تطورات عاجلة في حالة أحمد رفعت.. الطبيب المعالج يكشفها
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكد الدكتور عمرو عثمان، الطبيب المُعالج لأحمد رفعت، لاعب نادي فيوتشر ومنتخب مصر، أنه ما زال على جهاز التنفس الصناعي.
وقال عثمان في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع الإعلامي مينا ماهر على قناة الزمالك: "حالة احمد رفعت مبشرة حاليا الحمدلله، منتظرين الاشاعة و بعض التحاليل من اجل الاطمئنان علي احمد رفعت بشكل كامل، احمد رفعت مازال علي جهاز التنفس الصناعي و لكن درجة الوعي مقبولة، نبذل كل جهودنا من اجل تحسن الحالة"
وتعرض اللاعب احمد رفعت لتوقف عضلة القلب لمدة تصل إلي أكثر من ساعة بالرغم من كل محاولات الإنعاش من قبل الطاقم الطبي في مستشفي قريبة من الملعب قبل أن تتحسن الأمور طبياً وعودة النبض للقلب، إلا أنه لا يزال حالة أحمد رفعت غير مستقرة طبياً مما يمنع نقله إلا بعد استقرار حالته الصحية ولايزال اللاعب يتلقي العلاج وعمل الفحوصات اللازمة"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد رفعت
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة يكشفها جيش الإحتلال بشأن يوم 7 أكتوبر
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن تحقيقات لجيش الإحتلال كشفت فشل القوات في مهمتها الدفاعية خلال يوم 7 أكتوبر.
وذكرت تحقيقات جيش الإحتلال: الهجوم على معسكر صوفا عرقل وصول القوات إلى نير إسحاق وأن قادة الجيش لم يفهموا واقعا لأحداث في نير إسحاق بسبب انهيار منظومة السيطرة.
وذكر الإعلام الإسرائيلي عن تحقيقات للجيش أن القوات وصلت بعد الظهر بعد دقائق من انسحاب المهاجمين.
وفي تحقيقات سابقة لجهاز "الشاباك" الإسرائيلي -بشأن 7 أكتوبر- فقد بينت أن اقتحامات المسجد الأقصى والتعامل السيئ مع الأسرى والنظر إلى المجتمع الإسرائيلي كمجتمع ضعيف بسبب الاحتجاجات على التغييرات القضائية أسهم في تسريع قرار حماس تنفيذ الهجوم.
وقالت التحقيقات :خسارة الجهاز الكثير من العملاء في قطاع غزة أفقده مصادر "معلومات ذهبية" وتسبب بعجز في الوصول لما يحدث بالدوائر الأكثر أهمية في حماس.
وأضافت :عملية اكتشاف القوة الخاصة في خانيونس عام 2018 أفقدت الجهاز والجيش مصادر معلومات مهمة للغاية.
تابعت : الشاباك عانى خلال السنوات الأخيرة من "عمى استخباراتي" في غزة ولم يستطع الحصول على صورة أمنية موسعة لما يجري.
وأردفت: الشاباك كان يعاني من قلة المصادر البشرية (العملاء) واعتمد على الجيش الذي كان يعاني من نفس المعضلة.
وزادت: الحكومة رفضت تبني توصيات الشاباك بتوجيه ضربة استباقية لقادة حماس في قطاع غزة قبل السابع من أكتوبر.
وأكملت : الشاباك كان يعتقد أن حماس غير جاهزة للمبادرة بعملية عسكرية بهذا الحجم.
وواصلت : لم يتم التعامل بجدية مع عملية تشغيل مئات الشرائح الإسرائيلية في غزة غداة الهجوم بالنظر إلى أنه جرى تشغيلها أكثر من مرة قبيل مناورات لحماس.
وختمت : الشاباك تعامل مع خطة "وعد الآخرة" التي أعدتها حماس باستهتار ولم يكن هناك تعاطٍ جدي مع إمكانية تطبيقها.