نوة الشمس الكبرى..7 نصائح مهمة لمرضى الجيوب الأنفية في الصيام
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن نوة الشمس الكبرى التي تبدأ بحسب جدول ميناء الإسكندرية السبت 16 مارس وتتعرض البلاد بسببها لسقوط أمطار على السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحري ونشاط للرياح، وهو ما يؤثر بالسلب على مرضى الجيوب الأنفية، ويزداد الوضع سوءًا خلال ساعات الصيام لذلك يحذر الدكتور أمجد الحداد استشاري الحساسية والمناعة، في تصريحات لـ«الوطن» من نزول مرضى الحساسية إلا للضرورة القصوى مع تقديم النصائح المهمة لهم.
وعلى الرغم من ارتفاع الحرارة تتعرض البلاد يوم الأحد إلى سقوط أمطار تصل إلى 40% على القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء مع نشاط للرياح في القاهرة والوجه البحري.
وتتساقط الأمطار بداية من السبت على مناطق من السواحل الشمالية الغربية، واعتبارًا من الأحد تسقط أمطار متفاوتة الشدة على مناطق من شمال وجنوب البلاد، مع زيادة فرصة نشاط الرياح التي تستمر حتى يوم الأربعاء، بحسب الصفحة الرسمية لموقع هيئة الأرصاد الجوية على«فيسبوك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نوة منخفض الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
الأفوكادو أثناء الحمل: درع وقائي ضد الحساسية لدى الأطفال
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط استهلاك الأم للأفوكادو أثناء الحمل بانخفاض احتمالية إصابة الأطفال بالحساسية الغذائية بنسبة 43.6% خلال عامهم الأول.
وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في “مديكال إكسبريس”، أن تغذية الأم خلال فترة الحمل تلعب دورًا أساسيًا في صحة الطفل، خاصة فيما يتعلق بتطور أمراض الحساسية مثل التهاب الأنف، الأكزيما، الربو، وحساسية الطعام.
وكانت أبحاث سابقة قد أشارت إلى أن الأنظمة الغذائية المسببة للالتهابات قد تزيد من خطر الإصابة بالحساسية، بينما تساعد الأنظمة الغذائية الصحية، مثل النظام الغذائي المتوسطي، في تقليل هذا الخطر.
وأجرى فريق البحث من جامعة إيست فنلندا استبيانًا لتحديد استهلاك الأفوكادو بين النساء الحوامل، حيث تم تصنيف المشاركات كمستهلكات للأفوكادو إذا تناولنه خلال الثلث الأول أو الثالث من الحمل، وغير مستهلكات إذا لم يتناولنه إطلاقًا خلال هذه الفترات.
وتمت متابعة الأطفال بعد الولادة لمدة 12 شهرًا، حيث تم تقييم إصابتهم بالحساسية من خلال استبيانات شملت حالات مثل التهاب الأنف، الأزيز التنفسي، الأكزيما، وحساسية الطعام.
وشملت الدراسة نساء حوامل أنجبن في مستشفى جامعة كيوبيو في فنلندا، وأظهرت النتائج أن تناول الأفوكادو أثناء الحمل قد يكون عاملًا وقائيًا ضد الحساسية الغذائية لدى الرضع.
إقرأ أيضًا
خبير زراعي يحذر من خطر الأفوكادو على البيئة