د. جبريل إبراهيم للجزيرة مباشر: أرفض لقاء قائد الجيش مع قائد الدعم السريع
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
د. جبريل إبراهيم للجزيرة مباشر: أرفض لقاء قائد الجيش مع قائد الدعم السريع
جبريل إبراهيم: قوات الدعم السريع سرقت 2.7 طن ذهب و9 طن فضة بالإضافة إلى 350 مليون دولار
* قد نتجه لقطع العلاقات مع بعض الدول إذا استمرت في دعم المتمردين
* من الصعب أن يقبل الشعب السوداني وجود دور سياسي للدعم السريع في المستقبل
* يجب أن يكون الجيش وحده من يملك السلاح لكن دمج الميليشيات الأخرى للقوات المسلحة يحتاج وقتا
* قوات حركة العدل والمساواة متمركزة في دارفور وستتحرك لولايات أخرى لقتال الدعم السريع ولكن في الوقت المناسب
* جبريل إبراهيم للجزيرة مباشر: قرار وقف الاقتتال في السودان قرار إماراتي وليس قرار حميدتي
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: جبریل إبراهیم الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
«الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
قالت «قوات الدعم السريع» السودانية إنها استعادت السيطرة على قاعدة لوجيستية رئيسية في شمال دارفور، أمس (الأحد)، بعد يوم من استيلاء قوات منافسة متحالفة مع الجيش السوداني عليها، وفق ما أوردته وكالة «رويترز»، اندلع الصراع بين «الدعم السريع» والجيش في أبريل (نيسان) 2023، ووقعت بعض أعنف المعارك في شمال دارفور، حيث يقاتل الجيش والقوات المشتركة المتحالفة، وهي مجموعة من الجماعات المتمردة السابقة، للحفاظ على موطئ قدم أخير في إقليم دارفور الأوسع.
وقال الجيش والقوات المشتركة في بيانين إنهما سيطرا، أمس، على قاعدة «الزرق» التي استخدمتها «الدعم السريع» خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً قاعدة لوجيستية لنقل الإمدادات من الحدود القريبة مع تشاد وليبيا.
وقالا إن قواتهما قتلت العشرات من جنود «الدعم السريع» ودمرت مركبات واستولت على إمدادات أثناء الاستيلاء على القاعدة.
ويقول محللون إن الحادث قد يؤجج التوتر العرقي بين القبائل العربية التي تشكل قاعدة «الدعم السريع»، وقبيلة الزغاوة التي تشكل معظم القوات المشتركة.
واتهمت «الدعم السريع» مقاتلي القوات المشتركة بقتل المدنيين وحرق المنازل والمرافق العامة القريبة أثناء الغارة.
وقالت في بيان اليوم: «ارتكبت حركات الارتزاق تطهيراً عرقياً بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق، وتعمدت ارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة».
الخرطوم: «الشرق الأوسط»