ذكرى ميلاد شعبان عبد الرحيم .. تعرف على تفاصيل أيامه الأخيرة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
يوافق اليوم ، ذكرى ميلاد الفنان الراحل شعبان عبد الرحيم، الذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1957، ورحل عن عالمنا في 3 ديسمبر عام 2019، عن عمر يناهز 62 عاما.
وتوفي شعبان عبد الرحيم، في مستشفى المعادي العسكري، بعد صراع مع المرض، بعدما تدهورت حالته الصحية ونقل على إثرها إلى غرفة العناية المركزة وتوفى بعدها.
وتساءل كثيرون عن سبب وفاة شعبان عبد الرحيم خاصة أنه لم يكن يعاني من مرض مميت خلال الفترة الأخيرة، باستثناء جلوسه على كرسي متحرك في حفله الغنائي الأخير بسبب كسر قدمه.
كان يعاني شعبان عبدالرحيم عادة من ضيق في التنفس، وقد كاد أن يموت قبل أن ينقذه أبناؤه بالإسراع إلى المستشفى وحجزه في العناية المركزة عدة أيام.
كما عاني شعبان عبدالرحيم أيضا من مشاكل في القلب، لكنها لم تكن خطيرة، فضلا عن أنه لم يكن يعاني من وجود مشاكل في أعصاب قدمه، وكانت تظهر عليه خلال غنائه لفترات طويلة على المسرح.
وأكد مقربون من شعبان عبدالرحيم أنه لم يكن يعاني من أي أزمات صحية خطيرة، بل وعكة صحية، وضيق في التنفس، وارتفاع في درجة الحرارة، ولكن حالته تدهورت بشكل مفاجئ، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العناية المركز صراع مع المرض شعبان عبد الرحیم
إقرأ أيضاً:
راشد عبد الرحيم يكتب: خطاب الهزيمة
لو ان عاقلا لا يزال ينتمي للدعم السريع واستمع إلي خطاب حميدتي امس فإن القرار السليم له أن يغادر فورا .
هذا ليس خطاب قائد بل رجل مشحون بالغضب والكراهية والهزيمة وقد سدت امامه الطرق .
خرج حميدتي امس بلا مناسبة ولا تعليل ولم يطرح قضية محددة تبرر حديثه وكان حديث ( قوالات ) قلت لي وقلت لك .
لا يظل الرجل محبوسا في لسانه المملوء شتما وسبا وبلغة وضيعة عينة ( يا لص ) ويا ( سكران ) و ( انت ما مسلم ) .
التوهان واضح في كلماته لم يقدم لجنوده رؤية ولا خطة بل قال لهم ( إتخذوا القرارات ) وتركهم دون عون او وعد كما كان يفعل وهو يطلق التحذيرات بدخول مليون جندي للمعركة .
لم يحدث جيشه عن القادة الذين هلكوا ولا المواقع التي فقدوها .
لم يجد مساحة في الأرض يبشر بأنه سيتمسك بها ولن يخرج منها غير القصر الجمهوري والمقرن وكأنما يريد ان ينشئ جزيرة لقواته بين جنود القوات المسلحة .
وعوده تخالف ما هو علي الارض فبينما كان يقول ان الجيش فقد أكثر من ٧٠ % من طائراته كان سلاح الجو يدك اركان قواته ويهلك قياداته في نيالا ومطارها .
تجاوز التعليق عن قول نائبه و اخيه عبد الرحيم بأن وجوده في القيادة خطأ .
أصبح مجرد باصم علي قرارات قواته فحام حول ميثاق نيروبي ولم يقدم عنه ما يفيد وكانه لم يسمع بالقرارات الدولية والإقليمية و القطرية الرافضة لحكومتهم الموازية والتي تقتضي من القيادة تناولها علي الاقل من باب إظهار شئ من الإهتمام بها لهذه الدول و الكيانات الكبيرة .
هذا الخطاب عنوان ورسالة للدول الداعمة له وتأكيد لها انه لا يصلح لقيادة ولم تعد له قوة يمكن التعويل عليها .
هذا الخطاب أخجل جنده واتباعه فلم يظهروا إحتفاءا اوإهتماما به ولم تعلق عليه القيادات الإعلامية ولا الميدانية بحديث عنه إن تبقي منها شئ .
أمس يوم إعلان حميدتي و إعترافه بنهايته و نهاية كيان الدعم السريع .
*خطاب الهزيمة*
راشد عبد الرحيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب