بسبب "بابا جه".. هل يتورط أكرم حسني في خيانة زوجية؟
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
تكشف الحلقة الرابعة من مسلسل "بابا جه" للفنان أكرم حسني عن محاولته الفاشلة للابتعاد عن دور الأب، حيث يجد نفسه مجددًا متورطًا مع عائلة تضم ستة أطفال، مما يضطره لتجسيد أدوار الأب والأم والمربية خلال ليلة صعبة. ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد، بل تدخل زياد (سليم مصطفى) ليساعده في التعامل مع الموقف، ويستمر في أداء دور الأب في حياته.
ومع ذلك، قرر زياد أن يخبر جودي، ابن هشام (أكرم حسني)، بوجود والده في المنزل، وقام فعلًا بتشغيل كاميرا هاتفه المحمول وتسجيل هشام وهو يتحدث مع نها (فريال يوسف)، بينما تحاول إقناعه بتناول العصير. فهل يتورط أكرم حسني في خيانة زوجية؟
تكشف الحلقة الرابعة من مسلسل "بابا جه" للنجم أكرم حسني عن محاولته التخلص من دور الأب، لكنه يجد نفسه مجددًا متورطًا مع عائلة تضم ستة أطفال، ما يجعله يعيش ليلة صعبة يتناوب فيها بين أدوار الأب والأم والمربية. ومع ذلك، يأخذ زياد (سليم مصطفى) على عاتقه مساعدته ودور الأب الذي يلعبه في حياته يستمر.
تفاصيل مسلسل بابا جه
وتدور أحداث المسلسل حول هشام الذي يجسد دوره أكرم حسنى رجل أربعيني يعمل مدير فندق ومتزوج من نسرين أمين، ويتعرض للعديد من المشاكل بسبب أزمة كورونا وتداعيتها.
ويضم مسلسل بابا جه عددًا كبيرًا من النجوم، ومن أبرزهم أكرم حسني، محمود البزاوي، سما إبراهيم، ريم عبد القادر، فريال يوسف، محمد أوتاكا، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف وائل حمدي وإخراج خالد مرعي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل إمبراطورية ميم أحداث مسلسل إمبراطورية ميم الفجر الفني دراما رمضان 2024 الفنان أكرم حسني أکرم حسنی بابا جه
إقرأ أيضاً:
خيانة الحب والسكين القاتل.. طليق “هبة” حاول ذبحها داخل سيارته في سوهاج
لم تكن تعلم "هبة" أن لقاءها بطليقها سينتهي بدمائها التي لطخت السيارة، وأن الرجل الذي أحبته يومًا سيحاول قتلها بدم بارد!
في مساء هادئ بمدينة أخميم الجديدة بمحافظة سوهاج، جلست "هبة" (37 عامًا) في المقعد الأمامي داخل سيارة طليقها "منتصر" (47 عامًا)، وهو موظف معروف بهدوئه.
تفاصيل الواقعةكان اللقاء في بدايته وديًا، مجرد جلسة لحسم خلافات أسرية ظلت معلقة بينهما بعد الطلاق. لكن وراء هذا الهدوء، كان هناك بركان غضب يغلي في قلب الرجل.
"ليه بتتهربي مني؟ ليه مش عاوزة ترجعي؟!"، صرخ منتصر بنبرة غاضبة، بينما نظرت إليه هبة في صمت، محاولة أن تبقى هادئة، كانت تعلم أن أي رد قد يشعل الموقف أكثر.
لكن الصمت لم يكن كافيًا، وفجأة، مد يده إلى سكين حاد كان يخفيه بجانبه، وبلا تفكير، انهال عليها بطعنتين مباشرتين في رقبتها صرخت هبة بألم، محاولة فتح باب السيارة للهرب، لكن يدها المرتجفة لم تسعفها.
الدماء تسيل بغزارة، والرعب يسيطر على الموقف، في لحظة ذعر، ركضت هبة خارج السيارة وهي تنزف، تصرخ طلبًا للمساعدة، حتى وجدها بعض المارة الذين أسرعوا بنقلها إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديد، حيث دخلت الطوارئ وهي بين الحياة والموت.
في تلك الأثناء، لم يحاول منتصر الهرب بعيدًا، كأنه استسلم لمصيره، وصل بلاغ سريع إلى قسم شرطة أخميم، وانتقلت القوات الأمنية لمكان الحادث.
تم القبض عليه، وبحوزته السلاح المستخدم، فيما أكد في اعترافاته:" ماكنتش عاوز أقتلها.. بس هي خلتني أفقد أعصابي"، هكذا انتهت القصة التي بدأت بحب وانتهت بسكين، قصة تكررت كثيرًا حين يتحول العشق إلى انتقام دموي، وحين يصبح اللقاء الأخير هو الأخطر على الإطلاق.
تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي بدأت تحقيقاتها مع المتهم في محاولة الشروع بالقتل، بينما لا تزال الضحية تحت الرعاية الطبية في انتظار استعادة حياتها.
أحمد بدير يشيع جثمان شقيقته والدفن فى الدويقة