طقس الإسكندرية.. دافئ نهارًا وتوقعات بسقوط أمطار خلال الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
تشهد محافظة الإسكندرية طقسا دافئا في ساعات النهار، ويميل إلى الانخفاض قليلا في ساعات الليل، كما أنه من المتوقع أن تشهد المدينة خلال الأيام القادمة فرصة كبيرة لسقوط الأمطار يوم الأحد القادم ووجود نشاط ملحوظ للرياح.
وسجلت درجات الحرارة صباح اليوم 16 درجة مئوية مع توقعات بارتفاعها خلال ساعات الظهيرة لتعود للانخفاض الطفيف أثناء الليل، وسرعة رياح تصل إلى 16 كم/ ساعة، ونسبة رطوبة 58%.
أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن وجود حالة مرتقبة من عدم الاستقرار فى الأحوال الجوية يصاحبها سقوط أمطار متفاوتة الشدة على مناطق من شمال وجنوب البلاد، وتتابع الهيئة العامة عن كثب الحالة الجوية المرتقبة، وسوف تصدر وصف تفصيلي للحالة الجوية المرتقبة عند ثبوت الخرائط والنماذج العددية واقتراب الفترة الزمنية لضمان دقة وجودة التنبؤ.
ومن المتوقع أن تشهد الإسكندرية في الأيام القادمة نوة الشمس الكبيرة برياح شرقية وتستمر لمدة يومين فقط، ونوه العودة وبرد العجوزة والتي تستمر لمدة 6 أيام، برياح شرقية تبدأ يوم 24 مارس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة للأرصاد الجوية أمطار متفاوتة درجات الحرارة سقوط أمطار متفاوتة الشدة طقس دافئ محافظة الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
خروج صاروخ فضائي عن السيطرة ومخاوف من تهديد الحياة خلال الأيام المقبلة
رغم الاضطرابات العنيفة، التي شهدتها بعض دول العالم خاصة حوادث الطائرات التي أصبحت مُرهقة للأعصاب، كشف العلماء عن أمرًا آخر أثار حالة من القلق بينهم، وهو رصد احتمالية سقوط صاروخ فضائي خلال هذا العام، على الأرض مما يتسبب في مقتل بعض الأشخاص.
دراسة حول سقوط صاروخ فضائي على الأرضبحسب دراسة جديدة في جامعة كولومبيا البريطانية، أنه تم رصد حطام فضائي «صاروخ» من المتوقع سقوطه على الأرض خلال هذا العام وقد يتسبب في وفاة شخص واحد من كل 10 أشخاص، وفق ما نشرته صحيفة «نيويورك تايمز».
من المُرجح أن يكون هذا تقديرًا مُتحفظًا، لأنه يأخذ في الاعتبار خطر سقوط أجسام الصواريخ فقط، ويتجاهل مخاطر الأقمار الصناعية، كما يُفترض أن الحطام لا يتكسر إلى قطع أصغر، وعلى الرغم من أن خطر الاصطدام بالطائرات مُنخفض نسبيًا، فإن بقايا الصواريخ لديها فُرصة حقيقية للغاية للتسبب في تدمير الطائرات التي تجدها في طريقها.
زيادة فرص تساقط الصواريخ الفضائيةورجحت الدراسة احتمالية سقوط قطعة خردة الصواريخ عبر المجال الجوي بنسبة 26% العام الجاري، خاصة أنه في بداية 2024، ارتفع عدد إطلاق الصواريخ الفضائية إلى 258 عملية، وهو ما يترك 2300 جسم صاروخي لا يزال في المدار.
توضح الدراسة: تُعد طفرة صناعة الفضاء أثر بليغ في زيادة مُماثلة في عدد أجزاء الصواريخ التي تسقط مرة أخرى على الأرض، وقد تشكل خطرًا على الحياة، وعلى نحو متزايد، تحدث مثل هذه العودة إلى الغلاف الجوي فوق المناطق المأهولة بالسكان، مما يتسبب في تعطيل السفر الجوي وتهديد حياة البشر.