أردنيون ينتفضون نصرة لغزة وفلسطين في الجمعة الأولى من رمضان
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أردنيون ينددون بتواصل العدوان على غزة
شارك مئات الأردنيين بمسيرات تضامنية مع الأهل غزة، في الجمعة الأولى من رمضان، والثالثة والعشرين للعدوان على القطاع، المتواصل منذ السابع من أكتوبر / تشرين أول الماضي.
اقرأ أيضاً : بالصور.. المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/ 2 يجري عمليات جراحية نوعية
ورفع المشاركون في المسيرات التي انطلقت بعد صلاة الجمعة في عدة محافظات، الأعلام الأردنية وشعارات تنادي بضرورة وقف العدوان وحرب الإبادة على فطاع غزة.
كما رفع المشاركون شعارات تندد بالمجازر المتواصلة واستهداف المدنيين، بالإضافة إلى المطالبة بفك الحصار وإدخال المساعدات الإغاثية إلى كافة مناطق القطاع.
161 يوما للعدوانوتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ161، وفي خامس أيام شهر رمضان المبارك في فلسطين.
ارتفعت حصية العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر / تشرين أول الماضي إلى 31341 شهيدا و73134 اصابة وفقا للتقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الصادر عن وزارة الصحة في القطاع لليوم الـ160 للعدوان
وأكدت أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
ويضاعف العدوان المتواصل منذ السابع من أكتوبر / تشرين أول الماضي من الأزمة الإنسانية، باستخدام سلاح التجويح، حيث يسجل بشكل شبه يومي وفيات إثر الجفاف وسوء التغذية لا سيما بين الأطفال الرُضع.
وارتفعت حصيلة الشهداء من الصغار إلى 27 طفلا في شمال غزة، نتيجة سوء التغذية وعدم توافر الحليب والمواد الغذائية، ممن وصلوا المستشفيات منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بحسب وزارة الصحة في غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مسيرة وقفة تضامنية وسط البلد الحرب في غزة دولة فلسطين
إقرأ أيضاً:
سوريا.. تركيا تستهدف مواقع قسد بمحيط سد تشرين
ذكرت مصادر سورية أن الطيران الحربي والمسيّر التركي استهدف مواقع "قسد" في محيط سد تشرين وبلدة الكرامة في ريفي حلب والرقة شمال سوريا.
وطالبت الإدارة الذاتية الكردية بإحالة مسؤولين أتراك إلى محكمة العدل الدولية بعد اتهامهم بارتكاب مجازر حرب.
قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في بيان، الإثنين، عن حصيلة المعارك بينها وبين الفصائل الموالية لتركيا في سد تشرين ودير حافر.
وكانت الفصائل الموالية لتركيا بدأت بقصف مكثف على محيط سد تشرين، بالتزامن مع استخدام الطائرات المسيرة، واستمر القصف حتى ساعات المساء. ومن ثم شنت الفصائل الموالية لتركيا هجوما بالعربات المصفحة ، ومن محورين، على تلة قرية خربة الزمالة".
وتابعت: "تصدى لهم مقاتلونا بشكل قوي وفعال، حيث اندلعت اشتباكات معهم، وتم تأكيد مقتل 8 مرتزقة وجرح عدد آخر.
كما دمرت وحدات الشهيد هارون سيارتين للمرتزقة بشكل كامل، فيما استهدف الطيران المسير للاحتلال التركي نقاطاً لقواتنا، ولكنه لم يسفر عن أية أضرار".
وأضاف البيان: "كما شنت الفصائل الموالية لتركيا هجوماً واسعاً، وبأعداد كبيرة، على مَيمنة ومَيسرة تلة سيريتل، وأيضاً واجهوا مقاومة كبيرة من مقاتلينا".
وأكمل: “كذلك شهدت جبهة دير حافر قصفاً بقذيفة هاون، واستهداف بعض نقاط قواتنا بسلاح الدوشكا، ولم تسفر عن أية أضرار تذكر.
فيما استهدفت وحدات الشهيد هارون بعمليتين منفصلتين سيارتين للفصائل الموالية لتركيا، ما أدى إلى تدميرهما بالكامل”