أيمن حمزة: الكهرباء أساسية في حياتنا ولا غنى عنها.. والفترة الحالية طارئة وتعدي
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
أكد الدكتور أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أن الوزارة تسعى لحل مشكلة تخفيف الأحمال في القريب العاجل، واستقرار التغذية الكهربائية.
أخبار متعلقة
هل تنتهي أزمة انقطاع الكهرباء منتصف الأسبوع؟.. المتحدث الرسمي يُجيب (فيديو)
وزير البترول الأسبق يكشف علاقة انقطاع الكهرباء بالغاز
زيادة الأحمال غير متوقعة.
قال «حمزة» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، والمذاع على «سي بي سي»، إن البنية الأساسية والتحتية في الكهرباء قوية، ولا يوجد أي غبار على ذلك، وقادرون على تجاوز تلك الأزمة.
وشدد على أن البنية التحتية للكهرباء في مصر «قوية»، مضيفًا: «الكهرباء أساسية في حياتنا ولا غنى عنها، وبإذن الله تكون الفترة الحالية فترة طارئة وتعدي».
وأضاف: «نحاول التماشي مع الواقع الحالي وتخفيف الآثار»، مشددًا على أهمية الترشيد من قبل المواطنين في عملية الاستخدام.
وتابع: «أقصى مدة انقطاع للتيار تكون في غضون ساعة، وتكون في نفس التوقيت للانقطاع اليومي، وإن شاء الله فترة ومرحلة مؤقتة وتعدي».
الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء التغذية الكهربائية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
تربية الكلاب تنقص من أجر صاحبها في هذه الحالة.. أمين الإفتاء يكشف عنها
أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من امتلاك وتربية الكلاب إذا كان ذلك لغرض مشروع أباحه الشرع، مثل استخدامها في الصيد، أو لحراسة المنازل، أو للحماية من اللصوص، أو في تتبع المجرمين كما هو الحال في عمل الأجهزة الأمنية، مشيرًا إلى أن هذه الأغراض تُعد منافع معتبرة للفرد والمجتمع.
واستشهد ربيع في فتواه، التي نشرها عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، بقول الله تعالى:
﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ [المائدة: 4]، موضحًا أن كلمة "مُكلِّبين" تعني معلِّمين لها الصيد، ويشمل ذلك الكلاب المدربة.
وأشار أمين الفتوى إلى أن تربية الكلاب لغير غرض الانتفاع المشروع لا يُعد حرامًا، لكنه من باب المكروه، موضحًا أن الحديث النبوي الشريف الذي ورد فيه:
«من اقتنى كلبًا، ليس بكلب ماشية أو ضارية، نقص كل يوم من عمله قيراطان»، لا يُفهم منه التحريم المطلق، بل يُفسَّر بحسب الضرر الناتج عن اقتناء الكلب، كالإيذاء أو الترويع.
وأضاف أن العلماء اختلفوا في تفسير نقصان الأجر، وأن أقرب الآراء تقول إن النقصان يترتب على وجود ضرر أو أذى للناس، أما إذا خلا الأمر من ذلك، فلا يُنقص من حسنات صاحبه.
وأكد ربيع أن الفقه الإسلامي يُراعي مقاصد الشريعة ومصالح العباد، وأن كل ما فيه نفع مشروع للإنسان أو المجتمع يُعد جائزًا في إطار ضوابط الشرع الحنيف.