رئيس الدولة: بناء الإنسان القادر على صنع الفارق في مسيرتنا التنموية يبدأ من الطفولة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن بناء الإنسان القادر على صنع الفارق في مسيرتنا التنموية يبدأ من الطفولة.
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»: «في «يوم الطفل الإماراتي» نؤكد أن الاهتمام بالطفل، وتوفير كل متطلبات التنشئة السليمة له وحمايته وكفالة حقوقه، تقع في قلب رؤيتنا للمستقبل، لأن طفل اليوم هو حامل الراية غداً، وبناء الإنسان القادر على صنع الفارق في مسيرتنا التنموية يبدأ من الطفولة».
أخبار ذات صلة
في "يوم الطفل الإماراتي" نؤكد أن الاهتمام بالطفل وتوفير كل متطلبات التنشئة السليمة له وحمايته وكفالة حقوقه، تقع في قلب رؤيتنا للمستقبل، لأن طفل اليوم هو حامل الراية غداً، وبناء الإنسان القادر على صنع الفارق في مسيرتنا التنموية يبدأ من الطفولة.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) March 15, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رئيس الدولة محمد بن زايد الطفولة
إقرأ أيضاً:
خالد عكاشة: الحكومة الجديدة تحمل آمال شعب مصر وأولوياته خلال المرحلة المقبلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية الدكتور خالد عكاشة، إن الحكومة المصرية الجديدة تحمل على عاتقها مسئولية وآمال شعب مصر وأولوياته خلال المرحلة المقبلة.
وأضاف الدكتور عكاشة، في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء، أن الحكومة الجديدة ضمت مجموعة من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة، وهو ما نحتاجه في الوقت الراهن من أجل استكمال مسيرة التنمية المستدامة والمشروعات القومية العملاقة الجارية بالبلاد.
وتابع أن تلك الحكومة جاءت في توقيت بالغ الأهمية بالنظر إلى التحديات الإقليمية والدولية والأزمات والنزاعات والحروب التي تحيط بمصر من مختلف الاتجاهات الاستراتيجية وتداعياتها على البلاد، منوهًا بتوجيهات القيادة السياسية للوزراء الجدد بالعمل على تحقيق عدد من الأهداف، وفي مقدمتها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري ووضع ملف بناء الإنسان على رأس قائمة الأولويات.
وشدد الدكتور خالد عكاشة على أهمية ملف بناء الإنسان والذي يوليه الرئيس عبد الفتاح السيسي أهميةً بالغة، وكذلك رفع الوعي الوطني وتطوير الخطاب الديني المعتدل من أجل ترسيخ الاستقرار والمواطنة والسلام المجتمعي.
واعتبر مدير المركز المصري أن مهمة الوزارات الخدمية ستنصب خلال المرحلة القادمة على مجموعة من الأهداف أهمها ضبط الأسعار والأسواق ومواجهة التضخم، حيث يعد ذلك من أهم مطالب المواطن للحكومة الجديدة، بجانب ملفات الأمن والصحة والتعليم، علاوة على ضرورة استكمال مسار الإصلاح الاقتصادي والعمل على تطوير وجذب مزيد من الاستثمارات المحلية والخارجية.