تحدث محمد مكي، مدرب حرس الحدود، عن تجربته في قيادة الفريق خلال المباريات الأخيرة في الدوري، والنتائج الجيدة التي حققها الفريق، وساهمت في تحديد أسماء الهابطين من الدوري المصري هذا الموسم.

أخبار متعلقة

علاء عبد العال: سيناريو مباراة أسوان كان صعبًا.. ومسؤولو الداخلية متمسكون ببقائي

علاء عبد العال يعلن موقفه من الاستمرار مع الداخلية بعد البقاء في الممتاز

أول تعليق من علاء عبد العال بعد بقاء الداخلية في الدوري الممتاز

علاء عبد العال: عشت أكبر فرحة في حياتي أمام أسوان

وقال مكي، خلال لقاء مع الإعلامي هاني حتحوت خلال برنامج «الماتش» عبر قناة «صدى البلد»، إنه «كان هناك اتفاق مع مجلس إدارة حرس الحدود على أن نلعب بهذا الشكل لآخر مباراة وآخر نفس لأنه كان هناك استياء من مستوى الفريق ونتائج الموسم، وكان هناك تخوف من من تفكك الفريق بعد ذلك»

وأضاف مكي أنه وعد المسؤولين بالنادي بعدم حدوث ذلك، وأنه قادر على لم شمل الفريق ومنع انفراط عقد الفريق.

وحول اللعب النظيف الذي أصر عليه الفريق، قال مكي: «علاء عبدالعال كان ثائرًا بعدما تعادلنا مع الداخلية في الدقيقة 94 من زمن المباراة، وقال لي: أنت بتلعب لصالح مين؟.. بعد تعادلي مع الداخلية، وأنا قلت أنا بلعب لصالح نفسي«.

وأشار مكي قائلًا: «كان هناك بعض الرسائل التي أحزنتني مثل بعد مباراة أسوان: هل ستلعبون بنفس القوة في باقي المباريات».

وشدد مكي قائلًا: «كنا نلعب المباريات لصالح نادي حرس الحدود، ونحن ننتمي للمؤسسة العسكرية وهي مؤسسة انضباطية لا تعرف التهاون.

علاء عبد العال حرس الحدرد محمد مكي، مدرب حرس الحدود

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين علاء عبد العال زي النهاردة علاء عبد العال مع الداخلیة حرس الحدود کان هناک

إقرأ أيضاً:

هكذا خرج مهندس فلسطيني من معتقل سدي تيمان الإسرائيلي؟

عاد معتقل "سدي تيمان" الإسرائيلي سيئ السمعة إلى الواجهة الإعلامية مع الإفراج عن المهندس الفلسطيني فتحي عبد العال بعد اعتقال دام 7 أشهر، حيث خرج مضطربا عقليا من السجون الإسرائيلية.

وكانت قصة عبد العال طي الكتمان، بسبب فقدانه لتوازنه العقلي وعدم قدرته على نقل تفاصيل معاناته التي عاشها في السجون.

وتروي آثار التعذيب التي بدت على جسد عبد العال بعضا من قصته، حيث تعرض لشتى أنواع التعذيب خلف قضبان الجيش الإسرائيلي في ظل تعتيم إعلامي شديد.

وبعد مرور 6 أيام على الإفراج عنه، لم يُعرف بعد مكان اعتقاله وما إذا كان في سجن سدي تيمان أو غيره، إلا أن المؤسسات الحقوقية تؤكد تعرض الفلسطينيين في كافة السجون للتعذيب النفسي والجسدي، منها التعنيف والتحرش الجنسي.

وعبد العال ليس الحالة الوحيدة الذي خرج بهذا الشكل من سجون الاحتلال، فقد وُثقت حالات أخرى أبرزها بدر دحلان، الذي خرج من السجون الإسرائيلية بعيون جاحظة وذهن شارد.

ظروف اعتقال قاسية

ويواجه المعتقلون الفلسطينيون ظروف اعتقال قاسية في معتقل سدي تيمان، حيث قدمت 5 جمعيات حقوقية إسرائيلية التماسا إلى المحكمة العليا لإغلاق السجن على الفور، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية.

