اندرويد ١٤ يصل هواتف شاومي.. اكتشف المزايا المذهلة لهذا الهاتف
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
منذ شهر أكتوبر الماضي قامت شركة شاومي الصينية بالإعلان عن إطلاقها لنظام التشغيل الجديد Hyperos ليكون بديلا عن نظام التشغيل القديم Miui، ومنذ ذلك الإعلان وبدأ الكثير يتساءل عن مميزات ذلك النظام الجديد، ومن ثم سوف نتناول في هذا المقال الحديث عن موضوع، بمزايا مذهلة اندرويد ١٤ يصل هواتف شاومي مع التحديث الجديد.
بعد البحث المتكرر لمعرفة تفاصيل ومميزات نظام التشغيل الجديد الذي أعلنت عنه شركة شاومي سوف نعرض لكم الآن أهم وأبرز مميزاته فيما يلي:
وأول تلك المميزات أنه يجعل الهاتف يعمل بشكل أسرع عن النظام القديم.
كما يحرص أيضًا ذلك النظام على تحسين قدرة وكفاءة الهاتف إلى الأحسن.
بل وهو يساعم أيضًا على تشغيل التطبيقات بشكل أسرع من النظام السابق.
بالإضافة أيضًا إلى أن ذلك النظام مزودا بميزة العمل بواسطة الذكاء الاصطناعي.
أي يمكنك من خلال ذلك النظام أن تقوم باستخراج النص المكتوب من الصورة، بل ويمكنك أيضا من تحويل الشعارات إلى رسومات.
وأيضا هذا النظام مزودا بميزة Xiaomi وHypermind، وهي ميزة تجعل كاميرا الهاتف الخلفية كاميرا ويب.
كما تمكنك أيضًا هذه الميزة من ذلك النظام من إمكانية مشاركة بيانات الهاتف الخاص بك مع الآخرين بل وتلقي أيضًا الاشعارات.
كما يعمل أيضًا ذلك النظام على التحكم في شاشة القفل، والتحكم أيضا في بعض التطبيقات الموجودة على الهاتف الحامل لذلك التطبيق.
وليس ذلك فحسب بل يعمل ذلك النظام أيضًا على تحديث وترقية نظام التشغيل أندرويد ١٤.
ومن المتوقع أيضًا أن يكتسب ذلك التطبيق شعبية كبيرة من المستخدمين له في الهند وباقي الدول الأخرى.
كما يتوقع أيضًا أن يكون هو نظام التشغيل الأساسي لكثير من أنواع الهواتف الأخرى.
Hyperos
Xiaomi 12S
وXiaomi 12S Pro
وXiaomi 12
وXiaomi 12 Pro
وXiaomi 11 Lite 5G NE.
هذه هي أشهر الهواتف التي قد أعلنت الشركة عن استقبلها لذلك النظام، مع وجود بعض الهواتف الموجودة بالفعل في الأسواق الصينية تحمل نفس ذلك النظام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نظام التشغیل الجدید ذلک النظام
إقرأ أيضاً:
"الرعاية الصحية وسُبل مواجهة تحديات تطبيق نظام التأمين الشامل" سيمنار بمعهد التخطيط القومي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد معهد التخطيط القومي الحلقة السابعة من سيمنار الثلاثاء للعام الأكاديمي 2025 / 2024 حول "الرعاية الصحية وسُبل مواجهة تحديات تطبيق نظام التأمين الصحي الشامل" تحت مظلة مشروع مصر مـا بعد 2025: رؤية تنموية طويلة الأجل، بمشاركة مي فريد المدير التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، وأدار الحلقة الدكتور علاء زهران الأستاذ بمركز السياسات الاقتصادية الكلية والمنسق العلمي للسيمنار.
جاء ذلك بحضور أ.د. أشرف العربي رئيس معهد التخطيط القومي، وأ.د. أشرف صلاح الدين نائب رئيس المعهد لشئون التدريب والاستشارات وخدمة المجتمع، و أ.د. خالد عطية نائب رئيس المعهد لشؤون البحوث والدراسات العليا، ونخبة متميزة من المفكرين والخبراء والمتخصصين في الشأن الصحي وأساتذة التخطيط.
وفي هذا الإطار أوضح أ.د. علاء زهران أن الحلقة تستهدف تسليط الضوء على نظام التأمين الصحي الشامل باعتباره إحدى أهم القضايا التي تشغل الرأي العام المصري، وذلك من خلال استعراض التقييم العام لأداء النظام الصحي القائم، والآلية المثلى لتطوير نظام الرعاية الصحية الأولية، وتوسيع نطاق تغطيته، وكذلك تقييم ما تم من تطبيق نظام التأمين الصحي الشامل، وسُبل تسريع وتيرته، ومواجهة التحديات التي تعيق تقدمه.
وفي سياق متصل، أشارت مي فريد إلى أن نظام التأمين الصحي الشامل يعد نظامًا إلزاميًا يستهدف توفير التغطية الصحية لكافة المواطنين والتمتع بكافة الخدمات العلاجية، موضحة أن حزمة الخدمات والمزايا الصحية المقدمة في هذا النظام الجديد لا تقل عن الحزمة المقدمة في نظام التأمين الصحي الحالي وأن حوالي 3451 خدمة صحية تقدم من خلال منظومة التامين الصحي الشامل لنحو 3.9 مليون منتفع.
ضمان اﺳﺘﺪاﻣﺔ اﻟﺘﻐﻄﻴﺔ اﻟﺼﺤﻴﺔ اﻟﺘﺄﻣﻴﻨﻴﺔوأكدت أن الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل تقوم بدور محوري في ضمان اﺳﺘﺪاﻣﺔ اﻟﺘﻐﻄﻴﺔ اﻟﺼﺤﻴﺔ اﻟﺘﺄﻣﻴﻨﻴﺔ، وذلك من خلال التوسع في شبكة مقدمي الخدمة، وتوسيع التغطية الصحية، فضلًا عن تعزيز التحول الرقمي وميكنة المنظومة لضمان حوكمة العملية التأمينية خاصة في ظل غياب بعض البيانات بما يسهم في تعظيم الكفاءة والعوائد، وتحسين كفاءة الاستثمار لضمان الوفاء بالالتزامات المالية للنظام، مشيرة إلى تقييم خطوات تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل في مصر.
التغطية الصحية الشاملةوحول التحديات التي تواجه التوسع في التغطية الصحية الشاملة بمصر، لفتت مي فريد إلى أهمية دور القطاع الخاص في تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل سواء في تقديم خدمات صحية ذات جودة، أو في دعم التحول الرقمي والابتكار في هذا المجال، إلى جانب زيادة الطلب على الخدمات الصحية نتيجة لسهولة الوصول إليها عبر المنظومة الرقمية؛ مما أدى إلى ارتفاع عدد المراجعين للمستشفيات والمراكز والوحدات الصحية، وزيادة الضغط عليه، فضلاً عن الحاجة لرفع الوعي المجتمعي وهو ما يستدعي تغييرًا ثقافيًا شاملًا فيما يتعلق بدفع الاشتراكات والاعتماد على الرعاية الأولية.
وفيما يتعلق بسبل تسريع وتيرة التنفيذ وتحقيق التغطية الصحية الشاملة على مستوى الجمهورية، أوضحت مي فريد أن الدولة المصرية تتبنى عدة استراتيجيات رئيسية تشمل تطوير البنية التحتية الصحية والتكنولوجية، وتعزيز التوعية المجتمعية والتواصل الجماهيري بأهمية النظام، بالإضافة إلى تعزيز التكامل المؤسسي وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات المعنية لتوحيد الرؤية التنفيذية، إلى جانب توسيع الشراكات الوطنية والدولية، والتدريب المستمر للكوادر الطبية والإدارية بما يمكنها من التكيف مع النظام الجديد والعمل بكفاءة واحترافية.