سودانايل:
2025-02-05@08:23:40 GMT

لعبة الشطرنج

تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT

سابل سلاطين

الشَّطْرَنـْج (بفتح الشين) أو الشِّطْرَنـْج (بكسر الشين وهو الأجود)، هي لعبة يلعبها لاعبان على رقعة . وهي رقعة مربعة الشكل مكونة من 64 مربعا بأبعاد 8x8 مربع، يلعب الشطرنج ملايين الأشخاص في العالم سواء المحترفين أو الهواة ويشكل لاعبو الشطرنج أحد أكبر الفئات الاجتماعية في العالم .
ويقولون انها لعبة الأذكياء والمهره والقيادة والتكتيك والتخطيط والحنكة في القتال وتدبيره المعارك !!!.


ويبدأ كل لاعب المباراة بـمجموعة قطع عددها 16 قطعة : ( ملك واحد، وزير واحد، قلعتان ، حصانان، فيلان وثمانية جنود ) حيث تختلف حركة كل قطعة من هذه القطع الستة، من حيث التكتيك والحركة في الميدان والمهام القتالية ، ويعتبر الوزير أقوى القطع لحريته في الحركة والمهام القتاليه والجندي أضعفها ولكنه احيانا يضحي بحياته من اجل الملك او المملكة كلها وحياتها .
والهدف في هذه اللعبة هو قتل وإماتة (ملك) الخصم او وضعه تحت تهديد بالأسر لا يمكن الفرار منه ولهذه الغاية استخدم قطع الشطرنج لمهاجمة وأسر قطع الخصم الآخر وفي نفس الوقت للدفاع عن بعضها البعض، ويمكن كذلك بلوغ الإماتة بالاستسلام الطوعي للخصم والذي يظهر بعد أن يفقد الكثير من العتاد أو تظهر استحالة تجنب الإماتة، كما يمكن أن تنتهي المباراة بالتعادل بعدة طرق مختلفة.
هاكذا بدأت الحرب في السودان كان الخصم (الجنجويد) وحاشيته ( قحت ) وفيروسها المتحور ( تقدم ) حينما بدأ الحرب التي كانوا يعدون لها منذ زمن طويل هدفهم هو قتل واعتقال قائد الجيش والاستيلاء علي القيادة العامة و المرافق الحكوميه الهامه ( الإذاعة ) واعتقال وقتل القادة الذين يزعمون أنهم كما يقول ( فلول او كيزان وسدنه نظام بائد ) واعتقال او قتل بقيه القادة الذين كأنو يسمونهم بمسميات مسمومه يعلمون انها تطرق ذاكرة الانسان السوداني وتحسه بتلك الثلاثون عام العجاف من عمر عهد الإنقاذ البغيض تمكنوا من خلال قوتهم الكبيرة ووجودهم الذّي كان يعتبر تأمين للمواقع الاستراتيجية بحكم أنهم جزأ لا يتجزا من قوات الشعب المسلحة وعددهم المهول وعتادهم العسكري الذي كان يمكن ان يغزوا كل الدول الأفريقية ويحتلها في فصون ساعات .
ولكنهم كانوا كالحمار يحمل أسفارا ( بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين ) كانوا يظنون أنهم بالعباقرة حاضنتهم السياسية وبالمال وتلك التحالفات يستطيعوا ان يلعبون علي قواتنا المسلحة لعبة الشطرنج ( كش ملك ) وبعدها يستلمون رقعة الوطن الكبير ، هم وأحزاب الفكة العملاء الذين لا يكنون للوطن اية ولاء ولا يعلمون ان القوات المسلحة السودانية مهمتها الزود عن الوطن من كل متمرد وخائن .