روسيا.. تصنيع صهريج فضائي يزود الأقمار الصناعية ذات المحركات الأيونية بالزينون
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قام العلماء من جامعة "كوروليوف" في سامارا الروسية بتطوير واختبار ناقلة وقود للأقمار الصناعية الروسية المزودة بمحركات أيونية.
وأفادت الخدمة الصحفية بالجامعة بأن الناقلة (صهريج الزينون) ستسهّل عملية التزود بالوقود الفضائي (الزينون)، ومن شأنها تقليل وقت إنتاج الأجهزة الفضائية.
إقرأ المزيد شركة خاصة تطلق أول خدمة في روسيا لمراقبة غازات الدفيئةوقام العلماء من مختبر تكنولوجيا التبريد بجامعة "كوروليف" بتطوير واختبار صهريج الزينون للأقمار الصناعية الفضائية الروسية المجهزة بمحركات أيونية.
وقد تم تطوير الصهريج بالتعاون مع مركز "سامارا" للبحوث العلمية والإنتاج بطلب من مركز "بروغريس" للصواريخ الفضائية. وقد بدأ تطويره منذ خريف عام 2022.
وقال دميتري أوليانوف الأستاذ في جامعة "كوروليوف" ومدير المشروع:"لقد اجتاز صهريج الزينون المطور اختبارات ناجحة في المصنع، حيث تم اختباره في ظروف مختلفة. وأظهرت الاختبارات توافق المنظومة مع جميع مواصفات التشغيل المطلوبة. ويتم حاليا تسليم المنظومة إلى مركز "بروغريس" الفضائي من أجل إجراء اختبارات مستقلة. ويتوقع أن يبدأ التزويد المنتظم للأقمار الصناعية بوقود الزينون باستخدام المنظومة في الفترة من أغسطس إلى سبتمبر المقبل".
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفضاء تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
"صورة المرأة العربية فى القنوات الفضائية" رسالة ماجستير بجامعة سوهاج
حصلت الباحثة وسام عبدالرحمن أبو سديرة على درجة الماجستير بتقدير ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة وتداولها مع الجامعات المصرية والعربية ، فى رسالتها المقدمة إلى قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة سوهاج بعنوان "صورة المرأة العربية فى القنوات الفضائية" .
تكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الأساتذة الدكتور حسن علي أستاذ الإعلام بجامعة السويس "رئيسا"، والدكتورة عزة عبدالعزيز أستاذة الصحافة بجامعة سوهاج "مشرفا"، والدكتور صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "مشرفا مشاركا"، والدكتورة فاطمة الزهراء صالح رئيس قسم الإعلام بجامعة سوهاج "مناقشا"
وأظهرت الدراسة أن المرأة العربية في الفضائيات الموجهة تظهر تارة كناشطة حقوقية، ومؤثرة في المجتمع، ومثقفة، وقيادية، ومن جانب آخر ظهرت صورتها كضحية لرجل ومجتمع متخلف خلق منها شخصية تستجيب للتحدي والعناد، ثم ظهرت كإمرأة متحفظة، وإمرأة متحررة في آن واحد في محاولة لإظهار الثنائية والازدواجية التي تعاني منها المرأة العربية المتعلمة .