حارس الإسماعيلي: أريد العودة لسيراميكا.. وهذه كواليس مكالمتي مع محمد صبحي
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
كشف محمد كوكو حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الإسماعيلي عن رغبته في العودة لسيراميكا كليوباترا.
أخبار متعلقة
باهر المحمدي يكشف حقيقة تقدمه بشكوى ضد الإسماعيلي
الإسماعيلي يقترب من حل أزمة الإيفواري سيرجي أكا
ميدو: وجود علي أبو جريشة في الإسماعيلي حماية للنادي
قال محمد كوكو في تصريحاته عبر برنامج «الريمونتادا»، المذاع على قناة «المحور»: «اريد العودة لسيراميكا كليوباترا بسبب الاستقرار المادي في النادي».
وأضاف: «لو بقيت في الإسماعيلي اريد الحصول على وعد بصرف مستحقاتي».
واختتم: «الشناوي حارس الأهلي بالطبع رقم 1 في مصر ثم محمد صبحي الذي تحدثت معه من يومين ويرى أنه يتعرض لضغوط كبيرة ولكنه شخصية قوية قادر على العودة بشكل قوي والثالث محمد ابو جبل حارس مرمى البنك الأهلي».
الاسماعيلي محمد كوكوالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاسماعيلي زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
اللواء الغباري يكشف كواليس 6 أكتوبر: السادات وحد الشعب خلف الجيش لتحقيق النصر
كتب- محمد سامي:
في صباح يوم 6 أكتوبر 1973، كان اللواء الدكتور محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر، يعيش لحظات لا تنسى، حينها كان نقيبًا في الفرقة الثانية مشاه، مكلفًا بمهمة حماية وتأمين القوات التي ستعبر قناة السويس، وكان المكان عند الكوبري 131، على بعد 600 متر من القناة، وهناك كان ينتظر بفارغ الصبر بدء العبور، في جو من السرية والتوتر.
واسترجع الغباري في تصريحات لموقع "مصراوي"، ذكرياته عن ذلك اليوم المصيري، مؤكدًا أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة حتى اطمأن على مرور جميع القوات بنجاح، وكان الجنود يرتدون زي العمل العادي في إطار التمويه على العدو، حتى بدأت الطائرات المصرية تحلق قبل بدء الهجوم بنصف ساعة، ومع بدء الهجوم الجوي، انطلقت القوات المصرية في التدفق عبر القناة، بداية من قوات المشاة وحتى ماكينات المهندسين التي عملت على فتح الساتر الترابي.
ووصف الغباري لحظة عبور القوات بأنها كانت لحظة تاريخية تغمرها مشاعر الانتصار، حيث كان الجنود يهتفون "الله أكبر"، ليس فقط في مصر، بل حتى في سوريا، مما عكس روحًا معنوية عالية وشعورًا بالوحدة والهدف المشترك.
وأشار الغباري إلى الدور الحاسم الذي لعبته ثقة الشعب المصري في جيشه وقيادته، مؤكدًا أن الرئيس الراحل أنور السادات بفضل حكمته وقيادته، تمكن من توحيد الصف المصري ودعم الجيش بكل ما يحتاجه من أسلحة وإمدادات لتحقيق الانتصار واستعادة الأرض، مع تكبيد العدو خسائر فادحة.