كشفت شركة كوالكوم عن قرب إطلاق معالج سنابدراجون 8s من الجيل الثالث، وذلك في  18 من مارس الجاري لتوسيع سلسلة معالجات الهواتف الذكية.

أخبار التكنولوجيا|موبايل جبار من أوبو يكتسح هواوي وآيفون في تصنيف جديد.. شاومي تطلق أحدث هواتف Poco بقدرات تصويرية مميزة وسعر منافس بمزايا مذهلة.. أندرويد 14 يصل هواتف شاومي مع التحديث الجديد

وفقا لموقع “ laptopmag  ”،  فمن المفترض أن يأتي معالج سنابدراجون 8s  بأداء أدنى من معالج سنابدراجون 8 من الجيل الثالث، لذا يعد من المتوقع أن يأتي بسعر منخفض فيعد هذا الإصدار عبارة عن نسخة منخفضة الإمكانيات من إصدار 8.

وأكدت التسريبات السابقة أن معالج سنابدراجون 8s سيكون أبطأ ، إذ يحتوي على نواة رئيسية واحدة من نوع Cortex-X4 والتي تعمل بتردد قد يصل إلى 3.01 جيجاهرتز، وأربع نويات آخرى تعمل بتردد قد يصل إلى 2.61 جيجاهرتز، وذلك بجانب ثلاث نويات  Cortex-A520 أهرى تعمل بتردد قد يصل إلى 1.84 جيجاهرتز.

على الجانب الآخر من المقرر أن يعتمد معالج سنابدراجون 8s على وحدة معالجة الرسوم" Adreno 735 "، 

ومن المتوقع أيضا أن يوفر معالج سنابدراجون 8s من الجيل الثالث خيارًا مقبولًا من ناحية سعره، فوفقا للتسريبات  التسريبات أيضًا من المقرر أن تنتهج شركة كوالكوم الخطة نفسها وذلك مع معالج سنابدراجون 8 من الجيل الرابع،فقد يتوقع أن يأتي هذا الإصدار بسعر مرتفع، وهذا قد يعني إحتمالية لرؤية إصدار معالج سنابدراجون 8s من الجيل الرابع بسعر منخفض.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شركة كوالكوم الهواتف الذكية معالجات الهواتف الذكية من الجیل

إقرأ أيضاً:

الجيل الثاني.. الرى: مصر وضعت خطة شاملة لتعظيم الاستفادة من المياه

شارك  الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى في جلسة "سد الفجوة وتعزيز الشراكات لصالح الإنسان وكوكب الأرض" ضمن "اليوم المصري الألماني للتعاون التنموي" ، بمقر السفارة الألمانية بالقاهرة .

أشاد وزير الري بالشراكة والتعاون الممتد بين مصر وألمانيا ، مشيراً إلى أن مصر قامت من خلال التعاون مع ألمانيا بتنفيذ العديد من المشروعات الهامة مثل مشروع البرنامج القومى الثانى للصرف ، ومشروع إنشاء قناطر نجع حمادي الجديدة ، ومشروعات تطوير الرى فى الدلتا ، و دعم الجانب الألماني لمركز التدريب الإقليمى للموارد المائية والرى ، كما نسعى للتعاون مستقبلاً في مشروع البرنامج القومى الرابع للصرف ، وحماية الشواطئ، والمرحلة الثانية من مشروع إدارة مياه دلتا النيل .

واستعرض تحديات المياه في مصر والناتجة عن محدودية الموارد المائية ، حيث تقدر هذه الموارد بحوالى ٦٠ مليار متر مكعب سنوياً ، يقابلها إحتياجات مائية تصل الى ١١٤ مليار متر مكعب سنوياً ، وهو ما دفع مصر للتوسع فى معالجة وإعادة استخدام مياه الصرف الزراعى باجمالى حوالى ٢١ مليار متر مكعب سنوياً ، بالإضافة الى حوالى ٥ مليارات متر مكعب أخرى سيتم إضافتها سنوياً لمنظومة المعالجة خلال العامين القادمين من خلال محطات ( الدلتا الجديدة - بحر البقر - المحسمة ) ، فى حين يتم استيراد محاصيل من الخارج - مياه افتراضية - بما يقابل حوالى ٣٣ مليار متر مكعب سنوياً من المياه .