ولا يعلمون ما هو تاريخ المؤسسة العسكرية العريقة التي يتعاملون معها وان تلك المؤسسة حينما تمرض سيقف من خلفها شعبها العظيم وأنها قد تمرض ولكنها لا تموت أبدا طالما هتف الشعب وقال جيشا واحد وشعب واحد ، حينما كانت قوات التمرد اصبحت تنهب البيوت وتسرق الممتلكات وتقتل المواطن دون هواده وتغتصب النساء وتسترقهم وكانوا يفعلون ما لم يفعله التتار والمغول بقيادة ( جنكيز جان )(فجناس الكلمة مع الجنجويد غني عن المعني والتعريف ) تميّزت حروب وهجمات المغول والتتار أنها كانت سريعة الانتشار، كما تمتعت بنظامٍ وترتيب عظيمين، فقد سيَّرتها قيادات عسكرية على درجةٍ كبيرة من البراعة، وتحملت جميع الظروف القاسية التي مرت بها من هجمات؛ وصفت بأنّها بلا قلب أو بلا رحمة من هول ما قامت به، بالإضافة إلى نهب خيرات البلاد والعباد التي اجتاحتها. ولكن جنجا ( حميدتي ) لا يمتلكون كل الصفات القتالية التي كان يتمتع بها ذاك المغولي الجسور مثل البنية الجسمانية والعزيمة القتالية من اجل تاسيس الإمبراطورية التي أسسها جنكيز خان كانت تنقصهم تلك الصفات .
فإمبراطورية ( آل دقلو ) دقلو وعباقرته الميامين ( قحت وتقدم )لا يمكن ان تكون وتحيا تحت انقاض شعب تصاهر مع جيشه المغوار بكل فروعه حينما شعر ان الوطن سيضيع وقد فاق الجيش من غيبوبته الطويله بعد ان تنفس الصعداء من هول الغدر و المفاجاة واستعاد عنفوانه ومكانته ومجده التليد وامتص نكبة البداية . ان سلسة تكوين هذه المؤسسة العريقة ( قوة دفاع السودان ) ماضي يعرفه الأجيال وسطره تاريخ حافل من اروع البطولات أمتي يا امة الأمجاد والماضي العريق .
وقد عرف السودان تكوين الجيوش منذ القرن الثامن قبل الميلاد، حين قامت فيه الممالك والدول، كالمملكة الكوشية والمرَوية القديمة، التي ظهرت بين القرن الثامن قبل الميلاد والرابع الميلادي، ثم تلتها بعد ذلك الممالك المسيحية النوبية في المقرة ودنقلا، ما بين القرنين السادس والرابع عشر الميلادي.
ونتيجة لتدفق القبائل العربية منذ القرن الثالث عشر الميلادي ظهرت ممالك إسلامية في السودان، كسلطنة الفونج والعبدلاب والفور والمسبعات وتقلى الإسلامية، واعتمدت هذه الممالك والسلطنات على قوتها العسكرية في نشاطها وتكوينها وبقائها. وكانت القوة العسكرية عماد تلك الممالك البائدة، وكان الجيش يعمل في بعضها وفق النظام الطوعي غير النظامي، حيث يتكوّن من أفراد متطوعين يتجمعون من القبائل المختلفة عندما تدعو الحاجة لذلك، ولم تكن تُعرَف آنذاك الجيوش النظامية الدائمة ولا المقاتلون المحترفون كما هو معروف حاليا في الدول الحديثة.
