«طيران الرياض» تؤكد تسليم صفقة طائرات «بوينغ» بالربع الأول من 2025
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلن نائب رئيس التواصل والتسويق في شركة "طيران الرياض"، أسامة النويصر، إطلاق الشركة عملياتها التجارية منتصف عام 2025.
وقال النويصر، في مقابلة مع "العربية Business"، إن 2024 هو عام الاستعداد لإطلاق التشغيل التجاري، مؤكدًا عدم وجود قلق لدى الشركة من قدرة شركة "بوينغ" على تسليم طلبية الطائرات الموقعة معها.
وأشار إلى أن العام الأول بعد تأسيس "طيران الرياض" في مارس 2023 شهد إطلاق الإعلان الأول لشراء طلبية طائرات من طراز بوينغ 72 طائرة بوينغ دريملاينر من طراز 787-9.
ولفت إلى مشاركة الشركة خلال العام الماضي في معرض باريس الجوي ومعرض دبي للطيران كما عملت على العديد من الشراكات والاتفاقيات التى عملت على توقيعها لإحداث أثر كبير في عمليات الإرساء والتشغيل لطيران الرياض.
وأكد استمرار العمليات التشغيلية فيما يخص شراكة طيران الرياض مع "بوينغ"، كما هي والمستهدف إطلاق العمليات التجارية في 2025 ولا يوجد أي قلق لدى "طيران الرياض" فيما يخص تسليم الطائرات.
وأوضح النويصر، أن العمليات التشغيلية ستنطلق في منتصف 2025، بالوجهة الأولى وبعدها يتم الانطلاق إلى سلسلة من الوجهات، خاصة أن طيران الرياض يعتمد على المعايير العالمية في الوصول إلى أغلب الوجهات والعواصم الدولية حول العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طيران الرياض صفقة طائرات بوينغ طیران الریاض
إقرأ أيضاً:
"السبع" تؤكد دعمها لهدنة فورية في لبنان
أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع الثلاثاء، عن دعمهم "لوقف فوري لإطلاق النار" في لبنان، معتبرين أن "الوقت حان للتوصل إلى حل دبلوماسي".
وقالوا في بيان ختامي صدر بعد اجتماعهم قرب روما "ندعم المفاوضات الجارية من أجل وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله".
وأضافوا "حان الوقت للتوصل إلى حل دبلوماسي، ونرحب بالجهود الدبلوماسية المبذولة في هذا الاتجاه".
وذكّر وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو خلال مؤتمر صحافي مقتضب بهدف "تهيئة الظروف لسلام عادل ودائم في لبنان، يجعل من الممكن ضمان الأمن في شمال إسرائيل وسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وعودة النازحين إلى منازلهم".
وشدّد على ضرورة "أن يتولى لبنان زمام مصيره ما يتطلب بالضرورة انتخاب رئيس للجمهورية".
وأعلن وزراء خارجية مجموعة السبع موقفهم، بينما يجتمع مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بعد ظهر الثلاثاء لبحث وقف إطلاق النار في لبنان حيث تخوض إسرائيل حرباً مع تنظيم حزب الله.
وتحدثت الولايات المتحدة عن اتفاق وشيك، لكنها دعت إلى الحذر.
وفي وقت تتكثف الجهود الدبلوماسية، كثفت إسرائيل قصفها على الضاحية الجنوبية لبيروت التي استهدفتها مجدداً الثلاثاء بعد إصدار تعليمات إخلاء.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارات الإسرائيلية على لبنان الإثنين أوقعت 31 قتيلاً.
وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الثلاثاء من أي خرق لاتفاق وقف إطلاق النار المحتمل مثل إعادة التسلح في الجنوب سيدفع الدولة العبرية إلى التصرف "بحزم".
وقال كاتس لمبعوثة الأمم المتحدة جينين هينيس بلاسخارت في تل أبيب الثلاثاء "إذا لم تتصرفوا، سنفعل ذلك بحزم شديد"، بحسب بيان صادر عن مكتبه.