وأضاف أنه وأمام هذه التحديات فقد وضعت مصر خطة شاملة تهدف لتعظيم الاستفادة من الموارد المائية وترشيد استخدامها وتطوير وتحديث المنظومة المائية من خلال الانتقال إلى الجيل الثانى لمنظومة الرى فى مصر 2.0 .

وأشار لأبرز الجهود التي تقوم بها الوزارة لتحقيق الإدارة المثلى للمياه وتحقيق مبادئ الاقتصاد الاخضر تحت مظلة الجيل الثانى لمنظومة الرى 2.0 ، مثل التحول الرقمي وزيادة الإعتماد على الابتكارات والتكنولوجيا الحديثة مثل استخدام الذكاء الاصطناعي فى إدارة وتوزيع المياه فى نهر النيل والرياحات والترع بما يحسن من عملية إدارة المياه والتعامل مع العجز الموجود فى أعداد المهندسين والفنيين و وسائل الانتقالات ، والإعداد لإستخدام التصوير بالدرون لمتابعة المنظومة المائية و رصد التعديات والمساهمة فى إدارة المياه .

وفى مجال الشمول المجتمعى وتحقيق مبادئ الحوكمة .. تم إنشاء حوالى ٦٢٠٠ من روابط مستخدمى المياه لتوفير منصة موحدة تجمع المزارعين على المجرى المائي الواحد بما يسهل من التواصل بينهم وبين اجهزة الوزارة ، والتنسيق بين المزارعين فى إدارة المياه على الترعة وتنظيم المناوبات والتنسيق فى استلام البذور والاسمدة وبيع المحاصيل ، كما تم إجراء انتخابات لرؤساء الروابط لاختيار ممثلين لهم على مستوى المراكز والمحافظات والجمهورية ، وصولا لتشكيل "مجلس قومى المياه" برئاسة رئيس مجلس الوزراء .

كما تقوم الوزارة بالتوسع فى الإعتماد على المواد الطبيعية الصديقة للبيئة في مشروعات الوزارة ، حيث يتم دراسة استخدام المواد الصديقة للبيئة فى تأهيل الترع ، كما تم تنفيذ مشروع "تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" والذى يعد مشروعاً عالمياً رائداً فى مجال حماية الشواطيء بإستخدام مواد طبيعية صديقة للبيئة بأطوال تصل إلى ٦٩ كيلومتر فى  (٥) محافظات بالدلتا ، كما يتميز المشروع بإدماج المجتمع المحلى فى كافة مراحل تنفيذ المشروع وهو ما ينعكس على تحقيق الاستدامة فى هذا المشروع وتحقيق مستهدفاته .

ويعقد  اليوم المصرى الألماني للتعاون التنموي للمرة الأولى ، ويتمحور حول موضوع "الشراكات من أجل انتقال عادل"، ويسلط الضوء على أهمية العدالة الاجتماعية والمرونة الاقتصادية في التحول نحو الاقتصاد الأخضر ، كما يركز على استعراض التعاون المثمر بين مصر وألمانيا واستكشاف فرص جديدة لتعزيز هذه الشراكات التي تمهد الطريق نحو مستقبل مستدام .

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة طنطا تستهدف تعزيز قدراتها في تقديم الخدمات الذكية
  • رئيس الحكومة يعلن إطلاق الجيل الخامس من الإتصالات 5G سنة 2026
  • الأمير: دور الإعلام القوي يأتي في تسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان
  • الجيل الثاني.. الرى: مصر وضعت خطة شاملة لتعظيم الاستفادة من المياه
  • التثاقف بين المسلمين من الجيل الثاني في أوروبا..
  • ألمانيا.. انتشار واسع لبرمجيات خبيثة محملة على الأجهزة الذكية
  • نقيب الصحفيين: المؤتمر العام السادس يأتي والصحافة تواجه تحديات كبيرة
  • الشورى: تدشين قطار الوعي يأتي في ظروف وتحديات صعبة يواجهها الوطن
  • برج الثور| حظك اليوم السبت 14 ديسمبر.. النجاح لا يأتي بسرعة
  • أمين حزي الاتحاد: تدشين قطار الوعي يأتي في ظروف وتحديات صعبة