لبنان ٢٤:
2024-11-08@05:41:27 GMT

صرف 40% من موظّفي البنك العربي

تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT

صرف 40% من موظّفي البنك العربي

كتبت «الأخبار» : قرّر البنك العربي صرف أكثر من 40% من موظفيه في لبنان. وبرّرت الإدارة هذا الأمر، بأن خطّة تقليص حجم المصرف كانت موجودة قبل الأزمة المالية، إذ إن هناك فروعاً لا لزوم لها في بعض المناطق حيث يوجد أكثر من فرع، مثل طرابلس أو بين الحازمية وسن الفيل. إلا أن تنفيذ هذه الخطة يأتي بعد مرور خمس سنوات على الأزمة، وبعدما تبيّن لإدارة المصرف خارج لبنان، أن هناك ضرورة لتفعيل الخطّة مقارنة مع حجم الأعمال المتدنّي.

فمن بعد الانهيار المالي في لبنان عام 2019، وبعدما انفجرت الفقاعة المالية بدأت المصارف بتصغير حجمها وصرف عدد كبير من الموظفين في مسار يبدو أنه مستمر رغم مرور 5 سنوات على الأزمة.وكان لافتاً أن التعويضات التي يدفعها المصرف للموظفين المصروفين مرتفعة، وهو ما دفع موظفين آخرين إلى تقديم استقالتهم للاستفادة من هذه الفرصة، ولا سيما الذين لم يتبقَّ لديهم سنوات خدمة كثيرة قبل بلوغ سن التقاعد. وقال أعضاء في نقابة موظفي المصارف، إن النقابة لم تتبلّغ بأي شكوى من العاملين المصروفين في البنك العربي، وإنه لا يمكنها التحرّك إلا في حال وجود شكوى كهذه.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مالية البرلمان: نشاطات المصارف الأهلية مستمرة.. لن تعتمد على بيع الدولار فقط

الاقتصاد نيوز - بغداد

شخصت اللجنة المالية النيابية وجود تمييز في التعامل مع المصارف الأهلية العاملة داخل العراق من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي، مبينة أن سعر الصرف في السوق السوداء سيعتمد على انسيابية تنفيذ آلية الحديدة للحصول على الدولار. 

وقال عضو اللجنة المالية النيابية، معين الكاظمي إن "بداية العام القادم ستشهد إلغاء منصة بيع الدولار والانتقال إلى آلية جديدة، تعتمد على التعامل مع مجموعة من البنوك المراسلة لشراء الدولار بهدف تسهيل الاستيراد". 

وأوضح الكاظمي أن "هذه البنوك المراسلة، وعددها خمسة، ترتبط بعلاقات مصرفية مع بنوك عالمية وتخضع لشروط وضوابط يفرضها الفيدرالي الأمريكي، مما يسهّل إجراءات الحوالات المالية ويضمن وصول الأموال العراقية إلى الدول المستفيدة من هذه العملية". 

 

وأضاف الكاظمي أن "البنك الفيدرالي الأمريكي يسعى لمراقبة حركة الدولار عالمياً بدعوى الحفاظ على العملة من الاستخدام في عمليات غسيل الأموال أو تمويل الإرهاب"، منوهاً إلى أن "هذه الرقابة من الفيدرالي تضع قيوداً على الاقتصاد العراقي وتحد من حرية حركته".    وأشار الكاظمي إلى "وجود تمييز في التعامل مع المصارف الأهلية داخل العراق، رغم التزام معظمها بالعمل وفق ضوابط البنك المركزي العراقي". 

وأكد أن "نشاطات المصارف الأهلية الأخرى، مثل منح القروض ودعم المشاريع الاستثمارية، ستستمر كالمعتاد، ولن تقتصر فقط على عمليات بيع الدولار". 

وحول تأثير النظام الجديد على سعر الصرف في السوق السوداء، أوضح الكاظمي أن "تسهيل الحصول على الدولار عبر الآلية الجديدة سيؤدي تدريجياً إلى خفض سعره في السوق الموازي. لكن في حال حدوث تعقيدات في إصدار الحوالات المالية، فقد يتزايد طلب التجار على الدولار من السوق السوداء، مما قد يرفع سعره مرة أخرى"، مبيناً أن "استقرار السوق يعتمد على تنفيذ النظام الجديد بالشكل الأمثل لضمان فعاليته".

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: الأزمة الإنسانية تتفاقم..و صيدا تشهد أكبر موجة نزوح بلبنان
  • أبوسنينة يشدد على أهمية تحفيز المواطنين على إعادة مدخراتهم إلى المصارف
  • الجسر العربي الجوي يستمر في ايصال المساعدات الاغاثية والإنسانية الى لبنان
  • القبي: يجب تغيير كافة مدراء المصارف
  • مدير «العربي للدراسات»: لا يمكن حسم مستقبل الأزمة الأوكرانية مع قدوم رئيس جديد
  • ميقاتي يتسلم دعوة من خادم الحرمين للمشاركة في القمة العربية الإسلامية
  • بعد تحويله 13 مليار من البنك.. إلتماس 5 سنوات حبسا لمقاول وصاحب شركة في قضية فساد بقطاع السدود
  • مالية البرلمان: نشاطات المصارف الأهلية مستمرة.. لن تعتمد على بيع الدولار فقط
  • رابطة المصارف العراقية الخاصة تعلن دعمها توطين رواتب موظفي القطاع الخاص
  • تسلل بحري لـحزب الله سبق إنزال البترون.. حرب الماء بدأت قبل سنوات!