برد العجوز .. نوه عوة تضرب الإسكندرية في شهر رمضان
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
نوة عوة.. تشهد محافظة الأسكندرية، فى فصل الشتاء العديد من التقلبات الجوية والبحرية وكذلك النوات، وعددهم 18 نوة، حتى أن لها جدول يتضمن مواعيدها، وتنتظر المدينة الآن حدوث نوة عوة.
جدول ترتيب الدوري السعودي قبل مباريات اليوم"نوة عوة" أو كما يعرفها البعض بـ "برد العجوز" تعد واحدة من ضمن عدة نوات تحدث مع قدوم فصل الربيع ونهاية فصل الشتاء،ومن المتوقع أن تضرب النوة الأسكندرية خلال الأيام القادمة.
نوة عوة نوة شديدة تهب خلالها رياح شرقية وتستمر لمدة 6 أيام مصحوبة بأمطار غزيرة، حتى إنها تعيق عملية الصيد والملاحة، أما عن اسمها فلا أحد يعلم سبب تسميتها بهذا الاسم.
وتتعرض الأسكندرية لعدد من النوات خلال فصل الشتاء ، حيث ينتج عن تلك النوات تقلبات جوية مثل تساقط الأمطار و وانخفاض في درجات الحرارة.
كما تتسبب في الكثير من المخاطر بالمحافظة مثل فيضان، وغرق بعض المناطق، دمار البنية التحتية.
وجاءت النوات الأكثر شدة وقوة ومن المتوقع أن تضرب الإسكندرية خلال شهر رمضان فهى نوة "الحسوم"، حيث تعد أشد النوات التى تهب على عروس البحر المتوسط فى شهر مارس، وتتميز ببرق ورعد شديدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوة عوة محافظة الأسكندرية فصل الشتاء التقلبات الجوية النوات
إقرأ أيضاً:
“السحب المنخفضة” لوحة طبيعية تزين جبل شدا الأعلى
يقصد أهالي وزوار منطقة الباحة هذه الأيام القطاع التهامي باحثين عن الدفء وجمال الطبيعة، في ظل الأجواء الباردة التي تشهدها جبال السراة في فصل الشتاء.
ورسمت الغيوم والضباب الذي غطّى قمتي جبلي شدا الأسفل والأعلى الواقعين بين محافظتي المخواة وقلوة لوحةً جماليةً إبداعيةً ، في مشهد رباني بديع أخاذ عادة ما تكتسيه جبال شدا خلال موسم الشتاء، جذبت المتنزهين وزوار والسياح الباحثين عن الأجواء الدافئة في القطاع التهامي.
وحرص عدد من المتنزهين من خلال جولاتهم وكاميراتهم الخاصة على توثيق منظر سُحب الضباب وهي تعانق الجبال وسط الأجواء المعتدلة وزخات المطر الخفيفة، مما زادَها ابتهاجًا وترحيبًا بضيوفها وزوَّارها الباحثين عن اعتدال الأجواء والمناظر الطبيعية.
أخبار قد تهمك “الهلال الأحمر بالباحة” يدرّب منسوبي إمارة المنطقة ضمن مشروع “معاذ” للسلامة الإسعافية 13 فبراير 2025 - 11:56 مساءً غابة “خيرة” وجهة طبيعية ساحرة في قمم جبال السراة 13 فبراير 2025 - 6:58 صباحًا
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين