تفاصيل حفلات وائل الفشني فى رمضان
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
يستعد المطرب وائل الفشني لإحياء سلسلة من الحفلات يبدأ مساء اليوم بحفلتين دفعة واحدة.
وبدأ وائل الفشني فى الترويج لحفلاته التى يحيها خلال الموسم الرمضاني بطرح البوسترات الدعائية لها عبر صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام.
ومن المفترض أن يحيى وائل مساء اليوم حفلتين داخل إحدى الخيم الرمضانية، ويستكمل حفلاته يوم 21 مارس بحفل ضخم على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية.
وطرحت الشركة المنتجة الفيديو كليب الخاص بالأوبريت الغنائي "فين السلام" وهو الأوبريت الذي يجمع لأول مرة بين المطربين وائل الفشني، وعلي الألفي، ونهى حافظ، وهدير الشريف.
وبمشاركة فريق ضخم من كورال الأطفال، والأوبريت من كلمات دكتور "وائل العبيدي" وألحان وتوزيع وقيادة أوركسترا الموسيقار "خالد عويضة" ومن إخراج "إيناس الخشاب" .
الأوبريت يدور بشكل أساسي حول المأساة التي يواجهها الأطفال خلال العدوان الإسرائيلي الجاري على غزة، وتقول كلماته:
(الإنسانية في البيوت اتدمرت.. أحلام شباب من عمرهم فجأة اتمحت
حرقوا الشوارع والطفولة اتشردت.. أطفال ملائكة في مهدهم صوتهم سكت).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وائل الفشني دار الاوبرا المصرية المطرب وائل الفشني وائل الفشنی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للطفل لتعزيز حقوقهم وبناء مستقبل أفضل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل منظمة الأمم المتحدة باليوم العالمي للطفل في 20 نوفمبر من كل عام، وهو مناسبة عالمية تم إطلاقها عام 1954 لتعزيز التضامن الدولي ورفع مستوى الوعي بحقوق الأطفال وتحسين رفاههم، ويتيح هذا اليوم فرصة فريدة للتأكيد على أهمية حماية حقوق الأطفال وضمان مشاركتهم في النقاشات التي تسهم في تحسين مستقبلهم، والاحتفال باليوم العالمي للطفل هو دعوة للجميع للعمل معًا لضمان أن ينعم كل طفل بحقوقه الأساسية في الحياة والتعليم والحماية، ومن خلال جهودنا المشتركة، يمكننا بناء عالم أفضل وأكثر عدلاً لأطفالنا.
يمثل تاريخ 20 نوفمبر أهمية كبيرة في مجال حقوق الطفل، ففي عام 1959، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل، الذي حدد المبادئ الأساسية لحقوق الأطفال، وفي عام 1989، تم اعتماد اتفاقية حقوق الطفل، التي أصبحت مرجعًا قانونيًا عالميًا لحماية حقوق الأطفال وضمان احتياجاتهم، ومنذ عام 1990، أصبح هذا اليوم الذكرى السنوية لاعتماد الإعلان والاتفاقية، مما يعزز الوعي العالمي بأهمية حماية حقوق الطفل.
الاحتفال باليوم العالمي للطفل لا يقتصر على الحكومات والمؤسسات الدولية فقط، بل يشمل جميع أفراد المجتمع، لكل فئة دور مهم “الأمهات والآباء لتعزيز بيئة أسرية تحترم حقوق الأطفال وتلبي احتياجاتهم، المعلمون والكوادر الطبية المساهمة في تربية الأطفال على القيم الصحية والتعليمية السليمة، والمجتمع المدني لتنفيذ برامج وأنشطة تدعم الأطفال وتعمل على تحسين حياتهم اليومية، والشباب والأطفال أنفسهم المشاركة في النقاشات وإيصال أصواتهم للمسؤولين”.
من خلال الاستماع إلى الأطفال، يمكننا فهم رؤاهم وتطلعاتهم لعالم أفضل، ويساعد ذلك على إدراج أولوياتهم في خطط التنمية، مما يضمن أن يكون المستقبل الذي نبنيه متوافقًا مع احتياجاتهم وأحلامهم، ويعتبر هذا اليوم نقطة انطلاق ملهمة للدفاع عن حقوق الأطفال وتعزيزها، من خلال:
• إطلاق نقاشات مجتمعية: التحدث عن قضايا الأطفال وإيجاد حلول مستدامة لمشاكلهم.
• تنفيذ إجراءات عملية: مثل تحسين خدمات التعليم والرعاية الصحية.
• زيادة الوعي العالمي: عبر وسائل الإعلام والأنشطة الاجتماعية.