يستعد المطرب رامي صبري لإحياء حفلا غنائيا ضخم يوم 18 من شهر إبريل القادم على المسرح المكشوف بحديقة الشهيد بالكويت.

الحفل يقام ضمن احتفالات الدولة بعيد الفطر ، ومن المفترض أن يقدم رامي صبري مجموعة متنوعة م الأغنيات بالإضافة إلى أغاني ألبومه الجديد النهايات أخلاق.

 

ديو رامي صبري ويارا


 وأعلن المطرب رامي صبري عن موعد طرح الديو الجديد الذى قام بتسجيله مؤخرا مع المطربة اللبنانية يارا.



وأكد رامي أنه تم تحديد موسم الصيف القادم موعدا مبدئيا لطرح الديو ولم يطرح قبل موسم رمضان حيث كتب على صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام: صيف 2024 ديو مع يارا الصوت اللي بحبه.

 

 

 رامي صبري يطرح ميدلي

وشارك النجم رامي صبري جمهوره فيديو جديد لـ "ميدلي" مع عازف الجيتار شريف فهمي قدم فيه 3 أغاني من ألبومه الجديد "النهايات أخلاق" الذي أطلقه مطلع العام الجاري.

 

 

وفي الميدلي الجديد قدم رامي وشريف أغاني "بين الحيطان وبحكي عليكي وجت سليمة" بعد أن حققت تلك الأغنيات نجاحا كبيرا وقت إطلاق الألبوم.

وكانت أغنية “بين الحيطان” حققت نجاحا كبيرا فور طرحها الفترة الماضية من ألبوم “النهايات أخلاق”، وتصدرت تريندات اليوتيوب، محققة نسب مشاهدات عالية، و هي من كلمات عمرو المصري وألحان وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري  وجيتار مصطفى نصر.

 

وقدم رامي صبري أغنية بحكي عليكي من ألحان مدين، وكلمات أحمد علي موسى، وتوزيع أمين نبيل وحقق بها مشاهدات عالية على موقع يوتيوب، وأغنية "جت سليمة" من كلمات أحمد على موسى وألحان رامي صبري وتوزيع مكس مستر طارق توكل وجيتار شريف فهمي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رامي صبري المطرب رامي صبري الكويت رامی صبری

إقرأ أيضاً:

الثقافة تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب بهيئة الكتاب

صدر حديثا عن وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب.

ويتناول الكتاب اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، وأنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.

ويقول عزمي عبد الوهاب في تقديمه للكتاب: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب "مذاهب غريبة" للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ"مذاهب غريبة". 

تذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل "تراجم مصرية وغربية"، وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.

إنها حياة تخلو من المغامرة التي تصل حد الشطط، ربما يعود ذلك إلى طبيعة الثقافة العربية، التي تميل إلى التحفظ، وربما أن تلك الثقافة لم تكشف لي غرائب النهايات، هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت، حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما "نجيب سرور" مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: "اذكروا محاسن موتاكم" حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».

ويضيف عبد الوهاب: «يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل "أبي حيان التوحيدي" الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه بالمياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار ، مثل الشاعر السوداني "أبو ذكري" الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق، والشاعر اللبناني "خليل حاوي" الذي أطلق الرصاص على رأسه في شرفة منزله، والروائي الأردني "تيسير سبول" الذي مات منتحرا بعد أن عاش فترة حرجة من عام 1939 إلى 1973.

لكن المختفي من جبل الجليد في تلك الحكايات، أكبر مما يبدو لنا على سطح الماء، خذ على سبيل المثال "خليل حاوي" فقد أشيع في البداية أن الرصاصات، التي أطلقها على رأسه، كانت إعلانًا للغضب، ومن ثم الاحتجاج على الصمت العربي المهين، إزاء اقتحام الآليات العسكرية الإسرائيلية للجنوب اللبناني، ومن ثم حصار بيروت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، وفيما بعد، حين استفاق البعض من صدمة الحدث، قيل إن ما جرى كان نتاج علاقة حب معقدة، دفعت بالشاعر إلى معانقة يأسه والانتحار، فهل كان انتحار الروائي الأردني "تيسير سبول" صاحب أنت منذ اليوم أيضًا احتجاجا على ما جرى في العام 1967م؟

ربما يوجد كثير من النماذج، لكن تظل الأسماء الغربية الكبيرة، قادرة على إثارة الدهشة كما يقال، ونحن دائما مشغولون بالحكاية أكثر من المنجز، وكأن هذا من سمات ثقافتنا العربية، فالاسم الكبير تصنعه الحياة الغريبة لا الإنتاج الأدبي.

ومع ذلك يمكننا أن نتوقف أمام اسم كبير مثل "إدجار آلان بو" وكيف كان آخر مشهد له في الحياة، فهو أحد الكتاب الذين غادروا الحياة سريعا، وحين مات وجدوه في حالة مزرية، يرتدي ملابس لا تخصه، وحين تعرف عليه أحد الصحفيين، نقله إلى المستشفى، ومات وحيدا، بعد أربعة أيام، في السابع من أكتوبر عام ١٨٤٩م، ولم يعلم أقاربه بموته إلا من الصحف».

مقالات مشابهة

  • هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب
  • الثقافة تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب بهيئة الكتاب
  • نفاد تذاكر حفل تامر حسني وآدم في الكويت
  • أول تعليق من رامي صبري بعد حفله في جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا (صور)
  • رامي صبري يشعل حماس طلاب جامعة الدلتا في ليلة لا تُنسى (صور)
  • مدبولي: حققنا نجاحا مع صندوق النقد الدولي ونقلنا لهم طلباتنا
  • رامي صبري ضيف برنامج "حبر سري" مع أسما إبراهيم
  • وزير الاتصالات: مركز إبداع مصر الرقمية بجامعة أسوان حقق نجاحا منقطع النظير
  • لايف مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة الأردن والكويت يلا شوت بجودة عالية بدون تقطيع.. لايف يوتيوب الكويت والأردن
  • شاهد بالفيديو.. مدرب صقور الجديان “كواسي أبياه” يرقص مع اللاعبين داخل غرف الملابس على طريقة أغاني “الزنق” السودانية