بوسي تفتح النار على طليقها: كان بيتعشى معايا يوم الحلقة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ردت الفنانة بوسي على تصريحات طليقها هشام ربيع، بعد خروجه من خلال فيديو ليؤكد أن علاقتهما انتهت منذ فترة، ووجه لها اللوم لأنها قالت له "بحبك" وهو رجل متزوج .
وعلقت بوسي من خلال تسجيل صوتي، نشرته الإعلامية بسمة وهبة عبر حسابها الشخصي بموقع إنستجرام جاء فيه: شوفتي يا بسمة، وتقولي أقوله بحبه أنا ندمانة إني قلت الكلمة دي ومكنش ينفع أقول كدة.
وأضافت بوسي: شوفتي طالع يقول إيه وبيتكلم في عرضي وشرفي، من ساعة ما حصلت المشاكل وأنا عمري ما جبت سيرته بكلمة وحشة، لأن دي تربيتي وأخلاقي، دا الفرق بين تربية شارع الهرم والكباريهات وتربية ابن الناس اللي بيفهم في الأصول.
استكملت : مكنتش متخيلة أن الشهرة واكله دماغه وإن هو بيستغل الشهرة على قفايا، على قفا الست اللي كانت مراته في يوم من الأيام، اللي كانت بتنام جنبه على سرير واحد، وبياكلوا عيش وملح مع بعض.
وواصلت بوسي: أنا مصدومة معنديش كلام أقوله بجد، والمشكلة أني يوم الحلقة بعد ما مشيت جه واتعشى معايا وكانت علاقتنا كويسة جدا، ومكنتش متخيلة إن بعد الكلام الكويس اللي قولته واطلعه مظلوم وإنه اتعرض للنصب، يبقى جزائي يتكلم في شرفي وعرضي.
وأكملت: مش قادرة أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل، دا الفرق بين تربيتي وأخلاقي وتربيته، والمشكلة مش عامل حساب للشهر الفضيل، وإننا في رمضان، وكان بيعمل عمرة وفي بيت الله وقدام الكعبة، وطالع بيتكلم عن مراته اللي كانت في يوم من الأيام على ذمته وشرفه.
واختتمت بوسي، قائلة: أنا غلطانة إني قولت عليه كلمة حلوة دا معملش حساب للعشرة، دي ملهاش علاقة لا برجولة ولا أخلاق مع إن النهايات أخلاق، وحسبي الله ونعم الوكيل.
وسبق وكشفت الإعلامية بسمة وهبة، أن المطربة بوسي وجهت لها رسالة بعد عرض حلقاتها معها، التي تحدثت من خلالها عن طليقها هشام، إذ أكدت أنها ما زالت تحبه، متمنية له الخير في حياته.
451 (1) IMG_٢٠٢٤٠٣١٥_٠٥٥٢٠٢
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كاتس: ستواصل ضرب حزب الله بكل قوة
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن بلاده لن تقبل بوقف إطلاق النار في لبنان، وستواصل ضرب حزب الله بكل قوة. ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتنفيذ "خطط عملياتية قوية" في لبنان، في حال رفض حزب الله قبول شروط إسرائيل لوقف إطلاق النار. وأشار المسؤول إلى أن هذه الخطط تشمل تكثيف الهجمات العسكرية ضد أهداف الحزب إذا استمر القتال أو تصاعدت وتيرته.
كما أفادت تقارير إسرائيلية بوجود جدل داخل المؤسسة الأمنية بشأن كيفية التعامل مع التصعيد في لبنان، خاصة مع وصول المواجهات إلى الحدود اللبنانية الإسرائيلية منذ عدة أسابيع، وسط تقارير عن تعزيزات عسكرية من الجانبين