15/3/2024مقاطع حول هذه القصةخسائر كبيرة لشركات الشحن جراء هجمات البحر الأحمرplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 10 seconds 01:10تصاعد وتيرة الاتهامات لإسرائيل بصناعة مشهد فوضى في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14مقتل عسكري إسرائيلي بعملية طعن شمال مدينة بئر السبعplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 46 seconds 00:46شومر يوجه انتقادات لاذعة لنتنياهوplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 42 seconds 02:42عبر خريطة تفاعلية.

. آخر التطورات الميدانية في اليوم الـ160 للحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 08 seconds 05:089 شهداء معظمهم أطفال في قصف إسرائيلي لأحد منازل البريجplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02شهادات مواطنين حاولوا انتشال جثامين الشهداء بمدينة حمد بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 42 seconds 03:42من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات

إقرأ أيضاً:

المزارع بين عامي 1969 و2025

#سواليف

#المزارع بين عامي 1969 و2025،أو، #بريزة_الليمون !
من قلم د. #ماجد_توهان_الزبيدي
………………………………………………………………………………………………………….
كان والدي رحمه الله قد أخبرني ذات مرة أنه أرسل ذات يوم من عام 1969م (88 ) صندوقا كبيرا من الباذنجان لسوق الخضروات المركزي بمدينة إربد ،سعة كل صندوق24 كلغم من مزرعته التي كان يزرعها غربي بلدة “سيل الحمة” شمال بلدة “المشارع”في الأغوار الشمالية لنهر الأردن،والتي تبلغ مساحتها 40 ألف م2 وتعود ملكيتها للمرحوم أحمد المصطفى من أهالي بلدة “الأشرفية”او “خان زيرة”من بلدات “الكورة” بقضاء “عجلون.
المهم في رواية والدي رحمه الله أنه أرسل كل تلك الصناديق بسيارة أجرة”بيك أب” وبقي ينتظر تحت “السدرة” التي كانت على حافة المزرعة ينتظر رجوع السيارة و”مصاري” الصناديق كي يدفع منها أجرة “العاملات” اللواتي قمن بقطف الباذنجان وتعبئته،وتسديد بعض أثمان الأسمدة ومياه سلطة وادي الأردن ،ثم التفرغ لشراء إحتياجات بيته وأسرته!
عاد سائق “البيك أب” وطرح السلام على والدي قائلا: إعطن قرشا يا أبا ماجد؟!
ـ معي “قرطة”(قرشان ونصف القرش) وليس معي أي قرش! ثم لماذا تطلبني قرشا؟(رد الوالد)
ـ طلبتك قرشا كي أعطيك صافي قيمة أل 24 صندوق الباذنجان!(رد السائق)
ـ هي ،كم القيمة النهائية للبضاعة؟
ـ إمسك أعصابك يا أبا ماجد !القيمة كلها 9 قروش!وهذه هي الفاتورة!
واصل حديثه والدي لي بالقول :من تلك اللحظة ناديت على رعاة كانوا على مقربة من مزرعتي وأعطيتهم كل ثمار المزرعة مجانا ،لتستفيد منها ماشيتهم أفضل من إرسالها للسوق المركزي! ومن تلك اللحظة قررت هجرة الزراعة والغور ،والإنضمام للعاطلين عن العمل!
تذكر الكاتب تلك الواقعة ،وهو يتمشى كعادته يوميا في سوق الخضروات والفواكة وسط مدينة إربد الأردنية ،عندما مر من قرب ركن الحمضيات ،فإذا بصديقه البائع الملقب ب”سحلية” الطيب البشوش يصيح بأعلى صوته :الله يرحمك ياليمون ..بعشرة قروش كيلو الليمون..لحق العرض الأخير ..بريزة ياليمون..الله يجبر على أصحابه”!
بدوري ظننتُ أن صديقي “سحلية” يمزح كعادته وعادة بعض البائعين في ذلك السوق العجيب الغريب من الضيق وقلة النظافة،بعد أن هدمت بلدية إربد مبنى الحسبة /السوق من عامين أو يزيد ولم تباشر للآن بناء أي لبنة أو “بلّوكة” واحدة على أنقاضه!لكن إلتفاتة واحدة مني على كوم الليمون جعلتني أقف على الحقيقة المرة التي لم تكن قد صدّقتّها أُذني فصدّقتها عيني،وإذا بالسعر المكتوب بخط كبير قد برّأ صديقي “سحلية” الصادق!
بدوره فغر صديقي “سحلية”فمه لدقائق معدودة ،دون أن يغلقه ،عندما همست في إذنه اليمنى:”أنت تعرف يا صديقي أنني عشت في أوروبا لسنوات :هل تعلم يا “سحلية” أن كيلو الليمون يصل أحيانا لخمسين دولارا في بعض المواسم في أكثر من دولة من دول حلفاء ال”ناتو”!
تركت “سحلية” وغادرت ،إلى أن وصلتُ أمام ملحمة الشيخ موسى السعدي (ابو بدر) كي أُسلّم على صديقي مدير الملحمة “إبراهيم”،ثم جاءت مني إلتفاتة لكوم الليمون ،فإذا ب”سحلية” مايزال فاغرا فمه ويده اليسرى فوق جبينه!
في المرة القادمة سوف أقسم يميناً لصديقي “سحلية” أن الكيلوغرام الواحد من البصل الذي إشتريته أمس من بسطات تلك الحسبة /السوق بعشرين قرش ،يصل سعره في أسواق لندن، أو، باريس لما يقرب من سبعين دولارا أحياناً! لكنني عدلت عن ذلك، لما قد يسفر عنه ،ذلك النبأ من تأثيرات سلبية على أعصاب صديقي الطيب “سحلية”!
“بريزة ياليمون..الله يجبر على أصحابه”!

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يهاجمون مركبات الفلسطينيين ويغلقون عدة طرق بالضفة الغربية
  • رمضان عبد المعز: الرضا نعمة من الله وعلينا السعي لتحقيقه
  • رمضان عبد المعز: الرضا من أعظم الصفات ونعمة إلهية
  • صحافي يهدد بكشف ملفات فساد كبرى في عدن
  • 5 شهداء ونحو 20 مصابا في قصف إسرائيلي شرق مدينة غزة
  • المزارع بين عامي 1969 و2025
  • هذا آخر ما كشفته إبنة نصرالله عن والدها.. شاهدوا الفيديو
  • نائب رئيس جامعة الأزهر: 90% من حالات الإجهاض نعمة كبيرة
  • استشهاد ثلاثة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدينة غزة
  • فلسطين.. قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف مناطق متفرقة بحي الزيتون جنوبي مدينة غزة