عبارات تهنئة عيد الأم 2024".. كلمات مُلهمة تُعبّر عن حبك وتقديرك لأمك
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
مع اقتراب مناسبة عيد الأم، يبحث عدد كبير من الأشخاص حول عبارات بمناسبة عيد الأم، وذلك لتقديمها للأم وإهدائها لها في هذا اليوم، تعبيرا عن الحب الكبير الموجود داخلهم تجاهها. حيث يستعمل البعض تلك العبارات في عيد الأم تقديرا لجهودها المبذولة في رعاية أبنائها وتلبية احتياجاتهم، خلال السطور التالية سوف نذكر بعض عبارات التهنئة بمناسبة عيد الأم.
يعتبر عيد الأم من الأعياد التي ينتظرها الكثير من الأشخاص لتقديم أجمل الهدايا والعبارات للأم. وذلك للتعبير عن المحبة الموجودة بداخل القلب تجاهها، وتمني العمر الطويل والحياة السعيدة لها.
هناك بعض العبارات الجميلة بمناسبة عيد الأم منها:
“أنا لا أكون شئ بدونك يا أمي، لأنك سر حياتي، مصدر فرحتي وتألق أيامي، الله يحميك فوق رؤوسنا يا أمي”.
أنا قطعة من قلبك، وانت كل القلبً يا أميً.
امي الرائعة … القلم حيرته الكلمات التي سيكتبها لك في عيدك هذا فلا يوجد مثلك يا حبيبتي وليس هناك من يقدّم ما تقدمين فجلّ من سوّاك.
هي أمي، رغبتي، إيماني وأمني، وراحتي، التفاني لأعظم وأجمل وأغلى امرأة في عيني.
أنا آسف أمي، أنت لست أبرز شيء في حياتي، لكن أنت كل حياتي.
أحبك يا أمي، وهمي في الدنيا هو رضاك … أعز شخص عرفته في حياتي وحياتي.
أمي أتمنى أن تكوني بأمان عامًا بعد عام.. وتحتفي بيومك كل عام بشكل أجمل من العام الذي يليه.
أمي..القلوب لا تحن إلا لك.. والصخور لا تلين إلا من أجل تعاطفك.. أنت محبة.. والجنة تحت قدميك.. أحبك يا أمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبارات تهنئة عيد الأم 2024 عید الأم
إقرأ أيضاً:
سعاد تطلب الخلع: حماتي دخلت في حياتي وخربتها كلها
وقفت سعاد أمام محكمة الأسرة في المعصرة طالبة الخلع من زوجها بعد أن عانت من المعيشة برفقته في - بيت العيلة - حيث تقوم شقيقته ووالدته بالتدخل في شئونهم بشكل متكرر مما جعل الحياة مستحيلة بينهما، وحينما طلبت الانفصال عن زوجها رفض فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
هيام تطلب الخلع: شوفت خيانته ليا في البيت والعربيةمنال تطلب الخلع من زوجها والسبب: بخيل وشتمني بأبشع الألفاظتصوّر حتى دي باختار يكون شكلها إزاي | مروة تطلب الخلع: معندوش شخصيةسعاد تطلب الخلع: فقير في المشاعر ومابيعرفش يقول كلام حلوسعاد تطلب الخلع أمام محكمة الأسرةسردت سعاد قصتها بالكامل مع زوجها منذ بدايتها قبل 4 سنوات تحملت فيهم العناء في منزل أسرته، حيث كانت تعيش في الطابق الثاني داخل عقار، تقطن حماتها في طابقه الأول وشقيقة زوجها في الطابق الثالث، وشقيقه وزوجته في الطابق الرابع، فكانت الحياة شبه مستحيلة بسبب تدخلات شقيقة زوجها في حياتها، وتحكمات والدته في كافة التصرفات.
قالت سعاد أنها أكملت عامها الرابع والثلاثون وبدأت في البحث عن زواج صالونات بسبب تقدمها في السن، وبالفعل أحضرت لها جارتها عريس يكبرها بـ ثلاث أعوام، وتمت الخطوبة وبدأت في التجهيز لشقة الزوجية، وكان أمر المعيشة في بيت العيلة غير مقبول لها في البداية إلا أنها لم يكن أمامها بديل بعد تقدمها في السن وحاولت أن تقنع نفسها أنها ستتعايش مع الوضع الجديد.
تابعت سعاد أنها بعد الزواج لم تكن الصورة مثلما تخيلتها، كما أنها لم تقوى على الوضع الجديد فكانت المشاكل في منزلها بشكل يومي بسبب شقيقة زوجها ووالدته، الذين تدخلوا في كل شيء سواء المأكل أو الملبس، أو حتى التصرفات، حتى أن حماتها على حد قولها كانت تقوم بإيقاظها في الثامنة صباحا حتى تتناول معها الإفطار في ساعات الصباح الأولى رغما عنها.
اختتمت سعاد، بأنها لم تعد تقوى على هذه التصرفات أو المعاملة بينها وبين حماتها وشقيقة زوجها، حتى أن زوجة شقيقه - على صلة قرابة بهم - فهي ابنة عمهم ونفس طباعهم ولهذا فهي كانت متعايشة مع الوضع، وفي النهاية طلبت سعاد الانفصال لكن زوجها رفض فقامت باللجوء لمحكمة الأسرة طالبة الخلع منه.