قوات الشعب المسلحة هي مكون من تلك الكيانات العريقة الراسخة في ذاكرة الإنسان السوداني الأصيل ومتوغلة في جذوره تروي دماؤه بالغيرة والفداء من اجل هذا الوطن ومواطنه وممتلكات الوطن يدافع عنها دون هوادة . هذا ما ظهر جليا في هذه الحرب التي ظهر في بداياتها بان قوات الشعب المسلحة لا تملك المقدره بالدفاع عن الوطن وأنها كما يقولون بانها فلول وماشابهها من كلمات تعتري من الصحة ولا يمكن ان تنطلي علي مؤسسه عريقة وعظيمة كقوات الشعب المسلحة السودانية الباسله ( مصنع الرجال ، وعرين الابطال ) ان الملاحم والخطط التي تعامل بها قادة الجيش في معركة (الكرامة ) ام المعارك انها ملاحم يشهد لها التاريخ ذات يوما كما شهد لها الاعداء الان ، لان معارك المدن من أصعب أنواع المعارك التي يخوضها الجيش وهي كما يقولون ( كما تفلي ام القرود القمل علي شعر ابناؤها ) داخل جسدا مليئ بالشعر الاشعث الاجعد .
إنهم يزعمون بانهم يجيدون فن لعبه الشطرنج حينما اختطفوا الثورة في مهدها بنعومة الكلمات وروعة معانيها الثورية (الطلقة ماينكتب بكتل سكات الزول ) وهتافاتهم التي زرعوا نعيقها وسط الثوار ومحاضراتهم التي كانوا يلقونها في ساحات الاعتصام كانت تمس احساس وتطرب أوتار الثوار المتعطشين الي السلام والحرية والعدالة ولكنهم حينما علموا بان ميدان الاعتصام سيفض هربوا جميعا قبل يوم فض الاعتصام وصارت الرصاصة تقتل وسالت دماء الشهداء الذين الذين دفعوا دماؤهم وحياتهم فداء للوطن وكان التغيير ، ولكنهم كانوا يحركون مخطتهم الخبيث من اجل بالفوز باللعبة (وكش ملك ) ويدرك الجيش والشعب الصباح ويسكتون عن الكلام المباح . ولكن غدرهم الذي كانت تحركه أيادي جاهلة بكل فنون اللعبة الكبيرة التي كانوا يديرونها بل انهم فشلوا في تدبير امر البلاد خلال الفترة التي تولوها وجلسوا علي عروش البلاد ولم تكن لهم رؤية واضحة سوي إلهاء الشعب بالقضاء علي الميزان والفلول ومحاكمتهم ولم تري محكمة عقدت حتي ولو علي ( كوز مويه ) في زير من أزيار الأحياء بل ان رأس النظام وفلوله الميامين مستمتعين داخل حبسهم ذو خمسه نجوم يتمتعون بكل وسائل الراحة والترفيه كانهم في عطلة صيفية .
فانظر إلى الخيل قد جاشت بمعركة... في عسکرين، بلا طبل، ولا علم ، انظر اليهم في معركة الإذاعة تلك الذاكرة الوطنية والرمز الذي ينطق بلسان وباسم السودان ويقول ( أنا ام درمان انا السودان ) علموهم قواعد لعبة الشطرنج حينما حاصروهم بين الطابية وحصان المهدي و ( رخ )المسيرات وجنود الشعب العظيم وقالوا لهم في معركة الإذاعة ( كش ملك ) وانتهت معركة الإذاعة التي تعد من انجح المعارك التي خاضها قواتنا المسلحة بحكمة وحنكه قتاليه وذكاء وتدبير ، النصر لنا دائما والخلود دائمًا ل شهداؤنا الابرار وسيروا دائما جيشا واحد وشعب واحد حتي النصر .

