بسعر مغري .. قرب إطلاق معالج سنابدراجون 8s للهواتف الذكية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشفت شركة كوالكوم عن قرب إطلاق معالج سنابدراجون 8s من الجيل الثالث، وذلك في 18 من مارس الجاري لتوسيع سلسلة معالجات الهواتف الذكية.
أخبار التكنولوجيا|موبايل جبار من أوبو يكتسح هواوي وآيفون في تصنيف جديد.. شاومي تطلق أحدث هواتف Poco بقدرات تصويرية مميزة وسعر منافس بمزايا مذهلة.. أندرويد 14 يصل هواتف شاومي مع التحديث الجديدوفقا لموقع “ laptopmag ”، فمن المفترض أن يأتي معالج سنابدراجون 8s بأداء أدنى من معالج سنابدراجون 8 من الجيل الثالث، لذا يعد من المتوقع أن يأتي بسعر منخفض فيعد هذا الإصدار عبارة عن نسخة منخفضة الإمكانيات من إصدار 8.
وأكدت التسريبات السابقة أن معالج سنابدراجون 8s سيكون أبطأ ، إذ يحتوي على نواة رئيسية واحدة من نوع Cortex-X4 والتي تعمل بتردد قد يصل إلى 3.01 جيجاهرتز، وأربع نويات آخرى تعمل بتردد قد يصل إلى 2.61 جيجاهرتز، وذلك بجانب ثلاث نويات Cortex-A520 أهرى تعمل بتردد قد يصل إلى 1.84 جيجاهرتز.
على الجانب الآخر من المقرر أن يعتمد معالج سنابدراجون 8s على وحدة معالجة الرسوم" Adreno 735 "،
ومن المتوقع أيضا أن يوفر معالج سنابدراجون 8s من الجيل الثالث خيارًا مقبولًا من ناحية سعره، فوفقا للتسريبات التسريبات أيضًا من المقرر أن تنتهج شركة كوالكوم الخطة نفسها وذلك مع معالج سنابدراجون 8 من الجيل الرابع،فقد يتوقع أن يأتي هذا الإصدار بسعر مرتفع، وهذا قد يعني إحتمالية لرؤية إصدار معالج سنابدراجون 8s من الجيل الرابع بسعر منخفض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة كوالكوم الهواتف الذكية معالجات الهواتف الذكية من الجیل
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: حروب الجيل الرابع تجند الفرد لمعاداة الوطن
قال أحمد رفعت، الكاتب والمحلل السياسي، إن الشائعات جزء من حروب الجيل الرابع، كونها تستهدف ثقافة وسلوك المواطن، بينما حروب الجيل الخامس والسادس تخص المؤسسات الدولية، ولا تتعلق بالمواطن، مثل الهجوم السيبراني على البنوك.
الحروب الثلاثة الأولىوأضاف خلال حواره عبر فضائية «DMC»، أنّ الحروب ظهرت منذ قتل قابيل لهابيل، ثم تلاها حروب السهام والسيوف، وهي الحروب القتالية تقع بين قوتين كبيرتين، مشيرا إلى أن مصطلح حروب الجيل الرابع ظهر لأول مرة عام 1989 عن طريق المحلل الأمريكي الاستراتيجي ويليام ليند.
حروب الجيل الرابعوأشار إلى أن حروب الجيل الرابع تُعرف بـ«الحروب بالإكراه»، أي دون إرادة الدولة، وعن طريق تجنيد الفرد ليكون جزء من آلة كبيرة معادية للوطن.