قطعت عضوه الذكري.. سيدة ترتكب جريمة بشعة بحق زوجها وشهود يكشفون تفاصيل مروعة
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
القاهرة- متابعات- نشرت وسائل الإعلام المصرية تفاصيل التحقيقات في واقعة قيام سيدة بقطع العضو الذكري لزوجها، حيث عاقبتها محكمة الجنايات بالسجن المشدد لـ10 سنوات. وذكرت جهات التحقيق أن الضحية المسمى أسامة، يبلغ من العمر 52 سنة ويعمل مقاولا، صرح أنه تزوج من المتهمة عرفيا، حيث فوجئ بقطع عضوه الذكري عند استيقاظه من النوم، كما أكد أن زوجته هي من ارتكبت الواقعة.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
سيدة ترافق الرئيس السوري في العمرة| هل هي زوجته؟.. رواد التواصل يكشفون هويتها
ظهرت السيدة لطيفة الشرع، زوجة الرئيس السوري أحمد الشرع، بجانبه أثناء أدائه مناسك العمرة في مكة المكرمة، ما أثار تفاعلاً واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي. وتركز البحث في الأيام الأخيرة حول هوية السيدة التي رافقت الرئيس خلال زيارته للمملكة العربية السعودية وأثناء تأديته للمناسك الدينية.
لطيفة الشرع: سيدة من حمص
لطيفة الشرع، زوجة الرئيس أحمد الشرع، وُلدت في محافظة حمص، وظهرت سابقًا في عدة مناسبات رسمية وغير رسمية. وكان من أبرز ظهوراتها لقاء جمعها مع وفد نسائي من الجالية السورية في الولايات المتحدة، حيث نُظر إليها كوجه نسائي بارز ضمن الدائرة المقربة من الرئيس.
تفاعل واسع من السوريين
لقي ظهور لطيفة الشرع في مكة المكرمة خلال تأدية مناسك العمرة اهتمامًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تداول السوريون مقاطع فيديو وصورًا توثق هذه اللحظات. وأشاد العديد من المتابعين ببساطة ووقار السيدة الأولى، معتبرين أن حضورها يعكس جانبًا إنسانيًا من شخصية الرئيس السوري وأسرته.
أبناء الرئيس أحمد الشرع
في تقرير نشرته قناة العربية، أشارت مصادر إلى أن الرئيس أحمد الشرع لديه ثلاثة أبناء (ذكور)، إلا أن هذه المعلومات لم يتم تأكيدها رسميًا حتى الآن، وهو ما زاد من فضول الجمهور حول حياة الأسرة الرئاسية السورية.
جدل حول هوية السيدة في المشاهد المصورة
لا يزال اسم لطيفة الشرع محط اهتمام لدى العديد من المتابعين، حيث يواصل السوريون البحث عن مزيد من المعلومات حول دورها في الحياة العامة والسياسية، وسط حالة من الترقب لأي ظهور رسمي جديد لها.
ومع انتشار الصور والمقاطع المصورة، رجّحت وسائل إعلام أن السيدة التي ظهرت بجانب الرئيس السوري خلال أداء مناسك العمرة هي زوجته لطيفة الشرع، نظرًا للطابع الشخصي والروحاني لهذه المناسبة. ورغم عدم صدور تصريح رسمي يؤكد ذلك، فإن التحليلات الإعلامية والمشاهد المتداولة تؤكد أن السيدة الأولى كانت حاضرة في هذه اللحظة الروحانية المهمة.