sabil.salatin@gmail.com
/////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: قوات الشعب المسلحة التی کان من اجل

إقرأ أيضاً:

لماذا يدعم ناشطو الديمقراطية السودانيون الجيش الآن؟

في خضم الحرب المدمرة في السودان، بدأ العديد من النشطاء الديمقراطيين الشباب، الذين كانوا في السابق من معارضي الجيش، في دعم القوات المسلحة السودانية بعد أن ارتكبت قوات الدعم السريع فظائع ضد المدنيين.

وهؤلاء النشطاء يرون أن الحرب ليست مجرد صراع على السلطة، بل معركة من أجل بقاء السودان، حيث انضم بعضهم إلى الجيش للمساهمة في الدفاع عن سيادة السودان ضد الميليشيا المدعومة من الخارج، وعلى الرغم من اختلافاتهم السياسية السابقة، تجمعهم الرغبة في حماية مؤسسات الدولة السودانية.



وقالت مجلة "فورين بوليسي"، في تقرير لها ترجمته "عربي 21"، إنه بعد عامين من الحرب الكارثية في السودان، بدأت تلوح بارقة أمل مع تحقيق القوات المسلحة السودانية تقدمًا كبيرًا، مشيرة إلى أنه خلال الأسابيع الأخيرة، استعادت القوات المسلحة السودانية مساحات واسعة في ولايتي سنار والجزيرة، واقتربت من العاصمة الخرطوم، حيث تمكنت من فك الحصار عن مقر قيادتها. وقد أدى تحرير مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، من سيطرة قوات الدعم السريع إلى احتفالات واسعة بين السودانيين، مما أعاد الأمل في العودة إلى ديارهم بعد سنوات من النزوح والمعاناة.

وأشارت المجلة إلى أنه بينما يعزو المراقبون الدوليون هذه الانتصارات إلى الدعم الإقليمي، حيث تدعم مصر وقطر وإيران القوات المسلحة السودانية فيما تساند الإمارات وتشاد قوات الدعم السريع، فإن هناك عاملًا حاسمًا لم يحظَ بالاهتمام الكافي، وهو تعبئة النشطاء الديمقراطيين الشباب الذين كانوا في السابق من أشد المنتقدين للجيش، والذين حمل بعضهم السلاح ضد قوات الدعم السريع، معتبرين الميليشيا أكبر تهديدًا لسيادة السودان ومستقبله.

وأضافت المجلة أن المجتمع الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، صور النزاع على أنه صراع بين فصيلين متساويين في المسؤولية، لكن على الرغم من ذلك، لم تعد هذه السردية قابلة للاستمرار، كما أن القرار الأخير لإدارة جو بايدن بأن قوات الدعم السريع قد ارتكبت أعمال إبادة جماعية، إلى جانب العقوبات التي فرضت على قادة القوات المسلحة السودانية، بما في ذلك الجنرال عبد الفتاح البرهان، لا يعكسان الواقع المعقد على الأرض.

وأردفت المجلة بأنه بالنسبة للنشطاء الشباب، تمثل القوات المسلحة السودانية مؤسسات الدولة السودانية الشرعية — وإن كانت غير مثالية — فيما يُنظر إلى قوات الدعم السريع على أنها ميليشيا مدعومة من الخارج مسؤولة عن الجرائم البشعة، بما في ذلك أعمال النهب والقتل والعنف المنهجي، مشيرة إلى أنه في المراحل الأولى من الحرب، أنشأت القوات المسلحة السودانية مراكز تجنيد وتدريب تطوعية في جميع أنحاء السودان لمعالجة نقص القوى العاملة لديها، وبعدما كانت تعتمد على قوات الدعم السريع كقوة مشاة قبل النزاع، واجهت القوات المسلحة السودانية فجوة كبيرة بعد تمرد قوات الدعم السريع.

وتابعت المجلة بأن المجموعات الثورية الشابة، التي كانت في السابق من أقوى منتقدي القوات المسلحة السودانية، تدخلت لملء هذا الفراغ، وانحاز أغلبهم إلى الجيش عندما بدأت قوات الدعم السريع في استهداف المدنيين والأقليات العرقية بشكل علني.

ويُعد باسل عبد الحميد، مهندس كهرباء وعضو سابق في لجنة مقاومة حي كلاكلا، مثالاً لهذا التحول، ففي العام 2019، كان عبد الحميد يحلم بسودان مؤسس على العدالة والمساواة والفرص، وكان مشاركًا بشكل عميق في المبادرات الشعبية والاحتجاجات ضد كل من الجيش والأحزاب السياسية المدنية، لكن مع اندلاع الحرب ووحشية قوات الدعم السريع أديا إلى تغيير رؤيته للواقع، حيث غزت قوات الدعم السريع منزله، وأرهبت عائلته، فقرر التطوع مع سلاح المدرعات في القوات المسلحة السودانية.

