فزع داخل الاحتلال الإسرائيلي.. ربع مليون يهربون من مناطق معيشتهم
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أفاد تقرير صادر عن حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أن نحو أكثر ربع مليون إسرائيلي غادروا مناطق سكنهم منذ عملية طوفان الأقصى التي نفذتها الفصائل الفلسطينية يوم 7 أكتوبر الماضي، بحسب ما ذكرته «يديعوت أحرنوت» العبرية.
فرار مواطني الاحتلال الإسرائيلي من عدة مناطقووفقًا للتقرير، طلبت السلطات من 164 ألف مواطن من الاحتلال الإسرائيلي مغادرة مناطق سكنهم، بينما قرر حوالي 150 ألف آخرين الفرار من عدة مناطق في الشمال والجنوب دون تلقي أمر أو توصية رسمية من السلطات، خوفًا من تعرضهم للقصف من قبل الفصائل الفلسطينية أو حزب الله.
ويشير التقرير إلى أن الآلاف من الاحتلال الإسرائيلي الذين فروا إلى أنهم بدأوا في العودة إلى المناطق التي غادروها، بما في ذلك مدينة سيدروت، مع صعوبة في تحديد الأعداد بدقة، وفي الوقت نفسه، تم تسجيل انخفاض في عدد الاحتلال الإسرائيلي الذين غادروا المناطق الشمالية والجنوبية وانتقلوا إلى الفنادق بعد حدوث عملية «طوفان الأقصى».
نقل سكان المستوطنات في غلاف غزة إلى مناطق جديدةوبحسب التقرير، فإن البلدات التي لا يزال سكانها متواجدين في الفنادق دون حلول محددة هي ياد مردخاي، وكرميا، وماجن، ومفالسيم، ونير عام، وألوميم، ومن المقرر نقل سكان المستوطنات في غلاف غزة إلى مناطق وكيبوتسات جديدة، حيث سيتم توفير لهم إقامة مؤقتة في كرافانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال الإسرائيلي مواطني الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة حزب الله الفصائل الفلسطينية الفصائل الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب