10 فوائد مذهلة للكركديه .. أكثر من كونه مشروباً رمضانياً
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أميرة خالد
يعد مشروب الكركديه واحداً من أشهر المشروبات المنعشة التي يحرص الغالبية على توافرها في المائدة الرمضانية خاصة البارد منه ؛ نظراً لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم .
وكانت الدراسات العلمية أظهرت فوائد الكركديه خاصة عند تناوله على معدة فارغة ، فإنه يساعد على خفض ضغط الدم المرتفع ، ويساهم في خفض نسبة الكوليسترول وضبط معدلات السكر في الدم .
ووفقاً لموقع «Healthy Eating» ، فقد أوضح العديد من الفوائد الصحية لهذا المشروب الرمضاني المنعش ، منها :-
– خفض ضغط الدم المرتفع ، ومن ثم يقي من أمراض القلب والأوعية الدموية.
– تحسين معدلات الدهون في الدم .
– تعزيز صحة الكبد .
– الوقاية من السرطان ، وخاصة سرطان البروستاتا والمعدة والجلد والثدي .
– خفض مخاطر التعرض للعدوى البكتيرية ، ولا سيما الالتهاب الرئوي والتهابات المسالك البولية .
– الوقاية من تلف الخلايا والأنسجة في الجسم لاحتوائه على العديد من مضادات الأكسدة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فوائد مشروب الكركديه مشروب رمضاني
إقرأ أيضاً:
إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.
لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”، الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”
فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…
الأربعاء 23 أبريل 2025كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”