قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف منطقة القرارة شمال شرق خان يونس
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بقصف مدفعي استهدف منطقة القرارة شمال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.
كما شن الاحتلال قصفًا مدفعيًا على شرق رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وجددت الطائرات الحربية الإسرائيلية الغارات على مناطق في حي الجلاء بمدينة غزة.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي، حملة اقتحامات واسعة في مدن وقرى فلسطينية، فاقتحم الاحتلال بلدة برقة شمال غرب نابلس، وداهم الاحتلال عددًا من المنازل داخل البلدة، وقام بتفتيشها، والعبث بمحتوياتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصف مدفعي إسرائيلي استهداف خان يونس منطقة القرارة قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعترف بمقتل قائد دبابة وإصابة 3 آخرين في بيت حانون
اعترف جيش الاحتلال الخميس، بمقتل أحد عسكرييه وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة في معارك بشمال غزة.
ولم يذكر بيان جيش الاحتلال تفاصيل الحدث، لكن قناة كان الرسمية قالت، إن الجندي القتيل هو سائق دبابة من الكتيبة 79 في اللواء 14، و قتل ظهرا بنيران قناص في بيت حانون داخل المنطقة العازلة.
وأضافت القناة أنه بعد عملية القنص، أطلق مسلحون صاروخًا مضادًا للدروع على الجنود ما أدى إلى إصابة ضابط من وحدة الهندسة "يهلوم" وجندي احتياط من الكتيبة 79 في اللواء 14 بجروح خطيرة وإصابة جندي احتياط من الكتيبة 8239 في اللواء الشمالي بجروح متوسطة.
وكان موقع "أخبار قبل الجميع" العبري، قال إن حدثا أمنيا وقع في منطقة بيت حانون في شمال قطاع غزة، و"هي منطقة ألحقت خسائر فادحة بالفعل بقوات الجيش الإسرائيلي"، مشيرا إلى حالة من الغضب والإحباط والشكوك حول ضرورة العودة إلى تلك المنطقة القتالية.
من جهته، قال موقع "حدشوت للو تسنزورا"، إن جنديا إسرائيليا قتل وأصيب عدد آخر بجروح في معارك قطاع غزة. لافتا إلى أن الحدث الذي وقع اليوم في شمال قطاع غزة، جرى في نفس المكان الذي قتل فيه الجندي الإسرائيلي "غالب النصاصرة" الأسبوع الماضي.
وفي أعقاب الحدث الأمني في شمال قطاع غزة، يحاول جيش الاحتلال الانتقام من المدنيين العزل، حيث طلب من سكان منطقة بيت حانون والشيخ زايد شمال القطاع بضرورة إخلاء المنطقة.
في سياق متصل، قالت القناة 14 العبرية، إن مروحيات وطواقم إجلاء أخلت جنودا من لواء غفعاتي أصيبوا جراء انهيار مبنى عليهم في رفح جنوب القطاع. دون تفاصيل.
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي.
وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها، فيما تبنت كتائب القسام العملية وأسمتها كمين "حد السيف".