بوسي ترد على طليقها: «كان بيتعشى معايا يوم الحلقة وندمانة إني قولت له بحبك»
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
لم تتوقف أزمة بوسي مع زوجها السابق هشام ربيع، فبعد خروجها مع الإعلامية بسمة وهبة وتأكيدها على حبها له، خلق الأمر أزمة بين هشام ربيع وزوجته الحالية، وخرج من خلال فيديو ليؤكد أن علاقتهما انتهت منذ فترة، ووجه لها اللوم لأنها قالت له «بحبك» وهو رجل متزوج .
أزمة بوسي مع زوجها هشام ربيعوفي رسالة صوتية للإعلامية بسمة وهبة قالت بوسي: «قعدتي تضغطي عليا في الحلقة وتقوليلي قوليله بحبك، وقوليله كلام كويس، أنا فعلا ندمانة إني عملت كده وسمعت كلامك، طلع واتكلم عليا وفي سيرتي، مع أني معملتش مشاكل، عمري ما قولت عليه كلمة وحشة».
وأضافت في رسالة عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «ماكنتش متخيلة أن الشهرة واكلة دماغه، وده على حساب مين، مراته اللي كانوا بياكلوا مع بعض عيش وملح، أنا بجد مصدومة، والمشكلة يوم التصوير والحلقة جه واتعشى معايا، وكانت علاقتنا كويسة، لم أكن اتخيل بعد الحلقة أنه اتعرض لحالة نصب يطلع ويقول كلام زي ده، مش قادرة أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل».
View this post on Instagram
A post shared by Basma Wahba (@basma_wahba)
بوسي تتحدث عن زوجها السابقوتحدثت الفنانة بوسي، بعد ظهورها مع الإعلامية بسمة وهبة، حول زوجها السابق، هشام ربيع، الذي انفصلت عنه، عقب أشهر من الزواج، بعد القبض عليه بسببها، وأكدت أنه دخل السجن لحمايتها، وإنها لا تزال تحبه حتى الآن، قائلة: «الراجل ده اتحبس علشان يحميني من عصابة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوسي الفنانة بوسي بسمة وهبة هشام ربيع زوجة هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع عن أزمة إيفرجيفن: الرئيس قالي سمعة مصر في رقبتك ورجال الهيئة
قال الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، إنّ اليوم الأول لأزمة جنوح سفينة "إيفر جيفن" شهد تحركات سريعة ومكثفة لمحاولة تعويم السفينة بأبسط الحلول الممكنة، والتي بدأت بزيادة عدد القاطرات من 4 إلى 8 قاطرات، ثم إلى 15 قاطرة، رغم صعوبة الموقف وتكدس السفينة.
وأضاف ربيع، في حواره مع المحامي الدولي والإعلامي الدكتور خالد أبو بكر، في لقاء خاص عبر قناة "النهار"، أنّ عمليات الشد والقطر التي تمت في اليوم الأول والثاني لم تسفر عن أي نتيجة تُذكر.
وأشار إلى أنه تم تنفيذ محاولات لسحب السفينة من المقدمة والدفع من المؤخرة؛ لخلق "تويست" أو التفاف للسفينة، لكن دون استجابة تُذكر، ما زاد من تعقيد الموقف.
وتابع، أن القيادة السياسية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، كانت على تواصل مستمر، حيث كان يتصل 3 مرات يوميًا لمتابعة الموقف لحظة بلحظة، بالتزامن مع تغيّر ظروف المد والجزر في القناة، وهو ما كانت تعتمد عليه الهيئة بشكل أساسي في عمليات الإنقاذ.
ونوه بأن السفينة كانت محاطة بالكامل بالقاطرات، ولم يكن هناك مجالا لإضافة أي قطرات جديدة، ما جعل الحلول التقنية محدودة للغاية في تلك المرحلة.
وأكد أن قلقه الأكبر كان يتمحور حول "سمعة مصر" عالميًا؛ بعد أن توقفت الملاحة في القناة تمامًا.
وواصل: "الرئيس قال لي في أول مكالمة، إن سمعة مصر في رقبتي أنا ورجال الهيئة، وهذا جعلني أركز بشكل كامل في محاولة حل الأزمة بأسرع وقت ممكن، دون التفكير في حلول بديلة خارج الهيئة".