«شباب القليوبية»: 100 طفل يشاركون في مشروع الموهبة الحركية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكد الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، أنّ مشروع الموهبة الحركية وإعداد البطل الأوليمبي يحظى باهتمام وزارة الشباب في جميع المراحل، باعتباره نواه للانتقاء المبكر لإعداد البطل الأوليمبي في مختلف الألعاب الرياضية.
جاء ذلك خلال جولة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، لتفقد فعاليات تدريبات المشروع القومي للموهبة الحركية بنها، بحضور الدكتور محمد عبدالمؤمن وكيل المديرية للرياضة ومحمود شعبان معاون المدير العام لشؤون الرياضة والمشرف العام على المشروع بالقليوبية.
شدد وكيل وزارة الشباب خلال متابعة التدريبات، على ضرورة تكرار تنفيذ الاختبارات والمقاييس للأطفال لمتابعة مدى تقدم المستوى الفني والعمل على تطوير عناصر اللياقة البدنية والمهارية وفقًا للبرنامج الفني المعد من قبل اللجنة العلمية بوزارة الشباب والرياضة.
مشروع الموهبة الحركيةوأوضح أنه يشارك في مشروع الموهبة الحركية بالقليوبية، 100 طفل جرى اختيارهم بعد اجتياز الاختبارات البدنية والطبية تحت إشراف اللجنة الأولمبية بوزارة الشباب والرياضة، مشيرًا إلى أنّ المرحلة السنية للمشروع من مواليد 1 يوليو 2015 حتى 30 يونيو 2016.
وأضاف في بيان، أنّ المشروع ينقسم إلى مرحلتين، الأولى التهيئة الحركية والثانية مرحلة التأسيس للنشاط التخصصى لتأهيل الأطفال لمرحلة البطولة، من خلال صقلهم بالمهارات الحركية الأساسية لجميع الألعاب الرياضية وفق الرؤية العامة للمشروع التي تهدف إلى إعداد جيل من الأبطال الرياضيين في سن مبكرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية مراكز القليوبية مشروع القليوبية الشباب القليوبية وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
إسطنبول تُعلن عن مشروع جديد يخدم السياح
أعلنت محافظة إسطنبول مؤخرًا عن بدء مشروع “إسطنبول الرقمية”، والذي يهدف إلى استكشاف الكنوز الثقافية العديدة في المدينة. وكُشف عن تفاصيل هذا المشروع خلال الاجتماع الرسمي الذي عُقد في مركز المالية بإسطنبول، حيث أبرز أهمية التكنولوجيا في تعزيز تجربة الزوار.
“نريد تقديم الأعمال في البيئة الرقمية”
وفي سياق اللقاء، أعرب محافظ إسطنبول داوود غول عن رؤيته للمشروع قائلاً: “نسعى من خلال إسطنبول الرقمية إلى تقديم الأعمال التي تمت استعادتها خلال عشرين عامًا ماضية بدقة واحترافية في البيئة الرقمية. في مرحلته الأولى، تم التعاون مع بنك زراعات لإطلاق المشروع عبر 200 مسجد، ونتطلع لإدخال المزيد من المعالم ضمن النظام بنهاية العام. هذا المشروع سيخدم السياح الأجانب، الذين يبلغ عددهم نحو 17 مليون سائح، إضافة إلى سكان إسطنبول وزوارها من مختلف الولايات.”
المعلومات الدقيقة بفضل رموز الاستجابة السريعة
يرتكز مشروع “إسطنبول الرقمية” على تقنية الرموز الاستجابة السريعة، حيث تم تركيب لوحات مزودة بهذه التقنية في أكثر من 200 موقع سياحي مهم. هذه الرموز تتيح للزوار الوصول إلى معلومات دقيقة وسريعة حول التراث الثقافي، وتعمل بفاعلية على توسيع نطاق التطبيق ليشمل جميع المعالم التاريخية في المدينة. علاوة على ذلك تم تصميم اللوحات لتكون قابلة للقراءة من مسافة تصل إلى 60 مترًا، مما يوفر معلومات متاحة على مدار الساعة.
اقرأ أيضامشروع ‘اللاجئين الأوائل’ يساهم في عودة…