مسلسل بابا جه الحلقة 4.. هل يتورط أكرم حسني في خيانة زوجية ؟
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشفت الحلقة الرابعة من مسلسل بابا جه للنجم أكرم حسني عن محاولته الهروب من مهنة الأب، ولكنه تورّط مرة أخرى مع أسرة لديها 6 أطفال، ليعيش ليلة صعبة لعب فيها دور الأب والأم والمربية، ولكن الأمر لم ينتهِ عند هذا الحد، بل ذهب إلى زياد (سليم مصطفى) ليذاكر له، ويستكمل دور الأب الذي يلعبه في حياته.
ولكن قرر زياد بأن يخبر جودي ابنه هشام (أكرم حسني) بأن والدها عنده بالبيت، وبالفعل قام بفتح كاميرا الموبايل الخاص به، وصوّر هشام وهو يتحدث مع نها (فريال يوسف) بينما تحاول إقناعه بشرب العصير، فهل يتورط أكرم حسني في خيانة زوجية؟
كان أكرم حسني قد أطلق مؤخرًا الأغنية التشويقية للمسلسل بعنوان "بابا جه"، والتي حققت نجاحًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، الأغنية غناء أكرم حسني مع أحمد وحيد (كينج) ولافينيا نادر ومن كلمات أكرم حسني ولحن كريم عاشور، توزيع أحمد وحيد (كينج) هندسة صوت: م.
فكرة المسلسل مأخوذة من كتاب كوري dad for rent وتدور أحداثه في 15 حلقة.
المسلسل بطولة أكرم حسني، نسرين أمين، أوتاكا، سماء إبراهيم، فريال يوسف، سامي مغاوري، ياسر الطوبجي، لافينيا نادر، الطفل سليم مصطفى، الطفلة هنا زهران، معالجة درامية وائل حمدي، محمد إسماعيل، إخراج خالد مرعي وإنتاج ميديا هب – سعدي جوهر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمير محروس خيانة زوجية سليم مصطفى فريال يوسف محمود البزاوي أکرم حسنی بابا جه
إقرأ أيضاً:
أخطر من ليلى عبداللطيف.. تعرف على تنبؤات العرافة "بابا فانجا" في عام 2025
العرافة بابا فانجا (وكالات)
تداولت المواقع العالمية في الأيام الأخيرة مجموعة من التنبؤات الغامضة والمثيرة التي أطلقتها العرافة البلغارية الشهيرة "بابا فانجا"، والتي كانت تثير الجدل منذ عدة عقود. ورغم كونها عرافة عمياء، فإن نبوءاتها المزعومة كثيرًا ما كانت تجد صدى في الأحداث التي مر بها العالم، مما جعلها محل اهتمام دائم من قبل المتابعين والمحللين على حد سواء.
وفيما يخص عام 2025، كشفت بعض هذه التنبؤات عن أحداث مفاجئة قد تهز العالم.
اقرأ أيضاً ترامب يكشف متى ستتوقف الغارات ضد الحوثيين في اليمن 1 أبريل، 2025 تحذيرات هامة من الأرصاد: أمطار رعدية غزيرة ورياح قوية على هذه المناطق 1 أبريل، 2025
ـ زلازل مدمرة قد تعصف بكوكب الأرض:
إحدى أبرز التنبؤات التي تكررت على لسان بابا فانجا هي الزلازل المدمرة التي توقعت حدوثها في العام 2025.
ورغم أنه لا يوجد سجل رسمي يوثق صحة هذه التنبؤات، إلا أن الأبحاث العلمية تتسارع في محاولاتها لفهم التغيرات الجيولوجية التي قد تؤدي إلى كوارث طبيعية مماثلة. في الماضي، كانت بابا فانجا قد توقعت وقوع عدد من الزلازل الكارثية، وكان بعضها بالفعل متزامنًا مع توقعتها.
لم يتأخر هذا العام في إظهار ما قد يكون بداية لهذه الكوارث، حيث حدث الزلزال المدمر في 28 مارس 2025 في ميانمار وتايلاند، والذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، وأسفر عن مقتل أكثر من 2700 شخص، فضلًا عن آلاف المصابين والمفقودين. قد يكون هذا الحدث جزءًا من سلسلة متوقعة من الزلازل الكبرى، كما تنبأت فانجا.
ـ حرب في أوروبا: بداية كارثة عالمية؟:
أما عن تنبؤاتها بشأن الأحداث السياسية الكبرى، فقد تحدثت بابا فانجا عن اندلاع حرب في أوروبا خلال عام 2025، والتي قد تكون بداية لصراع عالمي ضخم.
تنبؤاتها لم تقتصر على هذا فقط، فقد توقعت أيضًا أن تشهد الأرض كارثة اقتصادية هائلة قد تؤدي إلى انهيار الاقتصاد العالمي. فهل تقترب هذه الأحداث من الحقيقة؟ في وقت تتزايد فيه التوترات السياسية والاقتصادية حول العالم، يزداد القلق من حدوث تحولات مفاجئة قد تفتح بابًا لصراعات إقليمية ودولية، بما في ذلك في القارة الأوروبية.
ـ مستقبل البشرية: التنبؤ بنهاية العالم في 5079:
على الرغم من أن هذه التنبؤات قد تكون بعيدة المدى، فقد أشارت بابا فانجا إلى أن النهاية الحتمية للبشرية ستكون في عام 5079، مما يثير تساؤلات حول صحة هذه النبوءات وهل يمكن للبشرية أن تكون قد اقتربت من نقطة التحول التي تؤدي إلى زوالها في المستقبل البعيد.
ورغم أن هذه الرؤى تبدو بعيدة جدًا، إلا أن النظريات التي تتحدث عن تغييرات كونية قد تكون السبب وراء نهاية البشرية تثير الفضول بشكل كبير.
هل تتحقق تنبؤات بابا فانجا في عام 2025؟:
مما لا شك فيه أن السنوات المقبلة قد تحمل لنا المزيد من المفاجآت التي قد تؤكد أو تنفي صحة تنبؤات العرافة البلغارية، ولكن مع تزايد الأحداث المأساوية مثل الزلازل وغيرها من الكوارث الطبيعية، يبقى السؤال قائمًا:
هل نعيش بالفعل في ظل التنبؤات التي تحدثت عنها بابا فانجا، أم أن العالم يواجه تحديات جديدة تفتح الأفق أمام احتمالات قد تكون أكثر واقعية؟
إلى جانب التنبؤات السياسية والاقتصادية، تظل قضية الزلازل والحروب العالمية هي الأبرز في الذاكرة، خاصة مع تزايد المؤشرات على وقوع كوارث طبيعية أخرى في المستقبل القريب.
وفي ضوء ذلك، هل سيظل العالم يواجه التحديات نفسها التي نبهت إليها العرافة العمياء، أم أن الفوضى ستكون أكبر من ذلك بكثير؟.