ولفتت المجلة إلى قصة محمد إبراهيم فاضل، خريج العلوم الفيزيائية، الذي انضم إلى القوات المسلحة السودانية على الرغم من ميوله السياسية الإسلامية ومعارضته السابقة لحكم العسكر، حيث تم اعتقاله أثناء الاحتجاجات ضد اتفاق تقاسم السلطة الذي همش الإسلاميين، ورغم ذلك رأى فاضل أن قوات الدعم السريع تشكل التهديد الأكبر لاستقرار السودان.

وهناك شاب آخر يدعى حسن عبد الرحمن، وهو طالب في درجة البكالوريوس بالمحاسبة المالية، والذي شهد الفظائع التي ارتكبتها الميليشيات في غرب السودان، والتي دفعته للتحالف مع القوات المسلحة السودانية باعتبارها المدافع الشرعي عن سيادة السودان.

وبينت المجلة أن هؤلاء المتطوعين الشباب يؤكدون أن مشاركتهم في النزاع ليست مدفوعة بالربح السياسي، بل برغبة في حماية مؤسسات الدولة السودانية وهزيمة قوات الدعم السريع.



وبحسب المجلة؛ لم يقتصر الأمر على النشطاء الذكور فقط، حيث كان للنساء قوة مركزية في الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية، وكثير منهن يدعمن الآن القوات المسلحة السودانية حتى وإن لم يحملن السلاح، مدللة على ذلك بقصة جوليا سليم، خريجة جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، والتي كانت مناصرة للتغيير الجذري والديمقراطية في السودان، لكنها بعد الثورة فقدت الثقة في الأحزاب السياسية والجماعات التي تحالفت مع حكومة الانقلاب واستمرت في دعم الجهود ضد انقلاب البرهان لاستعادة الديمقراطية، مؤيدة للجيش السوداني من أجل الحفاظ على الدولة والوحدة الوطنية.

واختتمت المجلة تقريرها بالقول إنه بينما يؤطر المجتمع الدولي الصراع باعتباره صراعًا على السلطة بين جنرالين متجاهلًا دور وتطلعات هؤلاء النشطاء الشباب، إلا أن الحرب بالنسبة للشباب ليست مجرد صراع على السيطرة الإقليمية؛ وإنما معركة من أجل وجود السودان نفسه، مشيرة إلى أن قصص هؤلاء الشبان تتحدى السرديات التبسيطية وتبرز أهمية فهم الديناميكيات الشعبية التي تشكل مستقبل السودان.

مقالات مشابهة

  • لماذا يدعم ناشطو الديمقراطية السودانيون الجيش الآن؟
  • إعلان مهم من الجيش الأردني لكل شباب المملكة | تفاصيل
  • حكومة الجزيرة: تشغيل جميع الخدمات في المناطق والمدن التي تم تحريرها
  • الشرع: حصلنا على موافقة كل الفصائل المسلحة للانضمام إلى الجيش السوري الجديد
  • شاهد بالفيديو.. طفل سوداني يدخل في نوبة بكاء هستيري بعد دخول الجيش قريتهم ويصرخ والدموع في عينيه: (كانوا بدخلوا لينا جوة في البيوت وجيش واحد شعب واحد)
  • فاجأ الرئيس مواطني أم روابة التي تحررت قبل يومين
  • ليست مجرد لعبة.. كيف وثق نادي غزل المحلة دعمه للقضية الفلسطينية؟
  • زيلينسكي يعترف بهول الخسائر التي تكبدتها قوات كييف
  • البرهان يصل أم روابة
  • زعيم حزب الجيد يدعم 5 ملازمين مفصولين من الجيش