وما زالت المحكمة تنظر في الالتماس، رغم إعلان الحكومة عن تخفيف ظروف الاعتقال في السجن، وهو ما لم تؤكده المؤسسات الحقوقية.

ومن جهة أخرى، ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن 36 أسيرا فلسطينيا قتلوا في "سدي تيمان" منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي قطاع غزة، جلس عبد العال داخل خيمة صغيرة جنوب القطاع، متمتما بكلمات غير مفهومة بعدما انقلبت حياته رأسا على عقب بسبب التعذيب في السجون الإسرائيلية.

وروت عائلته أن خريج كلية الهندسة الكهربائية المتفوق الذي كان يخطط لمستقبل واعد، تحول إلى شاب مضطرب عقليا بعدما قضى 7 أشهر في السجون، تعرض خلالها لشتى أنواع التعذيب.

وبعد الإفراج عنه في 25 يوليو/تموز الجاري، كانت آثار التعذيب واضحة على جسده النحيل، وفقا لعمه إياد.

آثار التعذيب

وقال إياد عبد العال إن العائلة كانت تجهل مصير فتحي بعد اختطافه واعتقاله دون علمها، فقد نزحت العائلة من بيت لاهيا إلى مدرسة الفاخورة في مخيم جباليا وتعرضت المدرسة للقصف 4 مرات، ثم انتقلت العائلة إلى عيادة معسكر جباليا حيث انفصلت الأسر.

وبعد أيام من النزوح، تلقوا نبأ استشهاد فتحي، وتم دفن جسد اعتقدوا أنه يعود له، ولكن في 25 يوليو/تموز فوجئوا بإطلاق سراحه ونقله لمجمع ناصر الطبي بحالة نفسية وصحية صعبة للغاية.

ومن جانبه، قال ابن عمه براء إن فتحي يعاني في الوقت الحاضر من هذيان مستمر ويشبه في تصرفاته سلوك الأطفال، إثر ما تعرض له من تعذيب على يد الجنود الإسرائيليين.

لم يعد فتحي يتحدث بشكل مفهوم ويتصرف كالأطفال الصغار منذ خروجه من السجن. ويعيش فتحي الآن مع عائلة عمه إياد جنوب القطاع، بينما لا تزال عائلته في شمال القطاع.

ورغم أن حالته تتطلب رعاية طبية متخصصة، تحاول العائلة توفير الرعاية النفسية والجسدية له قدر استطاعتها.

وخلال الأشهر الماضية، أطلق الجيش الإسرائيلي سراح عشرات المعتقلين الفلسطينيين من غزة، ومعظمهم عانوا من تدهور في أوضاعهم الصحية والنفسية.

ومنذ بدء العملية البرية في غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، اعتقل الجيش آلاف الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال وعاملون في الطواقم الصحية والدفاع المدني، ولا يزال مصير العديد منهم مجهولا.

وكشفت منظمات حقوقية ووسائل إعلام إسرائيلية عن تعرض معتقلين فلسطينيين من غزة لتعذيب وإهمال طبي، مما أدى إلى وفاة العديد منهم في منشآت الاعتقال الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يصل ناحية الوليد لافتتاح مقر قيادة حرس الحدود المنطقة الثانية
  • وفاة مدرب ليستر سيتي
  • وزير الداخلية:لن نسمح للحركات الشيعية المتطرفة بالمشاركة في أربعينية الحسين
  • إفريقية النواب: القمة المصرية التشادية ناجحة وحققت أهدافها لصالح البلدين
  • مدير نادي الشرطة: أحمد صلاح الأقرب لتدريب الفريق ودعوة لدعم وزارة الداخلية
  • مدرب شباب برشلونة السابق : فوجئت بأداء مصر في الأولمبياد .. وبإمكانهم حصد ميدالية
  • ملياردير أميركي يسعى لجمع 10 ملايين دولار لصالح ترامب
  • مدرب الاتحاد السكندري يعلق على تعادل زعيم الثغر أمام إنبي بدوري نايل
  • هكذا خرج مهندس فلسطيني من معتقل سدي تيمان الإسرائيلي؟
  • بين بوقين وما بينهما من أكاذيب