جنود من القوات المسلحة الروسية.

.. جميع محاولات المسلحين الأوكرانيين للتوغل في أراضي منطقتَي بيلغورود وكورسك التابعتين لروسيا الاتحادية».

الشرق الأوسط


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعدّ لـ«عملية توغل كبرى» في غزة وخطة لتقسيم المدينة

ذكرت صحيفة “والا” الإسرائيلية، “أن الجيش الإسرائيلي يستعد لشن عملية توغل واسعة في قطاع غزة، تتضمن خطة لتقسيم مدينة غزة إلى قسمين، مما يؤدي إلى خسارة حركة “حماس” لـ50% من الأرض”.

وبحسب الموقع، “تشمل الخطة أيضاً إنشاء مراكز لتوزيع المواد الغذائية مباشرة على سكان غزة من قبل شركات مدنية أميركية، بهدف تحييد قبضة “حماس” والإضرار بحكمها في القطاع”. كما أوضح الموقع أن” الاجتياح الواسع سيستلزم تعبئة كبيرة لقوات الاحتياط، بالإضافة إلى استدعاء القوات النظامية من جبهات أخرى، مثل لبنان وسوريا والضفة الغربية”.

وفي سياق متصل، أصرّ الجيش الإسرائيلي على “أن الضغط العسكري سيجبر “حماس” على العودة إلى طاولة المفاوضات بهدف إطلاق سراح الرهائن المختطفين”.

وفي نفس السياق، دعا وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش، “إلى احتلال كامل لقطاع غزة، وإذا لزم الأمر، فرض حكم عسكري من قبل إسرائيل”.

وكتب سموتريش على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” مساء السبت: “هذا هو الطريق لضمان سلامتنا، وهذه هي الطريقة لإعادة الرهائن إلى بلادهم بسرعة”.

وأضاف أنه يتفق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأن “حرب غزة لا يجب أن تنتهي دون هزيمة كاملة لحماس وطردها من قطاع غزة”.

من جانبه، أكد نتنياهو في خطاب مسجل بالفيديو السبت، أنه “لن تنتهي حرب النهضة قبل تدمير حماس في غزة، وإعادة جميع رهائننا، وضمان عدم تمثل غزة تهديداً لإسرائيل مرة أخرى”، حسبما نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.

وفي معلومات إسرائيلية حديثة، تُشير التقارير إلى “وجود 24 رهينة على قيد الحياة و35 جثة لمختطفين في قطاع غزة، مع توقف المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل و”حماس” بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.

حركة “حماس” تعلن مقتل المكلف بحماية الرهينة الإسرائيلي ألكسندر عيدان: مصيره مجهول

أعلنت حركة “حماس”، السبت، “عن مقتل العنصر المكلف بحماية الرهينة الإسرائيلي ألكسندر عيدان، مشيرة إلى أن مصير الأخير أصبح مجهولاً”.

وقال المتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، “إن الحركة فقدت الاتصال مع المجموعة المحتجزة للجندي الإسرائيلي ألكسندر عيدان بعد قصف مباشر استهدف موقع تواجدهم”.

وأضاف الناطق باسم الكتائب عبر قناته على تلغرام أن “تقديراتنا تشير إلى أن جيش الاحتلال يحاول عمداً التخلص من ضغط ملف الأسرى مزدوجي الجنسية، بهدف مواصلة حرب الإبادة ضد شعبنا”.

قبل أيام، نشرت حركة “حماس” مقطع فيديو قالت “إنه للرهينة الإسرائيلي الأميركي المحتجز في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023”.

وعرف الرهينة نفسه في المقطع المصور غير المؤرخ باسم ألكسندر عيدان، حيث قال “إنه محتجز في غزة منذ 551 يوماً، متسائلاً عن سبب استمرار احتجازه وتوسلاً للإفراج عنه”.

هذا “وتم نشر الفيديو بالتزامن مع احتفالات عيد الفصح اليهودي، وكانت “حماس” قد نشرت عدة مقاطع مصورة خلال الحرب يظهر فيها رهائن يتوسلون للإفراج عنهم”.

من جانبهم، “رفض مسؤولون إسرائيليون هذه المقاطع، واصفين إياها بأنها “دعاية تهدف إلى الضغط على إسرائيل”.

في السياق، قالت وسائل إعلام عبرية، إن “الجيش الإسرائيلي سمح بالإعلان عن مقتل جندي “قصاص أثر” في معارك شمال غزة”.

وبحسب المعلومات، “قتل الجندي الكشاف الرقيب أول غالب نصار وأصيب 5 بنيران مضادة للدبابات في بيت حانون ثلاثة منهم في حالة خطيرة، وهو أول حادث في غزة منذ بدء عملية “السيف والقوة”.

مقالات مشابهة

  • تصاعد الغضب القبلي يفشل ضغوط الحوثيين على مشايخ صنعاء للتبرؤ من أبنائهم المقاتلين مع الشرعية
  • بوتين: الأسلحة المرسلة لأوكرانيا تظهر في السوق السوداء
  • إسرائيل تحضر لعملية توغل كبرى في غزة
  • المبعوث الأمريكي لأوكرانيا: هدنة قريبة تلوح في الأفق
  • «إحباط محاولات التهريب والهجرة غير الشرعية».. قوات حرس الحدود تكثف جهودها على جميع الاتجاهات الاستراتيجية
  • قوات حرس الحدود تحبط تهريب كميات كبيرة من الأسلحة والمخدرات
  • روسيا: أوكرانيا انتهكت "هدنة عيد الفصح" أكثر من 1000 مرة
  • الجيش الإسرائيلي يعدّ لـ«عملية توغل كبرى» في غزة وخطة لتقسيم المدينة
  • جيش الاحتلال يستعد لتنفيذ عملية توغل كبرى في قطاع غزة
  • أوكرانيا: وقوع 59 قصفا روسيا و5 محاولات هجوم صباح عيد الفصح