وزيرة البيئة تعلن الانتهاء من تركيب أول محطتين للرصد اللحظي لمستويات الضوضاء
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة الإنتهاء من تركيب أول محطتنين للرصد اللحظي لمستويات الضوضاء البيئية بمحافظتي بورسعيد والمنوفية، وذلك فى إطار تنفيذ خطة الحكومة لتحقيق مؤشرات ومستهدفات البعد البيئى بإستراتيجية التنمية المستدامة 2030، حيت تم اختيار محافظة بورسعيد لرصد مستويات الضوضاء بها باعتبارها أحدى محافظات القناة ذات الطبيعة العمرانية المميزة، وتم تركيب المحطة بمبنى كلية التربية النوعية - جامعة بورسعيد، كما تم تركيب محطة رصد لحظى بقصر ثقافة شبين الكوم بمحافظة المنوفية لرصد مستويات الضوضاء بها بإعتبارها إحدى المدن المأهولة
جدول أئمة الحرم المكي لصلاة التراويح في رمضان 1445 موعد عرض برنامج نخوة في رمضان 2024..برنامج اجتماعي يُعزز القيم العربية الأصيلة
بالسكان بمحافظات الدلتا.
وأوضحت وزيرة البيئة أنه بتركيب تلك المحطتين أصبح لدينا 42 محطة بالشبكة القومية لرصد مستويات الضوضاء موزعة على مستوى الجمهورية، مشيرة إلى استمرار اعمال التوسع فى نطاق الشبكة القومية لرصد مستويات الضوضاء لتشمل المناطق السكانية المختلفة على مستوى الجمهورية، وذلك بهدف الإستفادة من نتائج القياسات في إعداد الحلول والخطط الاستراتيجية للحد من الضوضاء.
جديرا بالذكر أن الشبكة القومية لرصد الضوضاء، تهدف إلى تقييم مستويات الضوضاء وإعداد خريطة لها علاوة على قاعدة بيانات عن مستويات الضوضاء للاستفادة منها عند إقامة المنشآت جديدة والمشروعات القومية الكبرى كالطرق السريعة والكبارى والمستشفيات والمدارس والمناطق السكنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البيئة وزيرة البيئة المناخ الضوضاء
إقرأ أيضاً:
هجوم فيلين على معبد في كيرالا يودي بحياة 3 أشخاص ويصيب العشرات .. فيديو
وكالات
توفي ثلاثة أشخاص (امرأتان ورجل) وأصيب حوالي ثلاثين آخرين جراء هجوم مفاجئ لفيلين على حشود في معبد بولاية كيرالا الهندية، أثناء مهرجان ديني.
ووفقًا للتقارير، كان سبب الهجوم ناتجًا عن الضجيج الناتج عن الألعاب النارية، مما أثار غضب الفيلين ودفعهما للاعتداء على الحاضرين.
ووقع الهجوم في معبد بمنطقة كيرالا، وهي ولاية تشتهر باستخدام الفيلة في المهرجانات الدينية والثقافية، وتُعتبر الفيلة جزءًا من التقاليد الهندوسية، حيث تُستخدم في الاحتفالات الرمزية، لكن هذه الفيلة غالبًا ما تكون عرضة للضغوط بسبب الضوضاء والازدحام.
وتعتبر الفيلة هي حيوانات حساسة للغاية تجاه الضوضاء العالية، وخاصة الألعاب النارية، وتسبب الضجيج الناتج عن الألعاب النارية في إجهاد الفيلين واستثارتهما، مما أدى إلى هجومهما العنيف على الحشود في المهرجان.
وأسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة نحو ثلاثين آخرين، مما أحدث صدمة كبيرة في المنطقة، وتم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج والرعاية الطبية اللازمة.
وبعد الحادث، قررت إدارة الغابات في ولاية كيرالا فتح تحقيق شامل لمعرفة أسباب الحادث، كما تم إيقاف الأنشطة في مركز السفاري حيث وقع الهجوم لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/pp.mp4