«الصحة الفلسطينية»: ارتفاع عدد ضحايا مجزرة دوار الكويت إلى 20 شهيدًا و155مصابًا
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، عن ارتفاع حصيلة مجزرة دوار الكويت الذين وصلوا إلى مجمع الشفاء إلى 20 شهيدًا و155مصابًا، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
كما أضافت الصحة الفلسطينية، أن الجرحى يفترشون الأرض بمجمع الشفاء والطواقم الطبية تواجه صعوبة كبيرة في التعامل مع حجم الإصابات، مع قلة المعدات الطبية.
ومنعت قوات الاحتلال الاسرائيلي، سيارات الإسعاف من الوصول إلى مفترق الكويت في غزة لانتشال الشهداء ومساعدة الجرحى.
ومنذ قليل، استشهد 11 مواطنًا فلسطينيًا وإصابة أكثر من 100 آخرين، جراء استهداف قوات الاحتلال المواطنين الفلسطينيين المنتظرين المساعدات الغذائية عند دوار الكويت في مدينة غزة، وتم نقلهم إلى مجمع الشفاء الطبي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية 20 شهيد ا دوار الكويت قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مجمع إرادة بالرياض: العيد فرصة لتعزيز الصحة النفسية
المناطق_واس
أوضح مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض عضو تجمع الرياض الصحي الثالث, أن العيد فرصة سانحة ومهمة لتعزيز الصحة النفسية من خلال مظاهر بالفرح والبهجة والسرور والمشاركة الاجتماعية وعمل الخير والشعور بالإنجاز والرضا الذاتي.
وقال استشاري الطب النفسي والمدير التنفيذي للمجمع بالإنابة الدكتور عبدالإله بن خضر العصيمي: “إن أيام العيد والمناسبات تتعدى كونها إجازة مؤقتة للراحة أو تغيير للروتين اليومي، وتحمل في طياتها معانٍ عميقة، واحتفال متعدد الأبعاد، فضلًا عن أهميتها الثقافية والدينية، وفوائدها الجمّة على الصحة النفسية”.
أخبار قد تهمك نائب أمير منطقة الرياض يثمن الموافقة الكريمة على اتخاذ العديد من الإجراءات لتحقيق التوازن في القطاع العقاري بمدينة الرياض 29 مارس 2025 - 11:53 مساءً بعد صدور الموافقة الكريمة .. سمو ولي العهد وحرصًا على تحقيق التوازن في القطاع العقاري بمدينة الرياض يوجه باتخاذ عدد من الإجراءات في هذا الشأن 29 مارس 2025 - 9:04 مساءًوأضاف: “الاحتفال بالعيد وغيره من المناسبات تُعزز من بث التفاؤل والتناغم الاجتماعي، ويجتمع الناس للاستمتاع والأكل والشرب والابتهاج، والمشاركة وهذا مما يعزز روح الجماعة والتناغم بين الناس، ووقت للتجمع وكسر العزلة وكثرة الانشغال بالعمل وضغوط الحياة، وعندما تجمع الأعياد الناس معًا تمنحهم شعورًا بالانتماء ومشاركة الفرح والاحتفال مما يُحسّن الصحة النفسية”.
وبين الدكتور العصيمي أن العيد بواقعه الاجتماعي يسهم في تعزيز الصحة النفسية من خلال التنشئة الاجتماعية، وإظهار المشاعر الإيجابية، وتعزيز التقاليد والانتماء للمجتمع، والاختلاط بين الناس، التي ترفع من معنويات الشخص وتجعله يشعر بالرضا عن نفسه، وتكسر حاجز الرتابة والشعور بالملل، وتعزز من الانغماس الذهني في الحاضر وترفع من مستوى النشاط والاهتمام بالنفس والقيام ببعض الأمور للاستعداد للعيد من خلال أي جهد بسيط يبذل منها الاهتمام بالنفس والظهور بأفضل صورة، بالإضافة إلى أن زيارة الأحبة في العيد والاستمتاع بالجلوس والحديث معهم وهو ما يحفز الإحساس بالإنجاز والدافعية ويخفف التوتر ويعزز الثقة بالنفس وله آثاره النفسية الإيجابية.