الرئيس المصري يُحذر من خطورة اجتياح رفح
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الجمعة، من خطورة الاجتياح الصهيوني لمدينة رفح في جنوب قطاع غزة.
وأورد السيسي في رسالة مسجلة: “نسعى للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة. وزيادة دخول المساعدات والسماح للنازحين بالعودة إلى شمال القطاع”.
وكان وزير الخارجية المصري، قد دعا إسرائيل إلى فتح معابرها البرية للسماح بوصول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة.
وقال شكري: “إسرائيل تسيطر على 6 معابر أخرى ينبغي أن تفتحها”.
وأضاف: “هناك طابور طويل من الشاحنات تنتظر الدخول، لكنها تخضع لإجراءات التدقيق التي يجب الالتزام بها. حتى تتمكن الشاحنات من الدخول بأمان”.
وتابع قائلا: “لدينا القدرة على زيادة عدد الشاحنات لكن يجب أن تأتي التصاريح أولا”.
وتواصل مصر جهودها للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الكيان الصهيوني وحركة حماس.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: الريف المصري بحجمه كان قادرا على تلبية مطالب الشعب
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه في حالة شراء المواد البترولية وتسعيرها بسعرها الحقيقي سيكون السعر مختلفًا عن الوقت الحالي، موضحًا «عندنا مشكلة في الطاقة، والدولة تدبر 20 مليار دولار من أجل موازنة السعر».
وأضاف الرئيس السيسي، خلال حديثه على هامش احتفالية عيد الشرطة الـ73، والذي أذاعته قناة «إكسترا نيوز»، «مهم جدًا، وأنت بتتكلم في الموضوع بتاع مصر يكون عندنا سياق، من أجل مناقشة القضية نقاشا موضوعيا، وبدون ذلك سيكون الحديث غير صحيح وغير موضوعي».
الرئيس السيسي: الدولار «عُملة حرة» يعكس قدرة مصر على تلبية مطالبها وشعبها بشكل مستقرالرئيس السيسي: نبذل جهودًا كبيرة لحل أزمة نقص الدولارالسيسي: الدولة قضت على الإرهاب بحلول 2022 والمواجهة لم تكن سهلةالرئيس السيسي: نحتاج 20 مليار دولار سنويًا لتوفير المواد البترولية| فيديوالرئيس السيسي يكشف حل المشكلة الاقتصادية وارتفاع الأسعار في مصر.. فيديوالرئيس السيسي: نحتاج 10 ملايين طن قمحوتابع الرئيس السيسي «الدولة اللي فيها العدد ده كله عاوزه 10 ملايين طن قمح، و13 طن ذرة، وفول صويا وزيت طعام، سواء داخل مصر أو خارجها».
وأشار إلى أن «الأزمة دي مكانتش موجودة في فترات سابقة من عمر الدولة المصرية، لأن حجم الطلب على الدولار والعملة الحرة لم يكن كبيرًا؛ لأن الريف المصري بحجمه كان قادرًا على تلبية مطالب الشعب المصري كله».