أردوغان: أكدنا لزيلينسكي استعدادنا للمساهمة في إنهاء الحرب
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه أكد للرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، استعداد أنقرة للمساهمة في إنهاء الحرب.
أخبار متعلقة
أردوغان: البرلمان التركي سيناقش طلب السويد الانضمام لحلف الناتو في أكتوبر
أردوغان يناقش مع زيلينسكي سبل حل النزاع في أوكرانيا
زيلينسكي: بحثت في اتصال مع أردوغان تنسيق الجهود لاستعادة اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود
وقال أردوغان، في أعقاب اجتماع الحكومة اليوم الاثنين: «استقبلنا يوم 7 يوليو الرئيس الأوكراني السيد زيلينسكي، وبحثنا معه قضايا جدول الأعمال».
وأضاف: «قدمنا له رؤيتنا بشأن إنهاء الحرب التي تستمر لأكثر من 500 يوم، وأكدنا استعدادنا للإسهام بقسطنا».
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: 75% من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء الحرب على غزة
أكد الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، أن أكثر من 75% من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء حرب غزة وهو ما جاء في استطلاعات الرأي الأخيرة، مشددًا على أن الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب والذهاب إلى عقد صفقة تبادل الأسر والمحتجزين.
تصريحات المعارضة الإسرائيليةوأوضح «دياب»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن تصريحات المعارضة الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتصرف للحفاظ على ائتلافه الحكومي، نابع من أمرين، أولهما أن المجتمع الإسرائيلي أصبح واضح له أن من يريد إعاقة وتعطيل صفقة لتبادل المحتجزين هو لا يقوم بمصلحة إسرائيل العميقة، بحسب مفاهيم المعارضة في إسرائيل سواء جانتس أو لابيد.
وتابع: «لذلك تخرج المعارضة الإسرائيلية بهذا الشكل وبهذه القوة للهجوم على نتنياهو، لأن الإمكانيات عالية جدًا لأن حاجة إسرائيل الأمنية وتوزيع أدوارها بالشرق الأوسط أمام التغيرات الجديدة في المنطقة تحتم عليها الذهاب إلى تهدئة في قطاع غزة، وأن كل سيناريو مخالف لهذا السيناريو هو ضرر على إسرائيل بحسب مفاهيم المعارضة الإسرائيلية».
ونوه إلى أن تصريحات المعارضة الإسرائيلية المطالبة بعقد صفقة تهدئة في قطاع غزة مدعومة بشكل أكبر من الرأي العام الإسرائيلي بأكمله، ومدعومة ايضًا من القوى العالمية بما في ذلك القوتين المتنافستين بأمريكا «الجمهوريين والديمقراطيين».