الشرطة الصومالية تكشف أخر تطورات هجوم مسلحو حركة الشباب على فندق شهير
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكدت الشرطة الصومالية، اليوم الجمعة، انتهاء هجوم حركة الشباب على فندق في مقديشو ومقتل كل المسلحين.
وأعلن التلفزيون الوطني الصومالي، اليوم الجمعة، على منصة التواصل الاجتماعي "اكس X"، اليوم الجمعة، أن قوات الأمن الصومالية نجحت في القضاء على الذين هاجموا فندقا شهيرا في العاصمة مقديشو.
وشوهدت أجهزة الأمن في وقت سابق تحيط بفندق سيل، وهو مكان يرتاده المسؤولون الحكوميون والمشرعون، بعد هجوم تبناه مسلحو حركة الشباب.
اقتحم المهاجمون فندقا بالقرب من مكتب الرئيس في العاصمة الصومالية مقديشو مساء يوم الخميس.
وأبلغ السكان عن سماع انفجارين أعقبهما إطلاق نار.
أعلنت حركة الشباب المرتبطة بالقاعدة مسؤوليتها وقالت إنها حاصرت فندق سيل - وهو مكان تجمع للسياسيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمن الصومالي الشرطة الصومالية العاصمة الصومالية مقديشو الصومالية العاصمة الصومالية العاصمة مقديشو الصومال هجوم مسلح حركة الشباب مقديشو حرکة الشباب
إقرأ أيضاً:
هجوم بقنبلة يدوية في الجزء الذي تديره الهند من كشمير
أدان رئيس وزراء الجزء الذي تديره الهند من كشمير اليوم، الأحد، الهجوم الذي تم بالقنابل اليدوية على سوق مزدحم في مدينة سريناجار، والذي أفادت الشرطة ووسائل الإعلام بأنه أسفر عن إصابة العديد من الأشخاص.
وقال رئيس وزراء كشمير عمر عبد الله في بيان "إن الهجوم بالقنابل اليدوية على المتسوقين الأبرياء في سوق الأحد في سريناجار أمر مزعج للغاية".
وأضاف عبد الله: "لا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لاستهداف المدنيين الأبرياء".
ولم يذكر عبد الله عدد الجرحى، لكن ضابطا كبيرا في الشرطة، غير مخول له بالحديث إلى الصحفيين، قال إن تسعة أشخاص أصيبوا، جميعهم من المدنيين.
وأظهرت وكالة “برس تراست” الهندية عشرات من رجال الشرطة والجيش المسلحين وهم يطوقون المنطقة في المدينة الواقعة في جبال الهيمالايا.
ونقلت صحيفة "هندوستان تايمز" عن تسنيم شوكات، الطبيبة في مستشفى "إس إم إتش إس" في سريناجار، قولها إن ثمانية مصابين على الأقل نقلوا لتلقي العلاج.
وقالت شوكت إن "المصابين هم ثمانية رجال وامرأة"، حسب ما نقلت الصحيفة.
تم تقسيم إقليم كشمير ذي الأغلبية المسلمة بين الهند وباكستان المتنافستين منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947.
وينتشر ما لا يقل عن 500 ألف جندي هندي في كشمير، ويواجهون تمردا أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والجنود والمتمردين منذ عام 1989.
ويأتي الهجوم بالقنبلة اليدوية بعد يوم من مقتل ثلاثة مسلحين بهم على يد القوات الهندية في معركتين ناريتين منفصلتين.