الثورة نت:
2025-04-25@06:57:26 GMT

افتتاح المطعم الخيري بالجامع الكبير بصنعاء

تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT

افتتاح المطعم الخيري بالجامع الكبير بصنعاء

 

الثورة/
دشن مدير عام مكتب الهيئة العامة للأوقاف بأمانة العاصمة، وليد العلوي، أمس المطبخ الخيري الرمضاني بالجامع الكبير بصنعاء في إطار مشروع “ويطعمون الطعام».
وخلال التدشين بحضور مديري الأعيان بالمكتب محمد الشيبه وإدارة الجامع الكبير فهد ناجي، أوضح مدير مكتب هيئة الأوقاف، أن المطبخ الخيري يقدم وجبة الافطار لنحو أربعة آلاف من مرتادي الجامع الكبير والفقراء المجاورين له طوال أيام شهر رمضان المبارك.


وأوضح أن المشروع يأتي في إطار تنفيذ الخطة الخمسية للهيئة التي أولت هذا الصرح الديني والعلمي والأثري أهمية كبيرة باعتباره يمثل رمز الهوية الإيمانية في اليمن ببركة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الذي أمر ببنائه.
وأكد العلوي، مضي الهيئة في تعزيز مثل هذه المشاريع التي تحقق مقاصد الواقفين وفي إطار (الوقف لما وقف له).. مبيناً أهمية هذه الأعمال التي تصب فيما يحيي الشعائر الدينية ويلبي حاجة الفقراء والمساكين.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون المشترك

استقبل الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، اليوم الأربعاء، بمقر مشيخة الأزهر، الدكتور عبد الرحمن محمد علي، رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجمهورية جيبوتي، ووفدًا رفيع المستوى من وزارة الأسرة والمرأة وصندوق الأمم المتحدة للسكان بجيبوتي، بحضور الدكتور محمد الجندي، أمين عام مجمع البحوث الإسلامية، والدكتور جمال أبو السرور، مدير المركز الدولي الإسلامي للدراسات والبحوث السكانية بجامعة الأزهر، لبحث سبل التعاون في مجالات الدعوة والتعليم.

وأكد وكيل الأزهر أن الحريات مكفولة في الإسلام، ولكنها مقيدة بما يصلح الإنسان ذاته ولا يضر بغيره، مشددا أن الخطاب القرآني شاملا للرجال والنساء دون تفرقة، ولكن هناك بعض التشريعات التي تميزت بها المرأة مراعاة لظروفها وأحوالها، مضيفا أن الدين الإسلامي هو دين الواقعية لذا فهو يصلح لكل زمان ومكان، واهتمامه بالمرأة كان من باب إعمار الكون فهي ركيزة أساسية في بناء الأوطان وصلاح المجتمعات، فإن هي قامت بدورها على أكمل وجه كان ذلك سببا في ترابط الأسرة وتماسك المجتمع، فصلاح المجتمع يبدأ من الاهتمام بالمرأة والعناية بها.

وشدد وكيل الأزهر على أن أي تمايز بين الرجل والمرأة في الإسلام ينبغي ألا يُفهم على أنه انتقاص من المرأة بل هو لحكمة وضعها الله سبحانه وتعالى، لأن من وضع التشريع وراعى فيه مصلحة الرجل والمرأة هو الله وحاشاه- تعالى- أن يظلم أو يميز، فالكل عند الله سواسية، مؤكدا أن المرأة أكثر حظا في الإسلام ولكن لمن يفهم الأحكام التشريعية؛ لا لمن يلعب على المشاعر ويحاول أن يُظهر نفسه راعي المرأة أو المدافع عنها، فمن عظم تكريم الإسلام للمرأة خصص سورة لها وهي سورة النساء، فالإسلام انتصر على العادات والتقاليد، وأي ظلم للمرأة فإن الإسلام منه براء.

من جانبه نقل الدكتور عبد الرحمن محمد علي، رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجمهورية جيبوتي، تحيات بلاده إلى الإمام الأكبر لجهوده الكبيرة في خدمة الإسلام والقضايا الإنسانية، مؤكدا أن الأزهر هو المرجعية الدينية الأولى لأهل السنة والجماعة في العالم، بما يحمله من منهج وسطي، مبينا أن من يقود الشؤون الدينية في بلاده من خريجي الأزهر، فهم سفراء الأزهر ينشرون ما تعلموه وما درسوه في الأزهر، ويلقون مكانة خاصة بسبب انتسابهم لهذه المؤسسة العريقة، مؤكدا أنهم غيروا الكثير من المفاهيم والعادات التي كانت تضر بالمرأة وأصبحت المرأة الآن تتمتع بكل حقوقها التي كفلها الإسلام.

مقالات مشابهة

  • 3 نزالات لمنتخب الجودو في افتتاح «الآسيوية»
  • مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يفتتح مكتب أعماله في محافظة الخرج
  • ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر: غزوة بدر نموذج عملي للأخذ بأسباب النصر
  • وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون المشترك
  • نائب أمير منطقة حائل يستقبل مدير فرع الهيئة العامة للإحصاء المعين حديثًا
  • افتتاح مدرسة شهداء سراقب بحضور مدير التربية في محافظة إدلب الأستاذ زياد العمر
  • ما حدث يُعد إنذار للفوضى التي قد تحدث عند وقوع الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول
  • السياحة: غلق المتحف الكبير أمام الزيارات لمدة 20 يومًا
  • محافظ الدرعية يستقبل مدير مكتب “البيئة” ويطّلع على تقرير أعماله
  • ‏ رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار الدكتور حيدر محمد مكية يعلن :